أكد الطفل أحمد أسامة، الذي تم الاعتداء عليه من بعض أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، أن وزير الاستثمار يحيى حامد هو من قام بسحبه وضربه على رقبته أكثر من مرة، وانهم اتهموه بأنه يعمل لدى وزارة الداخلية إلا أنه نفى لهم ذلك أكثر من مرة إلا أنهم أصروا على ضربه.
وأضاف أسامة أنه كان يقوم بزيارة والدته في المستشفى، وبعد خروجه من المستشفى لم يستطع الذهاب إلى بيته بسبب الاشتباكات، وأغضبه ذلك ما دفعله لأن يقول بصوت عالٍ : "هتخربوا البلد.. الله يخرب بيت مرسي" وعقب ذلك بدأ يتعرض للاعتداء، نافيا أن يكون أي من من قاموا بالاعتداء عليه قاموا بمحاولة التواصل به للاعتذار عما حدث.
ووجه أسامة كلمة خلال لقائه على قناة "التحرير" ، لأعضاء الإخوان الذين قاموا بالاعتداء عليه قائلا : "منكم لله".
وقال والده أسامة سيد، إنه كان يعتقد بأن ابنه كان في طريق عودته للمنزل إلا أنه فوجئ بجيرانه يبلغونه بأن ابنه تعرض للضرب في ميدان رمسيس، مؤكدا على أنه لا يقبل أن يتم ذلك بحق ابنه وسيسعى للحصول على حقه، وتساءل: "هل يقبل الوزير أن يتم ذلك بحق ابنه".
وأضاف أسامة أنه كان يقوم بزيارة والدته في المستشفى، وبعد خروجه من المستشفى لم يستطع الذهاب إلى بيته بسبب الاشتباكات، وأغضبه ذلك ما دفعله لأن يقول بصوت عالٍ : "هتخربوا البلد.. الله يخرب بيت مرسي" وعقب ذلك بدأ يتعرض للاعتداء، نافيا أن يكون أي من من قاموا بالاعتداء عليه قاموا بمحاولة التواصل به للاعتذار عما حدث.
ووجه أسامة كلمة خلال لقائه على قناة "التحرير" ، لأعضاء الإخوان الذين قاموا بالاعتداء عليه قائلا : "منكم لله".
وقال والده أسامة سيد، إنه كان يعتقد بأن ابنه كان في طريق عودته للمنزل إلا أنه فوجئ بجيرانه يبلغونه بأن ابنه تعرض للضرب في ميدان رمسيس، مؤكدا على أنه لا يقبل أن يتم ذلك بحق ابنه وسيسعى للحصول على حقه، وتساءل: "هل يقبل الوزير أن يتم ذلك بحق ابنه".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق