الصديق محمد مرسى من نادى اصدقاء الفيسبوك
عبر باسلوب ساخر عن تجربته فى التواصل على النت بهذه الكلمات
لو حبيت تقول على الحائط فى الفيسبوك خمسة في ستة بتلاتين..هاتلاقي اللي يعمل LIKE وأحييك على رأيك وصراحتك..وتلاقي اللي يقول لك لأ مش شرط وأنا أعترض وهناك نظريات أثبتت عكس ذلك..وتلاقي اللي يقول ليه مانقولش ستة في خمسة بدل خمسة في ستة..وتلاقي اللي يقول إسمها ثلاثون وليست تلاتين..ويدخل واحد بيدور على عيل تايه عندك على الوول وبعدها تلاقي كل الناس داخلة عندك تنادي على العيل اللي تايه .. بس بجد متعة التواصل مالهاش حل .. صباح الفل يا بشر
هناك ٣ تعليقات:
صلاح بك فى عالمنا الطالح والصالح بس انت قولت ان فى حد ماشى مع رايك وصراحتك وفيه ناس تانيه مش فاهمه حاجه وتقولك لا وهيا مش عارفه بتقولك لا ليه خالف تعرف بس من تعاملاتى مع اصدقائى اللى على الفيس 65فى المئه كويس و35 فى المئه الباقى داخل عشان يتصاحب على بنوته حلوه ومدلعه ..... رمضان كريم ياعم صلاح
رمضان كريم
وكل عام وانتم بخير :)
النت - بما فيه الفيس بوك والنت لوج وتاجد واليوتيوب الخ - ليس فقط ميدانا للبحث عن بنوتة حلوة يا حاج على
هو ايضا ميدانا لحروب وثورات وحركات اصلاحية وجهاد وتبشير اليكترونى
حياة اخرى جديدة تماما
لكن للاسف تنقصها اللمسة المادية
فعندما أرى موقعا يقدم أكلة جديدة بالطبع اشتاق اليها.. المسها اتذوقها
وعندما اتجول- افتراضيا-فى حدائق الريف الفرنسى أو الانجليزى أو الاسبانى اتخيل نفسى هناك
ويا سلام على جزر الكنارى وبحر ايجة والكاريبى وجزر الانتيل والمحيط الهادى الاستوائية
يشتاق أحدنا ليشم ذلك العطر الاستوائى الرهيب
وهذا - فى الشبكة العنكبوتية- مصباح علاء الدين - بعض من كل أيها السادة..
إرسال تعليق