محاضره تشرح القضيه الفلسطينيه لملايين المشتركين فى العالم الأفتراضى سكندلايف ...رسم مجسم يرمز للمحاضر بالزى السعودى فى قاعه افتراضيه رغم محاولة بعض المشاغبين الشوشره عليه فى البدايه المحاضر هو الدكتورعلي عمر بادحدحوكان من الطبيعى ان يوجه له سؤال عن حرمة الصور عند البعض فقال
في ما يتعلق بشرعية التصوير بصيغة "الثري دي" أو الرسم ثلاثي الأبعاد وهي الصور الغالبة في عالم "سكند لايف" قال بادحدح إن العلة من تحريم التصوير تتمثل في احتمال التعظيم أو العبادة أو الافتتان أو مضاهاة خلق الله، وهي قد تكون منفية هنا.
هل تتحول سكند لايف وغيرها من العوالم الأفتراضيه الى امم متحده شعبيه لا تخضع لفيتو من الكبار حيث يتساوى الجميع وتسمع كل وجهات النظر وتعلن الحقائق التى تشوهها وسائل الأعلام احيانا؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٦ تعليقات:
على الرغم من المبادرة دي أو المحاولة دي أو أيا كان مسماها
لكن لا أعتقد إنها هتنتشر بالصورة اللي تحقق العدل في نشر وجهات النظر ووجهات النظر المضادة
تحياتي
إيناس
طبعا الساكندلايف والثيرد لايف والفورد لايف
كله بعيد عن الواقع تماما
وطالما بعيد عن الواقع يبقى هننجح ان شاء الله وهيكون عالمنا العربى بكل اعلامه فوق كوكب المريخ ونيبتون وحتى الكوكب المشطوب من اللائحه بلوتو المعفن اللى طلع قمر وكان بيضحك علينا ويقول انا كوكب
ده ممكن كمان نطرد اسرائيل وامريكا من الكره الارضيه كلها ونسكنهم فى الكره الشراب
ايناس
عبده الرايق
شكرا على مروركم وتعليقلتكم التى ستثرى برنامجناقطعا ....بس لو هذه المبادره لم تكن فعاله لماذا حاول البعض الشوشره عليها فى البدايه مما اضطر اصحاب الفكره لنقل المخاضره لمكان آخر فى السكند لايف ؟
اجمل المنى
هى ممكن تكون فعالة فقط للمهتمين بهذه العوالمالافتراضية لكنها لن تغير أى شئ على أرض الواقع
نعم اتوقع ان تنجح فهناك أهتمام غير معقول بذالك العالم الافتراضي حتى ان بعض الدول قد افتتحت سفارات لها علي ذالك العالم مثل السويد .
وهناك أكثر من 70 جامعه قد بنى لها حرما جامعيا على سكند لايف منها على سبيل المثال جامعة كاليفورنيا لوس أنجلوس .
وعن مجال الاعلام فقد أفتتحت وكاله رويترز للأنباء مكتبا أفتراضيا لها تبث من خلاله أخر اخبار العالم .
قد أسس موقد سكند لايف او الحياه الثانيه عام2003 بواسطه شركه "ليندن لاب" وتديره الشركة ذاتها التي تتخذ من سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة مقرًّا لها.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
مين قال انها مش هتكون ذات تاثير , دى فكرة جميلة.
هوه الانتر نت دة مش يعتبر احدى وسائل الاعلام التى اصبحت منتشرة بشكل غير عادى : يعنى كل اللى يتم نشرة من بكين بياثر فى لندن وهكذا .
ومن المعروف ان اليهود بيسطروا على كل وسائل الاعلام فى العالم تقريبا عشان يتسنى لهم تضليل الشعوب وتزييف التاريخ والحقائق :
ولما يكون النت مصدر جيد للمعلومات ومن الصعب على جهة واحدة بمفردها السيطرة عليه يبقى من الممكن ان مثل هذه الافكار يكون لها مردود ايجابى كبير ولو على المدى الطويل.
لكن فى النهاية برضة مش عايزيين نضخم الامور ونهول منها ونقول ان دة هيكون بمثابة امم متحدة جديدة. لان مهم قوى امتلاك اسباب القوة من علوم ومعارف وتقنيات حتى يكون لنا كلمة مسموعة بجد ونكون قادرين على التغيير فى مجريات الساحة الدولية.
إرسال تعليق