القاهرة - قالت مصادر قضائية إن جهات أمنية وسيادية، بدأت جمع معلومات عن الأموال التى تلقاها مرشحون فى انتخابات الرئاسة
- بينهم مستبعدون - من جهات داخلية أو خارجية، مؤكدة أن التحريات تشمل
الأموال التى يتم تحويلها من الخارج إلى المرشحين، أو أقاربهم، أو أعضاء
حملاتهم الانتخابية، ومن المقرر مراقبة حساباتهم فى البنوك، بطلب من لجنة
الانتخابات الرئاسية، التى يرأسها المستشار فاروق سلطان.
وكشفت المصادر أن أجهزة الأمن تلقت معلومات أولية تفيد بحصول حازم صلاح أبوإسماعيل، المرشح المستبعد، على نحو 7 ملايين جنيه من الأموال التى تلقتها جمعية أنصار السنة المحمدية، من قطر، وهى القضية التى أحيلت إلى النيابة العامة، موضحة أن التحريات لم تؤكد ما إذا كان «أبوإسماعيل» على علم بهذه الأموال أم لا، إلا أن التحريات أفادت بأنها استخدمت فى طبع لافتات و«بوسترات» له ونشرها فى الشوارع.
أضافت المصادر - التى طلبت عدم ذكر أسمائها - أنه تم وضع واقعة ضبط 1000 «تى شيرت» عليها صورة اللواء عمر سليمان، المرشح المستبعد، وكانت قادمة من السعودية، إلى التحريات الجارية. وتابعت المصادر أن التحريات كشفت عن تشاجر أحد المرشحين المنتمين للتيار الدينى، مع أحد مسؤولى حملته الانتخابية، بعد علمه بأن المسؤول حصل على 1000 لافتة من رجل أعمال كان ينتمى للحزب الوطنى المنحل فى الدقهلية، فقرر إحراقها، فيما استعان مرشح آخر، بمصرى كان يعيش فى إنجلترا لسنوات طويلة، لإدارة أموال حملته تجنباً لشبهة الحصول على تمويل.
فى سياق متصل، قالت مصادر فى النيابة العامة إن النيابة تلقت بلاغات ضد مرشحين، تتهمهم بالحصول على تمويل أجنبى، وأنه جار فحصها تمهيداً للتحقيق فيها، فيما قال قضاة التحقيق المنتدبون من وزارة العدل للتحقيق فى التمويل الأجنبى غير المشروع للمنظمات الأهلية، إنهم لم يتلقوا أى بلاغات ضد أى من المرشحين بتلقى أموال من الخارج.
وكشفت المصادر أن أجهزة الأمن تلقت معلومات أولية تفيد بحصول حازم صلاح أبوإسماعيل، المرشح المستبعد، على نحو 7 ملايين جنيه من الأموال التى تلقتها جمعية أنصار السنة المحمدية، من قطر، وهى القضية التى أحيلت إلى النيابة العامة، موضحة أن التحريات لم تؤكد ما إذا كان «أبوإسماعيل» على علم بهذه الأموال أم لا، إلا أن التحريات أفادت بأنها استخدمت فى طبع لافتات و«بوسترات» له ونشرها فى الشوارع.
أضافت المصادر - التى طلبت عدم ذكر أسمائها - أنه تم وضع واقعة ضبط 1000 «تى شيرت» عليها صورة اللواء عمر سليمان، المرشح المستبعد، وكانت قادمة من السعودية، إلى التحريات الجارية. وتابعت المصادر أن التحريات كشفت عن تشاجر أحد المرشحين المنتمين للتيار الدينى، مع أحد مسؤولى حملته الانتخابية، بعد علمه بأن المسؤول حصل على 1000 لافتة من رجل أعمال كان ينتمى للحزب الوطنى المنحل فى الدقهلية، فقرر إحراقها، فيما استعان مرشح آخر، بمصرى كان يعيش فى إنجلترا لسنوات طويلة، لإدارة أموال حملته تجنباً لشبهة الحصول على تمويل.
فى سياق متصل، قالت مصادر فى النيابة العامة إن النيابة تلقت بلاغات ضد مرشحين، تتهمهم بالحصول على تمويل أجنبى، وأنه جار فحصها تمهيداً للتحقيق فيها، فيما قال قضاة التحقيق المنتدبون من وزارة العدل للتحقيق فى التمويل الأجنبى غير المشروع للمنظمات الأهلية، إنهم لم يتلقوا أى بلاغات ضد أى من المرشحين بتلقى أموال من الخارج.
هناك تعليق واحد:
مدونة مميزة ... بموضوعاتها المتنوعة :)
إرسال تعليق