مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الجمعة، ٢٧ ذو الحجة ١٤٣١ هـ

الجميل والقبيح

موقع للتواصل الأجتماعى لمن حرموا من الجمال او الوسامه فقط مارايك

هناك ١٤ تعليقًا:

أحمد عمر ـــ مدونة على ماتفرج يقول...

التواصل الأجتماعى شىء جميل ولابد ان يكون التواصل معى المجتمع ككل ولا يقتصر فقط على فئة معينة خاصة اذا كانت هذه الفئة لديها شعور بانها مختلفة عن باقى المجتمع ( القبح , الاعاقة , العجز الخ....ز ) وانى اعتقد ان هذا الانطواء من جانب هذه المجموعة على نفسها من خلال هذا الموقع سوف يزيد من احساسهم بانهم غير مرغوب بهم من قبل المجتمع وسيزيد من شعورهم بالنقص .......
صباحكم مشرق دائما

احمد عمر>>>>>>>>>

إيهاب محمد الحمامصى- مدونة أسد مصر 73 يقول...

قد ينجح هذه الموقع وقد يفشل
قد ينجح ليس فقط بسبب كثرة أعضاءه بغض النظر عن موضوع انطواءهم من عدمه
ولكن بفضل هؤلاء الباحثين عن الاختلاف و كل شئ غريب
وقد يفشل خوفا من لفت الانظار لقبح المنضمين إليه- إلى الموقع - تماشيا مع الحديث الشريف" اذا بليتم فاستتروا"
لكن وجود فكرة الموقع فى حد ذاتها تثير تساؤلا فى غاية الاهمية:
فمعظم مستخدمى الانترنت من جيل الشباب
وكثير منهم ذكور..(يبلغ عدد مستخدمى الإنترنت من الشباب المصرى 24 مليون شاب-وفقا لدراسة اعدها الجهاز المركزى للتعبئة العامة والاحصاء عام 2008- يشكل الذكور منهم نسبة 8ر60% مقابل 2ر39% للاناث )..
وبما إن جيل القراءة قد انحصر فى مراحل نهاية فترة الشباب والكهولة والشيخوخة- مثلما درسنا بماجستير الإعلام..
فنجد ان معظم اهتمامات جيل الشباب على الانترنت- وفقا للدراسات البحثية المتعلقة بالبحث فيما يبحث عنه الشباب عبر محركات البحث او في الرغبات التى يكتبونها على المواقع الاجتماعية مثل الفيس بوك تنحصر فى كيفية عمل أكبر عدد ممكن من العلاقات مع الجنس اللطيف...
وطبعا الجميلات فقط منهن - وادراكاً من الجنس " اللطيف " لأهمية عنصر الجمال فى هذه الحالة فإنهن يلجأن إلى الخيارات التالية:
*- وضع صورتها لو كانت جميلة على الصفحة الشخصية بالمواقع الاجتماعية- بغض النظر عن موافقة الاهل على ذلك.
* - أو وضع اى صورة لأى بنت "موديل" تقوم بتحميلها مسبقا من الانترنت نفسه.
*- أو وضع صورة رمزية..
وبمجرد النظر لآى صورة مما سبق يمكنك تخمين عدد الأصدقاء فورا بدون النظز لخانة الاصدقاء- تجده يتعدى الـ 4000 آلاف صديق فى الحالتين الأولى والثانية مما سبق..!!!
واذا مارست صاحبة الصورة- ولوكانت غير حقيقية - أى نشاط مثل كتابة الشعر وخلافه.. تجد عشرات التعليقات المعجبة بحيث لو أًخذت هذه التعليقات فى حسبان أكاديمية نوبل لحصلت آلاف البنات فى منطقتنا العربية على جائزة نوبل فى الأدب..!!
ولا عزاء لأمثالنا من الرجال..!!!

Noha Saleh يقول...

متهيألى ممكن ينجح
بس هو ايه مقياس القبح والجمال اساسا
اعتقد ان ده شىء نسبى
مش كل الناس بتقيمه بطريقة واحدة

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

نهى صالح
بنرحب بيكى معنا وننتظر دوام التواصل
على ما تفرج
حمد الله على السلامه لم نلتقى بتعليقاتك الجميله منذ فتره

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

نهى صالح
بنرحب بيكى معنا وننتظر دوام التواصل
على ما تفرج
حمد الله على السلامه لم نلتقى بتعليقاتك الجميله منذ فتره

سيرين يقول...

ناس فاضيه

غير معرف يقول...

كل انسان خلقه الله فى احسن صوره اذا ما قارناه باى كائن آخر على الأرض

غير معرف يقول...

مفيش حاجه اسمها انسان مش جميل...فى انسان ميعرفش يظهر جماله

الطيب يقول...

ان الطيور على اشكالها تقع

غير معرف يقول...

لولا الظلام ماعرفنا قيمة النور...انها دوره متكامله للحياه

Unknown يقول...

لاأعتقد ان هناك من حرمه الله من شئ من الجمال فالقبح الذكي يستطيع أن يكون أجمل من الجمال الغبي
كما أن التواصل الاجتماعي عن طريق الانترنت لن يجد فرقاً بين جميل أو دميم فالكل سواء لا يفرقهم الا الأفكار و الدور الذي يتقمصه على جهازه و نبرة الحوار
تحياتي لكم

إيهاب محمد الحمامصى- مدونة أسد مصر 73 يقول...

الصورة المنشورة مع الموضوع تذكرنى برائعة فيكتور هوجو " أحدب نوتردام"

عندما أحبت البطلة الجميلة أزميرالدا - فى النهاية الثانية للفيلم بناء على طلب الجماهير - البطل الأحدب القبيح "كوازيمودو"
تحولت تلك الرواية الى عمل درامى أضاف للرواية الأصلية ابعادا اخرى من الجمال
فيلم من بطولة: أنتوني كوين- جينا لولوبريجيدا
شاهدته فى اولى مراحل صباى وظل محفورا فى ذاكرتى ..
******************
شكرا استاذنا صلاح حجازى
والاستاذة عبير صبرى

جايدا العزيزي يقول...

الجمال جمال الروح استاذ صلاح

هذا رائ

كل عام وانت بخير

تحياتى

Unknown يقول...

الجمال جمال الروح