مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الأحد، ١٢ جمادى الآخرة ١٤٣٢ هـ

اقتراح عاجل للمجلس الأعلى للقوات المسلحه

فى ضوء ما ظهر من التحايل من جانب بعض من يعانين من مشاكل فى علاقاتهم الزوجيه ولجوءهم للتحايل دون ادنى اقتناع باشهار اسلامهم كمخرج اقترح على المجلس العسكرى ان يصدر قانونا يجعل اشهار الأسلام يتم على مراحل ولتكن اربع مراحل كل منها ست اشهر وفى البدايه يسجل من يريد اشهار اسلامه هذه الرغبه رسميا ثم يعود بعد الفتره الأولى اى بعد ست اشهر لأختباره فى المستوى الأول من الثقافه الدينيه فاذا اجتازها يطلب منه المجىء بعد ستة اشهر لأجتياز المرحله الثانيه وهكذا الى ان يتم اجتياز المستويات الأربع بنجاح فيتم اشهار اسلامه وبذلك نفرق بين الجاد والمتحايل نسمع اراءكم

هناك ٥ تعليقات:

احمد حمدان يقول...

قتراح عجيب للغاية ويصادر على حرية الفرد في اختيار معتقداته لماذا كل هذا التعقيد ومنذ متى نحن مضطرون للتفتيش عن النوايا الحل الوحيد لمشكلة تغيير الديانة أن يحمي القانون حرية الاعتقاد.

المصرى يقول...

لأخ أحمد حمدان مش عاجبه اقتراح الأخ صلاح حجازي بخصوص المشاكل التي تحدث بين المصريين وأعتقد أن اعتراضه بسبب تأكده من موضوع التحايل الذي ذكره صاحب التعليق .

غير معرف يقول...

القاعدة الربانية في هذا الأمر تلخصت في الآية الكريمة- فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر - فقضى أحكم الحاكمين بذلك على حكام الأرض حماية الإنسان في اختياره المعلن لدين مّا ، وتُرك للإنسان إثبات صدقه عبر تطبيق صحيح لتعاليم الدين واختص الله لنفسه التحقق من المصداقية في الدنيا ثم المحاسبة عليها في الآخرة .

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

فيشاوى
اولا اهلا بك
ثانيا انا لم اعترض على حرية الأعتقاد انا اعترض على حرية التلاعب بالأسلام وهو اهانه له واذكرك بان الرسول صلى الله عليه وسلم بعد صلح الحديبيه مع قريش وافق على ان يعيد لهم من يسلم نفاقا وباللسان فقط لأغراض اخرى وقال قولة عظيمه ما معناها: الأسلام لا يحتاج المنافقين الذين لم يعمر الأيمان قلوبهمبل يتخذونه وسيله لغرض دنيوى

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.