ما تعليقك على هذا الموقف من وحى ما تخيله الكاتب الصحفى على سلامه فى المصرى اليوم؟
الخميس، ٢٢ يناير ٢٠٠٩
تعملى ايه او تعمل ايه لو فى مكانها.
قال لى.. الحياة كفاح قلت له.. نكافح ... عادى. قاللى.. مستعدة؟ قلت له.. وف كامل استعدادى. قاللى.. حفظة النشيد الوطنى قلت له.. بلادى بلادى. قاللى طلعت بطاقة الرقم القومى ؟ قلت وبطاقة الأنتخاب كمان وقدام شويه اطلع بطاقة التموين ولو حبيت ممكن بكره اروح اعمل فيش وتشبيه ..قال لى بس الدنيا ملهاش أمان قلت له.. أنا ع الحلوة والمرة ...اطمن قوى م الناحية دى قاللى خلاص.. نبتدى كفاح بعدين عشان عندى ظروف ومخنوق وحاسس بالضياع قلت له.. امشى مش عاوزه اشوفك تانى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ١١ تعليقًا:
ان الحياة بين الزوجين مبنية على الكفاح المتبادل بينهما وبدون هذا الكفاح و العطاء فلا تستمر الحياة الزوجة بعد ان تعقدت الحياة اليومية وكثرت مشاكلها. و كما ارى ان الحب و التفاهم هو الأساس فى مسيرة الحياة الزوجية. ....( تحياتى )....
الكفاح الان هو روتين الحياة اليومية فيجب على كل من الزوجين مشاركة الحياة كما هى على الحلوة والمرة دون التخلى عن بعضهم.. واذا وجد هذا التفاهم والمصابرة وجد معه الحب والحنان وكل شئ جميل .
تحيانى ،،
نفرتارى
هو انا بأيد طبعا الكفاح والاحلام الوردية وضد مبدأ الشبكة والمهر الغالين وشايفاهم كلام فارغ
بس برضة انا مع ان البنت تتأكد من اللي هتضحي عشانه
لأن احنا عايشين في زمن اغبر ومنيل بستين نيلة وكله بيلعب على كله
غير كدة انا بس مفهمتش اخر القصة
تحياتي ليكم ولبرنامجكم الرائع
رنا
الحب يطيل من عمر الصبر على الكفاح ..فعندما يولد الحب بين الناس وليس الأزواج فقط تصعب كل الأمور وتذوب أي مشكلة ..وبين الأزواج والزوجة بالأخص تكون لديها الاستعداد الكامل للوقوف بجانب الرجل لتخطي أي مشكلة وخصوصا لو كانت بتحبه
الحقيقه بتعجبنى اوى كتابات استاذ على سلامة وفعلا انا لو كنت في الموقف ده كنت عملت كده لان الواضح هنا انه لاعاوز يكافح ولا حاجه لان الى عاوز يعمل حاجه ويكافح بيبدا علطول لكن هنا واضح انه متكاسل اوى او معندوش استعداد يكافح معاهاعشان كده قالتله غور في ستين داهيه خلاص البنت زهقت تعمل ايه يعنى
لكن لو تخيلنا الموقف هنا بين زوج وزجه الموقف هيختلف طبعا لازم اى زوجة تقف جنب زوجها في كل موقف بيمر بيهم سواء كان حلو او وحش وان كان متاكسل اعتقد تقدر تشجعه وتاخد بايده
لبنى
الحقيقه بتعجبنى اوى كتابات استاذ على سلامة وفعلا انا لو كنت في الموقف ده كنت عملت كده لان الواضح هنا انه لاعاوز يكافح ولا حاجه لان الى عاوز يعمل حاجه ويكافح بيبدا علطول لكن هنا واضح انه متكاسل اوى او معندوش استعداد يكافح معاهاعشان كده قالتله غور في ستين داهيه خلاص البنت زهقت تعمل ايه يعنى
لكن لو تخيلنا الموقف هنا بين زوج وزجه الموقف هيختلف طبعا لازم اى زوجة تقف جنب زوجها في كل موقف بيمر بيهم سواء كان حلو او وحش وان كان متاكسل اعتقد تقدر تشجعه وتاخد بايده
لبنى
الشخص المكافح هو الى مش عاندو وقت للكلام تعليل كفاحه ى الحياة يعنى مش لازم يعرف الاتسان انو عايز يكافح يبدا على طول
الكفاح جميل طبعا
و الموقف ده انا بتخيله بين اتنين المفروض انهم اتفقا على الكفاح لكن الظاهر ان الرجل لم يكن على استعداد تام بل هرع إلى التخلى و فضل الهروب
تحياتى
اعتقد ان موقفها طبيعي جدا
يكون الكفاح عندما يكون هناك من يستحق الكفاح معه
الكفاح مش لمجرد الكفاح ، لابد اولا يكون في جديه ورغبه حقيقه في الكفاح
نسيت اقول موقف مشابهه
واحده زميلتي اتخطبت لشاب من سنها ولكنه لسه بيدرس ، وهي كانت خريجه
وتنازلت وصبرت لانه كلمها في قصه الكفاح دي
والحمد لله مع اول مشكله عاد السنه وقالها انا مكتئب ومخنوق ومش عايز اظلمك !
إرسال تعليق