مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

السبت، ٢٥ فبراير ٢٠١٢

اغنيه جميله منسيه لأم كلثوم غنتها فى اوربا قبل ثورة 1952


الأحد، ١٩ فبراير ٢٠١٢

عيب خطير فينا يمكن ان يعوق اى تقدم

من مظاهر الكبر التى أرصدها فى بعضنا هو أن الناس لم يعد لها «كبير» والمقصود برمزية كلمة «كبير» ذلك الشخص أو هؤلاء الأشخاص الذين نحترمهم وننصت لما نقول بغض النظر عن انتماءاتنا الأيديولوجية أو الفكرية.
وآية الكبر أننا لا نعتذر عن أخطائنا، وحين يعتذر الآخرون لا نقبل اعتذارهم، وحين نخطئ نرى أخطاءنا فى أعيننا مثل النمل، ونرى أخطاء الآخرين مثل الجمل، وكأن الإنسان لا يتطور أو ينضج وفى سبيل تطوره ونضجه يجرب ويخطئ، المهم ألا يصر على باطل. إن مهاراتنا فى الانتقاص من الآخرين والخوض فى سمعتهم دليل على أن فى بعضنا كبرا.
وكما قال عبدالرحمن الكواكبى:قد يبلغ فعل الاستبداد بالأمة أن يحوِّل ميلها الطبيعى من طلب الترقّى إلى التسفُّل (أى طلب السفالة)، بحيث لو دُفِعَت إلى الرِّفعة لأبت وتألَّمت كما يتألَّم الأجهر من النور، وإذا أُلزِمَت بالحرية تشقى، وربما تفنى كالبهائم الأهلية إذا أُطلِق سراحها. عندئذٍ يصير الاستبداد كالعلق يطيب له المقام على امتصاص دم الأمة، فلا ينفكُّ عنها حتى تموت ويموت هو بموتها».



فليسقط الاستبداد الذى فرضه علينا المستبدون، وليسقط الاستبداد الذى نريد فرضه علىالآخرين
معتز بالله عبد الفتاح موقع جريدة الشروق

الجمعة، ١٧ فبراير ٢٠١٢

سؤال على لسان كل مصرى

سؤال على لسان كل مصرى هذه الأيام:مصر رايحه على فين؟ايها الزائر الكريم للمدونه ننتظر اجابتك بما يخطر على بالك بمجرد قراءة هذا السؤال

الثلاثاء، ١٤ فبراير ٢٠١٢

مايحدث فى مصر خطير خطير خطير

بمناسبة تهجير عائلات مسيحيه قسرا فى العامرية واسيوط ولاتزال محنة تقسيم السودان فى الذاكره هذه فترة سوداء فى مسيرة القانون الحديث فى مصر، وفى مفترق طرق بين انتصار القانون الرسمى ومؤسساته وبين ترك العرف والتمييز والطائفية ينتصرون علينا وعلى القيم التى تأسست عليها دولة مصر الحديثة. هذه مسألة لا تتعلق بالحقوق الشخصية فحسب، ولكن ثقوا أن لا اقتصاد ستقوم له قائمة، ولا مجتمع سيتقدم، ولا أمن سيستتب، ولا ثقافة ولا فن ولا تعليم، لو لم ندافع عن فكرة القانون ودولته فورا. أن ندرك جميعا أن مستقبل دولة القانون فى مصر صار على المحك، فإما الدفاع عنها وإما فمرحبا بقانون الغابة وبالصلح العرفى وبالتهجير الجماعى وبالحياة وفقا لقيم ومعايير العصور الوسطى.

الاثنين، ١٣ فبراير ٢٠١٢

فكره جميله ومهمه جدا لوقتنا هذا بالذات

الحراك الدائر الآن بين التيارات المختلفة في مصر يمكن ان يصنف بشكل عام إلى فريقين : الإسلامي والليبرالي.. كم من أنصار الفريقين يعرف بعمق مبادئ وتوجهات الفريق الآخر.. ؟لهذا كان بنك الثقافة المصري تفضل بالانضمام إلى صفحة بنك الثقافة المصري لتوسيع رقعة المتفق عليه بيننا http://www.facebook.com/DMKIA2012

