خبر مهم
اخيرا الحل الحاسم لزحام المرور او توقفه وضياع الوقت
الحل
طائر الثلج!
والحل فكر فيه رسام مشهور جدا هو ليوناردو دافنشى زمان سنة1485
والفكره ببساطه هى ان يطير الأنسان برفرفة جناحين مثل الطائر تماما
وطبعا لم تتحقق الفكره
كل هذه السنوات الا يوم 2 اغسطس 2010 فى كندا
طار طالب الهندسه تود وهو داخل كابينه يعلوها جناحان يرفرفان
والمشروع استغرق 4 سنوات فى تصميمه
شاهد اللقطه المذهله وقل لنا ماهو اول شىء يخطر على بالك بعد المشاهده وقراءة هذه التدوينه
HPO Flight from U of T Engineering on Vimeo.
هناك ٣ تعليقات:
ومازال عجلة التطور والاختراع مستمرة طلما الانسان موجود
أول شئ يخطر على بالى هو التحسر على حال البحث العلمى العربى
لكن انا أخالف هذه التدوينة وبشدة
فأول من فكر فى الطيران بجناحين هو عباس بن فرناس
وهنا فى تدوينة سابقة ما يدل على ذلك
معرض مخترعات المسلمين الذى اقيم فى لندن
لالقاء الضوء على معجزات الحضارة الاسلامية التى لا يعرفها الغرب بسبب التعتيم الاعلامى وغسيل المخ المتعمد هناك
دافنشى رسم الفكرة اللى فكر فيها ابن فرناس قبله بالف سنة
ومش بس فكر أو رسم
ده صنع جناحين وطار فعلا
ثقافة الهزيمة.. أسكندرية ليه؟
مصر تركز فى الدعاية و التسويق السياحى بالخارج على السياحة فى البحر الأحمر و سيناء و الرحلات النيلية من القاهرة لأسوان ، و هناك تصور خاطئ بأن الأسكندرية هى للسياحة الداخلية بالأضافة لبعض السياح العرب خاصة من ليبيا و هذا فقط فى شهور الصيف، و عندما شاهدت درجات الحرارة بمدينة الأسكندرية طوال العام فهى حتى فى شهور الشتاء تتراوح ما بين 8 و 18 درجة مئوية ، و هى تعتبر دافئة بالنسبة لسائح من أوروبا فينبغى عمل تخطيط لجذب ملايين من السياح الأجانب على مدار العام للأسكندرية، سيما أن هناك مواسم أجازات فى أوروبا و أمريكا فى الشتاء يستغلها الكثيرين للسفر و السياحة.
الأسكندرية مدينة تاريخية و لا تقل بأى حال عن مدن اليونان و إيطاليا و هى تستحق الزيارة، الأسكندرية فقط بمفردها و بما بها من أمكانيات سياحية تحتاج فقط إلى تحسين فى البنية التحتية و زيادة الطاقة الفندقية مع التسويق الجيد ليزورها 10- 15 مليون سائح سنويا مثل دبى و سنغافورة..
باقى المقال ضمن مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى www.ouregypt.us
إرسال تعليق