قوى سياسية تسخر من استعانة الشرطة بـ"الدجالين" للتوصل للجناة فى مختلف المحافظات.. وتؤكد: أمر طبيعى فى زمن الجماعة.. ويؤكدون: دليل على تقاعس "الداخلية".. ويطالبون بإنشاء وزارة لـ"الدجل"
بعدما قام ضباط مباحث مركز بسيون بالقبض على شيخ مسجد قرية كفر جعفر، ويدعى جابر الأباشيرى وأحد الدجالين من قرية صا الحجر يدعى عبد الله الشرقاوى للتحقيق معهم، بعد قيام الدجال بطلب مبلغ ألف جنيه مقابل تحديد مكان اختفاء الفتاة التى تدعى "سناء. ا" الطالبة بالصف الثالث الإعدادى وأثناء تواجدهما داخل مركز شرطة بسيون، تم إحضار "بخور"، وبعض الأشياء للدجال لتحضير الجان للبحث عن مكان اختفاء الفتاة علق الدكتور محمود العلايلى القيادى بجبهة الإنقاذ فى تصريحات لـ"اليوم السابع" على حادثة استعانة الشرطة بالدجالين فى إحدى المحافظات للكشف عن المتهمين والمختطفين بأن ذلك أكبر دليل على تقاعس وزارة الداخلية عن عملها، قائلا فى سخرية: "علينا الانتظار حال نجاح التجربة والكشف عن أماكن المختطفين، وفى حال ذلك تقوم داخلية مرسى بتسليف هؤلاء الدجالين للرئاسة قد تساعدهم فى الكشف عن المسئولين فى قتل الجنود المصريين برفح".
واستنكر العلايلى، فى تصريحات لـ"اليوم السابع" الأساليب السيئة التى تتعامل بها الشرطة والتى تؤكد على الضعف الحاد الذى يمر به هذا الجهاز.
بعدما قام ضباط مباحث مركز بسيون بالقبض على شيخ مسجد قرية كفر جعفر، ويدعى جابر الأباشيرى وأحد الدجالين من قرية صا الحجر يدعى عبد الله الشرقاوى للتحقيق معهم، بعد قيام الدجال بطلب مبلغ ألف جنيه مقابل تحديد مكان اختفاء الفتاة التى تدعى "سناء. ا" الطالبة بالصف الثالث الإعدادى وأثناء تواجدهما داخل مركز شرطة بسيون، تم إحضار "بخور"، وبعض الأشياء للدجال لتحضير الجان للبحث عن مكان اختفاء الفتاة علق الدكتور محمود العلايلى القيادى بجبهة الإنقاذ فى تصريحات لـ"اليوم السابع" على حادثة استعانة الشرطة بالدجالين فى إحدى المحافظات للكشف عن المتهمين والمختطفين بأن ذلك أكبر دليل على تقاعس وزارة الداخلية عن عملها، قائلا فى سخرية: "علينا الانتظار حال نجاح التجربة والكشف عن أماكن المختطفين، وفى حال ذلك تقوم داخلية مرسى بتسليف هؤلاء الدجالين للرئاسة قد تساعدهم فى الكشف عن المسئولين فى قتل الجنود المصريين برفح".
واستنكر العلايلى، فى تصريحات لـ"اليوم السابع" الأساليب السيئة التى تتعامل بها الشرطة والتى تؤكد على الضعف الحاد الذى يمر به هذا الجهاز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق