مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الاثنين، ١٤ سبتمبر ٢٠٠٩

سؤال لعشاق المطر وليالى الشتاء او ازهار الربيع وموج البحر فى الصيف

الدنيا حر نار والرطوبه خانقه ...فيلجأ كثيرون لأجهزة التكييف ....وعلى الأرصفه وطول ما انت ماشى فى المدينه تتساقط عليك قطرات الماء من هذه الأجهزه واصحابها لا يبالون وهو شىء غريب من الصعب ان تراه فى بلد آخر ...
المهم: هل تعتقد ان الأنسان فى المستقبل سيستطيع التحكم فى الجو فيخلى الدنيا ربيع والجو بديع على طول ولا نحتاج للتكييف؟

هناك ٤ تعليقات:

فشكووول يقول...

طبعا ممكن .
ما كنا نراه ايام زمان من صعوبة بعض الابتكارات والاختراعات هو موجود فى عالم اليوم

منذ سنوات يقولون ان اليابان قامت بتكييف مدن بكاملها بشوارعها ومنازلها.

لا شيئ صعب على العلم

اما كون المكيفات تهطل مطرا فهذا له اسبابه السلوكيه والاجتماعيه التى لا تخفى على احد فى هذه الايام

مجرد مدونة يقول...

فعلا ليه لأ؟!

إيهاب الحمامصى يقول...

ظهر الفساد فى البر والبحر بما كسبت أيدى الناس
ومن ذلك ثقب الأوزون وذوبان جليد القطب الشمالى وانقراض بعض الانواع المهمة للمحيط الحيوى للارض
لكننى اعتقد بان التطور التكنولوجى قادر على اصلاح ما أفسدته يد البشر
حتى اذا ظن اهلها انهم قادرون عليها
اتاها امرنا
أى أن الانسان سيركبه الغرور أكثر مما نرى بسبب قدرته على السيطرة على كوكب الأرض
بالنسبة لظاهرة " التنقيط" المرتبطة بأجهزة التكييف فأنا أرى استغلالها بشكل مبتكر وبسيط بتوجيهها نحو أشجار تزرع أسفل كل بيت فتستفيد البيئة من هذا الماء المهدر

أم بتول يقول...

اتفق مع أستاذ أيهاب فيما يخص اجهزة التكيف ، و فعلا قمت بتوجية الخرطوم للشجرة للأستفادة من كمية المياة المهدرة ، أما بخصوص التحكم فى الجو و الظواهر الجوية ، فمهما قدمنا من أختراعات لنتحكم فيها فى الجو و تحويلة من برد أو حار لمعتدل ففوق كل ذى علما عليم كما قال المولى عز وجل و ليس تسانومى عنا ببعيد .
و دمتم بود