مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الجمعة، ٢١ صفر ١٤٣١ هـ

مين فيهم على حق

ذهب الطفل الى المدرسه الأبتدائيه وهو بالمناسبه فى التاسعه من عمره ومعه لعبه صغيره طولها لا يزيد عن سبعة سنتيمترات على شكل بندقيه ولكن المدرسه او بالتحديد مدير المدرسه اشتعل غضبا واستدعى الطفل الى مكتبه وارغمه على التوقيع على تعهد بعدم تكرار ذلك والا.... الأم بدورها ثارت وقالت يعنى ايه لعبه واحتجت طبعا المدير وجهة نظره هى منع تربية الصغار على العنف والأم لا ترى ان ماحدث يتطلب ارهاب الطفل بهذه الصوره حتقول ما كل الفيديو جيمزتقريبا عنف وحرب وقتل يعنى جت على دى الموضوع طبعا له علاقه بانتشار العنف فى المجتمع لدرجة ان دوله مثل كندا خصصت عدة ملايين ليقوم ثلاثة مراكز ببحث هذه الظاهره فى مجتمعهم اما قصتنا فحدثت فى الولايات المتحده الأميركيه فمن تعنقد انه على حق مدير المدرسه ام الأم

هناك ١٢ تعليقًا:

بنت النيل يقول...

أستاذ صلاح
أشكرك على التواصل الجميل
أأنا الحمد لله بخير بس بقالى فترة كنت مريضة والحمد لله بأتماثل للشفاء عمر الشقى بقى

الفيديوهات بلغت الان اكثر من 900 فيديو
فى الجروب وليس فى الصفحة الشخصية
http://www.facebook.com/group.php?
gid=175629869710
والجمعة اللى فاتت نزلت كل فيديوهات فايزة احمد-صوت الكروان
وانهاردة ان شاء الله هتكون الاغانى الوطنية القديمة جدا
أشكرك مرة تانية وتالته ورابعة وخمسة والسادسة لما احمد ذكى بدر يقرر فى سادسة واللا لا
أشكرك بشدة
رشا على

بنت النيل يقول...

عزيزى الكمبيوتر
فكرتنى زماان لما طلعت شخصيات الرعب فى افلام هتشكوك
ولما طلعت افلام سوبر مان وبات مان وغيرهظهرت من هنا اول اتجاهات الاطفال الذين هم رجال اليوم للعدوان والعنف والاحلام الزائفة بالطيران والشخصيات الخرافية
كلها مستوحاه من السينما الامريكية والانجيليزية وضع جانبها احداث الاستعمارات والحروب القديمة فى بلاد العرب والامركتين والعالمية الاولى والتانية وهيروشيما وفيتنام
هنقول ايه واللا ايه
السينما القديمة اللى خلفت سينما ارهابية متطورة وجديدة
والا نقول الشعوب اللى بتاكل فى بعض واللا نقول اهى احداث متسلسلة واقعة مقدرة بلا شك تترك اثارها على اطفالناوعلى الكبار من الرجال والنساء
على راى سيد زيان - المسؤل مين واللا مين واللا مين؟؟؟!!! وأروح لمين واللا مين واللا مين....؟؟؟!!!!

بنت النيل يقول...

أه نسيت كعادتى
الصورة اللى كانت مخوفانى اللى كانت مصاحبة موضوع الفيروس
والحمد لله جت مواضيع متتالية عليها وغطتها اشكرك جدا

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

رشا
سلامتك الف سلامه

أميرة الأحلام يقول...

انا مع راي الام لانه حتى لو تم منع الطفل من احضار اللعبه معه للمدرسه فمن سيمنعه من مشاهده الافلام التى تتكلم عن العنف وعن الارهاب
والتى يزداد عددها يوما بعد يوم في السينما الاجنبيه ويتأثر الاطفال بها بشكل كبير لدرجه محاوله تقليدهم لما يشاهدونه
او الاحداث التى تمر على العالم كله وما فيها من عنف لم يعد يخفى حتى عن الاطفال الصغار
فليست تلك اللعبه هى ما سيؤثر

فاروق سحير ( فاروق بن النيل ) يقول...

فاروق إبن النيل ....
1- الطفل على حق وبراءته تظهر جليا.
2- أم الطفل تفهم جيدا أصول التربية.
3- ذلك المدير لايصلح أصلا للتربية والتعليم .
4- أمريكا كلها والدول الغربية هى التى أشعلت العنف فى نفوس أبنائها أولا وفى العالم ثانيا وذلك بأفلام وقصص ومسلسلات وحلقات العنف مثل ( شرلوك هولمز - جيمس بوند - ألفريد هتشكوك وأفلامه - أفلام رامبو - المصارعة - الملاكمة - الركبى - بات مان - سوبرمان ....حتى أفلام ماتريكس حديثا ) وبرغم من منعها الأطفال أن يعيشوا حياتهم كما يريدون هم وليس كما تريد التربية الخاطئة بها يجعلهم من الناحية النفسية( سيكولجى) يكونوا إرهابيون بالكبر .
5- يسمح بشراء أى أسلحة بأمريكا لأى فرد مع تسجيل إسمه وقد شاهدنا ذلك بأفلام أمريكية كثيرة بل أوروبيةوأسترالية وهذه مصيبة أخرى
6- وأنا طفل بالستينان كانت أمى رحمها الله تصنع لإخوتى البنات (هم ثلاثة) عرائس من القماش محشية بالقطن أو ريش الطيوروتسمى كل بنت عروستها أما الأولاد فكانت تكلف النجار بصناعة بندقية ورشاش ومسدس مختلفة الأحجام ثم تهدن بألوان مختلفة ( بنى - أسود أخضر ) وتوزعها علي وإخوانى( كنا ستة أولاد) ثم نلعب عسكر وحرامية مع أولاد الجيران أصدقاءنا .
7-لما كبرنا لم يتحول أى أخ من إخوانى إلى مجرم أو إرهابى بل العكس صحيح نحن هادئين محبين إجتماعيين إلى أقصى حد.
8- أشار د/ أحمد زويل فى حديثه منذ ثلاثة أيام بالعاشرة مساءا مع محمود سعد ومنى الشاذلى إلى أنه قد نصح والد الطفل المعجزة خارق الذكاء ( محمود) ألا يحرمه من ممارسة حياته الطبيعية مع الأولاد بالمدرسة من لعب ولهو وخلافه وعد إلحاقه مباشرة مع شباب أكبر منه سنا فقد كان معهم فى(جامعة كالتاك) خبير صغير السن خارق الذكاء وفجأة ( ضرب) وهام على وجهه بالغابات أى تحول إلى مجنون لأنه لم يعش حياته الطبيعية ويتمتع بتدرج الحياة.
9- الطفل نفسه فى مراحل تكونه فى جميع أنحاء العالم يبدأ بالعنف بيديه ثم أرجله ثم جسده ثم يقف ويمسك الأشياء ويكسرها ويلقى بالأشياء من الشباك أو البلكونه ثم يشد كل مفرش أو ملاية مهما كان عليها يضع يده فى أى فتحة صغيرة مثل فيش الكهرباء وحنفيات المياه وهكذا يجب أن يعيش حياته ليسجل فى ذاكرته المخية كل المعلومات.
farouksam.blogspot.com

rovy يقول...

السلام عليكم ..
المشكله فى رأيى مش فى لعب الطفل ببندقيه لعبه او ما شابه هذه اللعبه من ألعاب يفضلها الأولاد بعكس البنات التى تفضل العروسه و غيرها من ألعاب البنات ..المشكله فعلا فى اننا نربى الطفل على أن هذه الأسلحة لا تستخدم سوى للدفاع عن الحق و عن الوطن ..و طبعا نوعية الأفلام التى تقدم و ما بها من عنف غير مبرر لا يساعد أبدا فى أن نربى أطفالنا على هذا ..
ما فعله المدير خاطىء بل هو نوع من أنواع العنف ضد الطفل الذى حرم من حقه فى اقتناء لعبته المفضله و كان الأجدر به أن ينبه الطفل عن ضرورة هذه الاسلحة فى يد الأخيار لمحاربه الشر و ربما لفت نظر الأم لتدعيم هذه الفكره عند الطفل ..
تحياتى لأستاذ صلاح حجازى و لجميع العاملين بالبرنامج ..

جايدا العزيزي يقول...

الاخ صلاح

انا مع الام

رائيها عو الصائب


ولكن يجب الا ننسى دور السينما


الامريكيه فى زرع العنف بكل انواعه


من خلال افلامها


اشكرك على التواصل



وسانضم لمتابعين مدونتك الجميله


لانها هادفه


تحياتى

Unknown يقول...

الاتنين غلطانين لانهم كان ممكن يعالجوا المسائلة بشكل ابسط من كدة بالتفاهم بينهم كانوا ممكن يقنعوا الطفل بكل الى هما عايزينهة وهو كدة تاة بينهم ومش عارف مين الصح

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

جايده العزيزى
بنرحب بك معنا ضمن اصدقاء البرنامج وسعداء بالتواصل معك وشكرا على كلماتك الرقيقه

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
أم بتول يقول...

على فكرة كلنا تقريبا أتربينا على لعبة عروسة للبنت و مسدس أو بندقية للولد مع العربية هل ياترى كل البنات طلعوا ستات بيوت و امهات و ملتزمات و مفيش فيهم الحرامية ولا المنحرفة !!!!!!!! هل كل الاولاد طلعوا أرهابين و يملأ العنف حياتهم و دمويين لمجرد انهم لعبو فى الصغر بالمدس و اتلبندقية ، طبعا لأ و المبرر خاطئ .... فى حاجات كتير جدا تساعد على تولد و نمو العنف داخل الشخصة و أولها الأحساس بالظلم .. فالنرفع الظلم أولا عن الشعوب المظلومة حتى لا يتولد فيهم العنف تجاه الأخرين ليحصلوا على أبسط حقوقهم وهى الأرض و الحرية .