مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الجمعة، ٢ ربيع الأول ١٤٣٠ هـ

مصائب قوم عند قوم فوائد

هذا التيلفون الرائع يوزع بالمجان
تيلفون IPHONEالمتطور الذى يباع هنا بعدة آلاف تقدمه شركه محمول بالمجان بشرط الأشتراك فى خدماتها ....طبعا السبب الأزمه الأقتصاديه وتوقف حركة الشراء تقريبا... فين وكيف يمكن الحصول على هذا التيلفون الرائع مجانا؟فى اليابان ...ومش بعيد نسمع عن مثل هذه العروض فى اماكن اخرى...على راى المثل مصائب قوم عند قوم فوائد والا ايه رايك

هناك ٥ تعليقات:

E73 يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ياسلام
دا الواحد كدة يبدأ يحب الأزمات الإقتصادية
لكن معتقدش يعملوا الحركة دي في مصر حتى لو الإقتصاد بيعيط

تحياتي
إيناس

أشرف يقول...

ليس مجانيا بالمعنى الكامل .
ولكن الشركه تعطيه مقابل الاشتراك في خدماتيها .
فبتالى الاشتراك لن يكون مجانيا طبعا .
فاصحاب تلك الشركات لن يكملوا توقف حركه الشراء بتوزيع منتجات الشركه مجانا. هل هذا يعقل !!!

Unknown يقول...

المهم فى ظل الأزمة الاقتصادية
مين هايكون معاه عشان يشترك فى خدمات الشركة..
و رغم هذا فالمصرى له دماغ غير الناس
العربيات تصدى فى المخازن و لا يبيعها بسعر أقل
يسيب عمارته فاضية و لا ينزل مليم من سعر الشقة
ممكن فى ظل الأزمة دماغه تتغير
كلنا أمل
و نمسك ال I Phone

(المهاجر الى الله) يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
المسأله مش موضوع مصائب قوم عند قوم فوائد (مفيش حد بيفكر بالشكل دة غيرنا احنا هنا).
المسألة شطارة تسويق فى ظل المتغيرات المستجدة.
يعنى الناس دى مش بتهزر , هى شافت ان القوة الشرائية هتنخفض بشكل كبير فقررت انها تبتكر شكل جديد للتسويق يساير الاوضاع الجديدة.

فاروق سحير ( فاروق بن النيل ) يقول...

إبن النيل...
على فكرة التطور فى اليابان يقدر بالثوانى فجهاز الIPHONE أصبح الآن من الأجيال القديمة ولذا يعرضوه هدية ولاتتعجب فقد كنت فى بعثة لليابان عام 1999 ووجدت جهازين نوكيا معروضين وطبعا جديدان غير مستعملان وكان كل جهاز ثمنه حواى خمسة دولار أى تقريبا 30 جنيه مصرى وسألت البائع هل هو جهاز حقيقى أم لعبة أطفال فأكد لى أنه جهاز حقيقى وهممت بشرائه لولا زميل لى حذرنى بأن النظام يختلف عن مصر وربما لايعمل وكان ثمن الجهاز فى مصر وقتها 1200 جنيه مصري . لاتتعجب أخى فنحن المسئولين عن فرق التوقيت بالتطور العلمى.
مهندس / فاروق عبد الحفيظ سحير