اصدقاءنا الأعزاء نتابع كلامنا عن الحكومه الألكترونيه فى مصر
ونريد منكم زيارة موقع الخدمات الحكوميه
وابداء الراى فيما يقدمه وذكر اى اقتراح
اضغط هنا لزيارة الموقعولا تنسى التعليق على التدونتين السابقتين
بص لو هتوفر علينا مواصلات وهتساعد الناس على قضاء مصالحهم عن طريق النت اكيد احسن واكيد هتساعد على السيولة المروريه ودة طبعا شئ يسعدنا ولما كمان نترحم من روتين بعض المصالح الحكوميه ولا اوعى يكون فيها روتين راخرة تبقى واقعة لو مافيهاش روتين فأهلا ومرحبا بالحكومة الالكترونية سلامى للعاملين فى البرنامج
مبدأيا يجب ان لا ننسى ان كله بثمنه .. و كل بثمنه بتترجم على الانترنت بالفيزا كارد و في ظل انعدام الثقافة و غياب دور التعليم المهم فالوضع سيظل محلك سر
لكني متفاءل بخصوص الخدمات التي لا تطلب الا الاتصال من رقم انترنت معين مثلا فهذه قد تفي تماما بالغرض كما يحدث في تنسيق الثانوية العامة مثلا
من افظع المشاكل التي تواجهها العاصمة هي المركزية اللامحدودة !! بمعنى ان اي ورقة مهمة في حياتك لازم تطلع من القاهرة و رغم ان في مندوبين للادارات الحكومية اصبحوا بيسافروا كل اسبوع او شهر الا ان الورق بيضيع وووو الى اخر كل الاعذار التي تفهمك في النهاية ان المندوب عايز عشرين جنيه قهوة و شاي و ترمس !!
خطوة زي دي هتقلل الزحام في القاهرة بدرجة اعتقد انها كبيرة لكن ربنا يستر على سيرفر الحكومة و ما يطقش من جنابه !! ارى ان الخطوة يجب تشجيعها مننا نحن الشباب الانترنتي !! بل و نعرف بها الاخرين الذين يجهلون سهولة اتمام مصالحهم بضغطة زر
المشكلة ان الحكومة الاليكترونية ما زال ينظر لها- من الحكومة والمواطن على حد سواء - أنها دلع وترف مبالغ فيه رغم المحاولات الجارية حاليا لتغيير تلك الصورة!
فتجد أغلب المواقع الحكومية الخدمية عاجزة عن تقديم اى خدمة ملموسة ويقتصر دورها فقط على التعريف بالوزارة الفلانية أو المصلحة العلانية - من العلة يعنى !
والعليل هنا وهو المواطن المعدم العاجز عن اقتناء كمبيوتر بل والعاجز عن القراءة أصلا لا يضيع وقتا فى سبيل طلب خدمة معينة ويذهب من فوره الى العرضحالجى - الكاتب الجالس القرفصاء خلف مكتب متواضع امام اى مصلحة حكومية (رغم مرور أكثر من 60 سنة على مجانية التعليم والمقولة الشهيرة : التعليم كالماء والهواء )!
هناك ٤ تعليقات:
بص لو هتوفر علينا مواصلات وهتساعد الناس على قضاء مصالحهم عن طريق النت اكيد احسن واكيد هتساعد على السيولة المروريه ودة طبعا شئ يسعدنا ولما كمان نترحم من روتين بعض المصالح الحكوميه ولا اوعى يكون فيها روتين راخرة تبقى واقعة لو مافيهاش روتين فأهلا ومرحبا بالحكومة الالكترونية
سلامى للعاملين فى البرنامج
مبدأيا يجب ان لا ننسى ان كله بثمنه ..
و كل بثمنه بتترجم على الانترنت بالفيزا كارد
و في ظل انعدام الثقافة و غياب دور التعليم المهم فالوضع سيظل محلك سر
لكني متفاءل بخصوص الخدمات التي لا تطلب الا الاتصال من رقم انترنت معين مثلا فهذه قد تفي تماما بالغرض كما يحدث في تنسيق الثانوية العامة مثلا
من افظع المشاكل التي تواجهها العاصمة هي المركزية اللامحدودة !!
بمعنى ان اي ورقة مهمة في حياتك لازم تطلع من القاهرة و رغم ان في مندوبين للادارات الحكومية اصبحوا بيسافروا كل اسبوع او شهر الا ان الورق بيضيع وووو الى اخر كل الاعذار التي تفهمك في النهاية ان المندوب عايز عشرين جنيه قهوة و شاي و ترمس !!
خطوة زي دي هتقلل الزحام في القاهرة بدرجة اعتقد انها كبيرة لكن ربنا يستر على سيرفر الحكومة و ما يطقش من جنابه !!
ارى ان الخطوة يجب تشجيعها مننا نحن الشباب الانترنتي !! بل و نعرف بها الاخرين الذين يجهلون سهولة اتمام مصالحهم بضغطة زر
المشكلة ان الحكومة الاليكترونية ما زال ينظر لها- من الحكومة والمواطن على حد سواء - أنها دلع وترف مبالغ فيه رغم المحاولات الجارية حاليا لتغيير تلك الصورة!
فتجد أغلب المواقع الحكومية الخدمية عاجزة عن تقديم اى خدمة ملموسة
ويقتصر دورها فقط على التعريف بالوزارة الفلانية أو المصلحة العلانية - من العلة يعنى !
والعليل هنا وهو المواطن المعدم
العاجز عن اقتناء كمبيوتر بل والعاجز عن القراءة أصلا لا يضيع وقتا فى سبيل طلب خدمة معينة ويذهب من فوره الى العرضحالجى - الكاتب الجالس القرفصاء خلف مكتب متواضع امام اى مصلحة حكومية
(رغم مرور أكثر من 60 سنة على مجانية التعليم والمقولة الشهيرة : التعليم كالماء والهواء )!
إيهاب الحمامصى
إبن النيل...
والله لو الحكومة جادة وحتمنع بذلك الرشاوى يبقى أهلا وسهلا وبكرة المية تكدب الغطاس .
farouksam.blogspot.com
إرسال تعليق