سياسيون على النت اشهرهم طبعا الرئيس الأميركى باراك اوباما ومنهم شافيز رئيس فنزويلا
بعض الناس يعتقد ان فكرة تقديم عرائض المطالب مباشرة عن طريق النت الى المسؤول او رجل السياسه فكره مغريه
آخرون يقولون ان المسؤول او رجل السياسه لن يستطيع متابعة كل هذا كما اعترف بذلك الرئيس الفنزويلى بعد ان انهالت العرائض على موقعه فى توتر
TWITTER ما رايك؟
ومازالت التدوينه السابقه مفتوحه للتعليقات
هناك ١٩ تعليقًا:
أيضا لا ننسى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد فهو قد أصبح من أشهر الرؤساء الأقوياء على الساحة العالمية رغم تواضعه.
يطلق بعض المتابعين على الانتخابات العامة البريطانية القادمة اسمَ "انتخابات العصر الرقمي"؛ فقد اعتمد السياسيون على الإنترنت بشكل كبير في حملات الدعاية. حيث انتشرت فرق التواصل الإلكتروني في الأحزاب السياسية المخلتفة لضمان تحسين صورة كل من هذه الأحزاب ومرشحيها إلكترونيا.
سيلفرشادو
اهلا بك...سعداء بمروروك وننتظر دوام التواصل معنا
دندنه
ازيك...مره اخرى نرحب بك وسعداء بوجودك ضمن اصدقاء البرنامج ...اذا انت تعتقدين ان استخدام المسؤول او رجل السياسه للنت فى التصال والتجاوب المباشر من الناس يكسبه ميزه كبيره...ولكن هل تعتقدين انه سيستطيع ان يراجع بنفسه آلاف ان لم يكن ملايين الرسائل التى يبعث بها الناس عن طريق النت؟
السلام عليكم،،
أعتقد أنه شئ إيجابي جداكي يشعر برأي الشعب واحتياجاته بشكل مباشر دون الحاجه للمجالس أو وضعها في جدول الأولويات،أما بالنسبة لمراجعة هذه التعليقات بنفسه،فلم لا تكون من وظائف السكرتاريه؟ فمن الصعب ان يجد وقتا وجهدا لقرائه هذا الكم الكبير من الرسائل،وأعتقد أنه إذا إستخدم سكرتاريه خصيصا لذلك قد لا تكون اذا قرأها بنفسه :S
هشا
اولا بنرحب بك وسعدنا جدا بمرورك ونتمنى دوام التواصل معناوبالمناسبه لم نستطع زيارة مدونتك بالضغط على اسمك...فما هو عنوان المدونه؟وما هى قصة الأسم هشا هل هو جزء من هشام؟
اجمل تحيه
السلام عليكم ..
انا معك أنه لا يستطيع لكن هناك فريق عمل خلفه ويكون حلقة الوصل بينه وبينهم .. بالإضافة إلى أن سيقوم بعملية تفنيد للرسال وحذف الغير مهم أو غير المفيد ودمج المفيد في عدة نقاط تعرض عليه بشكل ملخص حتى يكون على اتصال بشعبه الذي انتخبه وإلا ماذا تكون الفائدة إذا لم يسمع الطرف الذي وثق فيه وانتخبه.
تحياتي لكم على الاهتمام وشكرا لتوضيح المفهوم العام لدي.
شئ صعب...
بالرغم من حصول الإنترنت علي درجة أولي في التواصل السياسي أو التواصل بشكل عام في مجال آخر...لكن مازال الطريق أمامه غير ممهد ليكون وسيلة أساسية تؤخذ بعين الإعتبار ، قد يكون في الوقت الحالي وسيلة ممتازة لإبداء الأراء ، و لكن لا يضمن فاعلية تأثير الرأي بشكل ملحوظ في أنظمة سياسية بعينها و ليس بكل الدول...
تحياتي...
المستفز
اولا بنرحب بك وسعداء بتواصلك معنا...وبمناسبة الأسم هل تحب ان نذكر اسمك الحقيقى الذى لا نعرفه عند أذاعة التعليق ...ولو حتى الأسم الأول اذا ذكرته لنا ولا تنسى ان برنامجنا يذاع فى الصباح تسعه وعشره وعلينا ان نقدم كل ما يشيع التفاؤل وليس ما يستفز الناس مع انه هناك الكثير الذى يستفز الأنسان الطبيعى
ههههههههه
تخطى الحواجز للوصول بالمظالم إلى ولاة الأمر حلم الكل تقريبا خاصة فى عصور الدولة المليونية او المليارية
والنت فى بدايته كان يصلح لهذه المهمة لمن يملكون الوسيلة والمعرفة لأنهم كانوا قلة
اما الآن فالكل تقريبا او معظم الناس بات لديهم قدر معقول من الدراية بأساليب التراسل الاليكترونى والتواصل عبر فضاءه الافتراضى
وبالتالى فمن المستحيل تقريبا متابعة كل هؤلاء
وحتى ان تم الرد على الرسالة فليس هناك ما يؤكد ان قارئها هو المسئول المقصود ذاته
حسني...
أسمي حسني محمد...فقط أريد أن أعرف علي أي تردد يذاع البرنامج أو اسم المحطة علي النايل سات...تشرفت بالتواصل معكم...
حسنى
برنامجنا يذاع على أذاعة مصر الرئيسيه اى أذاعة البرنامج العام ويمكنك الأستماع اليهببساطه من رابط تحت صور المذيعين الى اليسار فى المدونه...اضغط على الرابط تسعه وعشره صباحا بتوقيت القاهره وانتظر قليلا ستسمعنا
او على النايل سات قسم الراديو برنامج رقم 1
يعيش أوباما وأمريكا
كلامكو نهاوند وسيكا
مسحتو بلاد بأستيكا
واللى ف طريقكوا يا ويكا
يكون نصيبه التلكيكا
يبقى هيجى يوريكا
فين اللى كانت عراقيكا
صبحت يا عينى خرابيكا
بلادكوا هى البولوتيكا
وادينى هنا مستنيكا
يا إما هو اللى حاميكا
يا إما يجى ويديكا
يعيش أوباما وأمريكا
عايزين سياسة حيادية
وتملوا الدنيا حرية
ساعتها هقولك وحديكا
تعيش يا أوباما
وتعيش أمريكا
صديقنا العزيز جمال
طبعا نشكرك على المقطوعه المعبره ولكن مارايك فى موضوع التدوينه؟ يهمنا رايك
الأستاذ / صلاح حجازى ...
طبعا الموضوع له شقين :
أولهما: هو متابعة الرئيس للعالم بنفسه
وقراءته لبعض الإيميلات الهامه والأحداث لأنه بيعتقد ده أوثق له من مستشاريه
ثانيا : معرفة حال شعبه ومدى شعبيته
دون نفاق وقراءته للمؤيد والمعارض ورده على الرسائل الهامة وطبعا بيخلى
فريق العمل متابع معه وحتى بعد تركه النيت وهذا أفضل طريقة للوصول إلى الحقيقة لأن كل رئيس حوله منافقين - كذابين - سياسيين - مستشارين - مفتين ممكن يقولوا مافيش داعى نشغل الرئيس بهذا الموضوع أو ذاك وهذا يحسه أى رئيس
زكى يريد ألا تفةت عليه فرص ربما تعطيه مصداقية عند شعبه وتجعله بإحترام
كبير . وشكرا لك
النت طبعا و سيله فعالة فى التواصل ، وكلن هل تضمن أن من يراسل رئيس دولة أو أى مسؤل أنه سيقرأ بنفسه الميل المرسل له أم أنه سيتركة للسكرتارية الخاصة بسيادته لتقراء و تعرض و تحذف ما تريد !!!! أعتقد أنه شيئ مستحيل أن يتابع رئيس أى دول أو أى مسؤل حتى أيمله الخاص و الذى يراسله علية رعيته بنفسه و إلا ما كنا و صلنا إلى ما وصلنا إلية من حال لا تسر إلا العدو فقط ، كل مسؤل حوله من يحجبون عنه الحقائق لأجل مصالح شخصية إلا من رحم ربى وهم قليلون للأسف .
السلام عليكم..
آسف على الإزعاج ، فالصاحب التعليق السابق ( هشا ) هو أنا ،لكن الظاهر حصلت مشكلة :)
لها مميزات وعيوب :
المميزات : اولا إنها حاجة متوفرة لأى حد انه يتفاهم او يبعت اى طلب لأى مسئول
والعيوب : من الممكن ان اى هاكر يخترق الموقع وياخد اى ملفات اوحسابات او اى حاجة مهمة للسياسى
والله الموفق
انا اوافق لان الاوامر علي الانترنت تصل بسرعة وبشكل صحيح وواضح ويدل علي التقدم الالكتروني للدولة
إرسال تعليق