سؤال من الصديق احمد اشرف احمد حامد يساله كل مصرى تقريبا احاول الأجابة عليه
نفسى اعرف اختار المرشح ازاى سواء مجلس الشعب او الرئاسة وعايز اعرف رأى حضرتك بالنسبة لوثيقةالسلمى
انا كنت من البداية من انصار المنطق البسيط وهو وضع الأساس اى الدستور ثم بناء البيت كما فعلت تونس وكان خطأ كبيرا ترقيع دستور ساقط والحل ليس وثيقة السلمى او غيره ولكن كما قال بلال فضل :والحل يا عم الفيلسوف؟ الحل أن يتذكر الجميع أن هناك ثورة حدثت فى مصر، ويستحيل على أجعص جعيص أن يتحداها، فيظن أنه يمكن أن ينفرد بتغيير موازين الأمور إما بقوته أو حماسه أو تنظيمه، فقد تغيرت قواعد الصراع فى مصر إلى الأبد، ولذلك لا بد أن يدرك المجلس العسكرى عبث تحديه لجيل ثائر يمتلك الأمل والمستقبل، وأن يدرك هذا الجيل الثائر أن هدم الدولة بكسر إرادة أى سلطة تديرها الآن قد يبدو تحديا جميلا ونحن جالسون على القهوة، لكنه فى الواقع أمر مخيف لن ينجو من عواقبه أحد، أيا كان نبله، لذلك الحل ببساطة أن يتراجع الجميع إلى نفس المواقع التى كانوا عليها يوم 11 فبراير لنبدأ من أول وجديد، فما زالت لدينا فرصة ربما لن تتكرر. تحيا مصر، بس نديها فرصة.
اما بالنسبة لمعيار انتخاب المرشح فهى فى رايى تقديمه برنامج لأصلاح الأحوال عملى يعنى مش انشا مثل يجب القضاء على البطاله المهم يقول لى كيف وازاى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (٢):
عام مضى.... بكل ما فيه من اعمال خيرها و شرها .. جعل الله جميع اعمالنا مباركة صالحة .. وأن يغفر الله خطايانا و ذنوبنا..
و عام نستقبله بكلّ الأماني .. و تجديد النيّة فيه بان تكون جميع أعمالنا خالصة لوجه الله .... و العزم على التقرب لله تعالى .. في الصالحات من الاعمال و الافعال
اسمى آيات التهانى و التبريكات الى جميع الاخوة والاخوات ... و الامة الاسلامية و العربية .. بهذه المناسبة العظيمة .. جعلها الله سنة خير و بركة...
و نصر الاسلام و المسلمين ... في شتى بقاع الأرض
كـــــــــــــــــــــــــل عــــــــــام وأنتم بخـــــــــــــير
رااااااااائع المقال
إرسال تعليق