ضبطت أجهزة أمنية سيادية باليمن، جنديا أحد حراس الرئيس عبد ربه منصور هادي، عقب اكتشاف انتمائه لتنظيم القاعدة.
وقال مصدر عسكري مسئول، رفض ذكر اسمه، إنه تم القبض على الحارس، بعد ورود معلومات عن علاقته بتنظيم القاعدة، وهو من أبناء مديرية الوضيع بمحافظة أبين (جنوب اليمن) مسقط رأس الرئيس هادي.
وكان تنظيم القاعدة باليمن، قد تلقى هزائم كبيرة على أيدي قوات الجيش المؤيدة، من قبل اللجان الشعبية في محافظة أبين، حيث حرر الجيش واللجان مدينتي جعار وزنجبار من أيدي التنظيم في شهر يونيو الماضي، بعد أكثر من عام من سيطرة التنظيم على المدينتين وإعلانهما إمارتين إسلاميتين.
وتمكنت عناصر التنظيم باليمن، من اغتيال نحو 65 ضابطًا عسكريًا وأمنيًا، منذ مطلع العام الماضي في تكتيك جديد للتنظيم وبأنحاء متفرقة من اليمن.
وتركزت معظم الاغتيالات، على الضباط الناشطين في جهاز المخابرات، وصفوة الضباط العاملين في الجيش، بينما زادت عمليات الاغتيالات بحق الضباط النشطين، خلال الأشهر الأخيرة.
وفي المقابل، تكبد التنظيم خسائر فادحة في صفوفه بلغت حوالي 225 عنصرًا إرهابيًا و15 مدنيًا لقوا مصرعهم، وأصيب العشرات من التنظيم والمدنيين في أكثر من 45 غارة لطائرة بدون طيار، منذ مطلع العام الجاري على مناطق متعددة من اليمن.
وقال مصدر عسكري مسئول، رفض ذكر اسمه، إنه تم القبض على الحارس، بعد ورود معلومات عن علاقته بتنظيم القاعدة، وهو من أبناء مديرية الوضيع بمحافظة أبين (جنوب اليمن) مسقط رأس الرئيس هادي.
وكان تنظيم القاعدة باليمن، قد تلقى هزائم كبيرة على أيدي قوات الجيش المؤيدة، من قبل اللجان الشعبية في محافظة أبين، حيث حرر الجيش واللجان مدينتي جعار وزنجبار من أيدي التنظيم في شهر يونيو الماضي، بعد أكثر من عام من سيطرة التنظيم على المدينتين وإعلانهما إمارتين إسلاميتين.
وتمكنت عناصر التنظيم باليمن، من اغتيال نحو 65 ضابطًا عسكريًا وأمنيًا، منذ مطلع العام الماضي في تكتيك جديد للتنظيم وبأنحاء متفرقة من اليمن.
وتركزت معظم الاغتيالات، على الضباط الناشطين في جهاز المخابرات، وصفوة الضباط العاملين في الجيش، بينما زادت عمليات الاغتيالات بحق الضباط النشطين، خلال الأشهر الأخيرة.
وفي المقابل، تكبد التنظيم خسائر فادحة في صفوفه بلغت حوالي 225 عنصرًا إرهابيًا و15 مدنيًا لقوا مصرعهم، وأصيب العشرات من التنظيم والمدنيين في أكثر من 45 غارة لطائرة بدون طيار، منذ مطلع العام الجاري على مناطق متعددة من اليمن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق