مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الأربعاء، ٥ ذو القعدة ١٤٣١ هـ

السلع المزيفه الضاره

خطر لسنا وحدنا ضحايا السلع المغشوشه ...فى نيويورك فى الحى الصينى سلع تشكل خطوره مثل الأدويه والأدوات الكهربائيه -كالمشترك- التى يمكن ان تحترق وشرائح الكمبيوتر والعطور والنظارات الشمسيه وكلها مغلفه باناقه وتبلغ تجارة هذه السلع 600 بليون دولار والأنترنت تسهل الشراء...الغريب وغير المفهوم هو ان تورد انسانه للحكومه شرائح كمبيوتر ب50000 دولار من النوع المغشوش كما تقو ل اللقطه

هناك ٥ تعليقات:

Unknown يقول...

للاسف ليس بجديد توافر السلع الضارة فى كل مكان خاصة فى ظل الازمة الاقتصادية وضيق الحال لاغلب الناس خاصة الفئة التى تشترى تلك السلع فهى تبحث عن ما يوفر لها فى السعر دون النظر لعنصر الجودة اما لتعامل الحكومة مع تلك التجارة فلا شك ان الحكومة ليست بمنأ عنى الازمة العالمية وانها ايضا تحاول تقليل النفقات كما ان الكل يعلم ان تلك السلع تنتج وتباع بعلمها وتحت اشراف بعض الحكومات


عجبنى جدا بحثكم الدؤب عن كل ما هو جديد ومحل نقاش
تحياتى لكم

Unknown يقول...

للاسف ليس بجديد توافر السلع الضارة فى كل مكان خاصة فى ظل الازمة الاقتصادية وضيق الحال لاغلب الناس خاصة الفئة التى تشترى تلك السلع فهى تبحث عن ما يوفر لها فى السعر دون النظر لعنصر الجودة اما لتعامل الحكومة مع تلك التجارة فلا شك ان الحكومة ليست بمنأ عنى الازمة العالمية وانها ايضا تحاول تقليل النفقات كما ان الكل يعلم ان تلك السلع تنتج وتباع بعلمها وتحت اشراف بعض الحكومات


عجبنى جدا بحثكم الدؤب عن كل ما هو جديد ومحل نقاش
تحياتى لكم

Dr. Ahmed Kamal يقول...

السلع المغشوشة و خاصة الالكترونية أصبحت منتشرة بشكل عجيب. منذ أيام اشتريت موبيل جديد لزوجتى و أردت أن أشتري كارت ذاكرة (memory card) هل تصدقون أني اشتريت و قمت بارجاع حوالي 7 كروت كلها لا تعمل أو بها عيوب صناعة؟!! و الغريب أن منها ذو ماركات عالمية (طبعا العلبة مغشوشة) و بضمان 5 سنوات (",)!!!
بصراحة حاجة تجنن

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

دكتور احمد كمال
اهلا بك...نرحب بك معنا ويسعدنا دوام التواصل معنا

إيهاب محمد الحمامصى- مدونة أسد مصر 73 يقول...

جاءنا مندوب مبيعات بمقر العمل وعرض علينا أجهزة كهربائية تحمل اسم ماركة شهيرة
تقليد متقن للغاية فقط لاسم الماركة
والأجهزة ذات مظهر جذاب و مغلفة بطريقة شيك
ثم طلب ثمنا - لخلاط كهربائى- حوالى 850 جنيه
وبعد الفصال وصل إلى 200 جنيه!
ولما وصل لهذا السعر فوجئ بانصراف الناس عنه بعد شكهم فى بضاعته
فليست العبرة برخص البضاعة.. فماذا أفعل بهذه الأجهزة ان تعطلت فى اليوم او الاسبوع التالى لشراءها وهى بلا ضمان ولا معلومات عن البائع ؟؟
ليت الغش يقتصر على مجرد عطل او توقف عن العمل
فهناك كوارث تحدث من الغش مثلما جاء بالتدوينة:
انفجار أجهزة كهربائية او الغش فى الأدوية على سبيل المثال فيصبح الموضوع حياة أو موت
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم اذ يقول:
من غشنا.. فليس منا