اضحكنا ولكنه ضحك كالبكاء

من تابعه او قرا له لا يملك ان يمنع دمعة حزن على رحيله المفاجىء

الخميس، ٩ فبراير ٢٠١٢

نغمة تفاءل

هناك نور فى نهاية الجسر، ولكننا مصرون على حرق كل الجسور التى لا نصنعها بأنفسنا. ما المشكلة أن نسير جميعا على نفس الجسر المفضى إلى الصالح العام حتى لو كان من دعا إليه من يختلف معنا فى الرأى والرؤية؟

كن صاحب رأى، ولا تدعى لنفسك أنك صاحب الرأى، ولا تكن بلا رأى، كما كتب الزكى النجيب محمود.

هذه الثورة تحتاج عقلا واتزانا، والقليل من البحث عن النجومية والرغبة فى تصدر المشهد.لا تسيئوا لمصر بخصخصة ثورتها وتفتيت قوتها الصلبة. أقول للقوى السياسية المختلفة: ضحوا من أجل مصر بأن تتواضعوا لله. من تواضع لله رفعه، ومن ضحى من أجل مصر، سيكرمه الله (وربما يكرمه المصريون أيضا، ولو بعد حين).

الثورة تمر بمراحل، وها هى تدخل فى قلب مرحلتها الثالثة ببناء مؤسسات جديدة تحل محل القديمة، فلندعمها ولنتفاعل معها بإيجابية، ولنسعد بما أنجزناه حتى الآن، ولنتطلع لما هو قادم بأمل وبعمل. ولنكن أوفياء لأرواح شهدائنا بألا تكون أرواحهم ذهبت بلا عائد.

معتز بالله عبد الفتاح فى موقع جريدة الشروق

السبت، ٤ فبراير ٢٠١٢

رغم حنفية برامج الفضائيات عن الأحداث لا يذكر المختصر المفيد

يا جماعه بعد فيضان الكلام من كل لون وشكل وحنفية التعليقات المفتوحه على الفضائيات دون الوصول لشىء محدد مفيد باختصار نقول ان هناك من يخطط للفوضى ولن يتوقف لأنهم ملايين من المستفيدين من النظام السابق وفرصتهم هى تجمعات ومظاهرات الشباب للأندساس فيها لأنه لا يمكن مهما حاولنا التمييز بين الثائر والماجورالقادم من ملايين البؤساء فى العشوائيات ...ولذلك لا حل الا التوقف عن التظاهر والتجمعات تماما واللجوء لوسائل اخرى لأبداء الراى ...والا بالتظاهر نقدم خدمه لمن يريد الهدم ....مارايكم

قريبا لن نجد الغذاء او الدواء

أن احتياطيات النقد الأجنبى لمصر هبطت بشكل حاد، وبقيمة تقدر بـ18 مليار دولار، منذ بداية العام الماضى، عندما سجلت 36 مليار دولار فى نهاية ديسمبر 2010، لتستقر عند مستوى 18 مليار دولار فى نهاية ديسمبر 2011، وارتفعت وتيرة التآكل لتلك الاحتياطيات خلال الأشهر الـ3 الماضية، لتفقد إجمالاً نحو 6 مليارات دولار من رصيدها.

الجمعة، ٣ فبراير ٢٠١٢

بلطجى احداث بورسعيد يعترف على المحرضين

بلطجى احداث بورسعيد يعترف على المحرضين من الحزب الوطنى

بالعقل

رغم عمق الحزن وشدة القلق دعونا نفكر بهدوء
يا جماعه اكثر من جهه فى الداخل والخارج تعمل على عرقلة اى خطوه تخطوها مصر الى الأمام ...هذا متوقع....ولكن المحزن هو ان يساعد البعض منا بحسن نية او غفله على تنفيذ مخططاتهم الخبيثه بان يبلعوا الطعم
ولذلك نحى شباب التحرير الذين فوجئوا بعربة محملة بجنود امن مركزى تقف فجاه بينهم امام جروبى بميدان طلعت حرب ويهرب سائقها ...والهدف هو ان يهاجم الثوار الجنود فى مذبحه ...ولكنهم اركبوهم عربات اسعاف فى سلام
كما تقول راضيه على :راديو اسرائيل يتحدث بفرحه لا يخفيها عما يصفه بانهيار فى مصر