الأنترنت من اروع الأختراعات
ولكن
يمكن اساءة استخدامها من المخربين او المجرمين او ضعاف النفوس
لتنفيذ مخططاتهم المؤذيه
عندما نجد مواقع تعلم عمل المتفجرات او تحض على قتل الأبرياء
والسؤال الصعب كيف نوفق بين حرية النت
ومنع امثال هؤلاء من استغلالها لأغراضهم
فى لقطة الفيديو حكومة فيتنام اتخذت بعض الأجراءات التى تسميها حمايه
المعترضون يقولون هذه رقابه وهى مضره تعوق التقدم
ما رايك ؟
الخميس، ١٩ أغسطس ٢٠١٠
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٦ تعليقات:
اولا كل عام وانتم بخير ورمضان كريم
ثانياً السؤال فى وجهه نظري غير محير بالمرة
واجابتة
" الحلال بين والحرام بين"
المواقع المفيدة واضح للكل انها مفيدة
والمواقع المضرة مش هيضر حد قفلها
واللى هيعترض على قفلها يبقى مشارك فيها او له انتماءوولاء ليها و بيها
زي مثال مواقع المتفجرات - مين ممكن يعترض على قفلة الا اصحاب النفوس الضعيفة والارهابيين؟؟؟؟؟؟
ارجوا انى اكون قدري اوصل وجهه نظري
تقبلوا خالص تحياتى
حازم
وانت طيب وبصحه وسعاده
مافيش حريه كاملة
ربنا ماجعلش الانسان حر كده
حط له كتالوج يمشيه كويس
ووضع له القواعد اللي تكفل الانضباط
لكن
...الانسان الشيطان يجري فيه مجري الدم
فالازم بقا الدول تتدخل
انا مأيده الكلام ده
يعني والله ما انا عارف عنك هو الارهابي بدو نت عشان يعمل متفجرات الي بدو يعمل متفجرات ويكون ارهابي ما بيجي من نفسه على النت وبتعلم وبقوم بعمل ارهابي لازم يكون وراءه جماعه ولا لا يا معلم
وليس فقط طريقة تصنيع المتفجرات بل والتحريض والترغيب فى الانتحار الجماعى وقد وقعت بالفعل عدة حوادث على هذا النحو مثل حادثة معبد الشمس فى امريكا وغيرها.
النت يماثل فى ذلك الدور التقليدى السلبى للتليفزيون فى نشر العنف والاباحية وبعض السلبيات على طريقة الفيلم الكوميدى الشهير لصوص ولكن ظرفاء
إنها ضريبة التكنولوجيا الحديثة
وللشر نصيب من التقدم!
لأمان أكثر على الإنترنت
مرتكبو جرائم الإنترنت متمكنون وقادرون على تنفيذ عمليات نصب متقنة في عالم التكنولوجيا والإلكترونيات، ولئلا تقع ضحية عملية نصب متقنة اتبع بعض النصائح التي ستضمن لك الأمان الشخصي والمالي.
{اعرف مع من تتحدث
إن «كنت ممن يتعامل مع البنوك والمؤسسات المالية على شبكة الإنترنت، فيجب أن تتعامل معهم من خلال شريط العناوين «Address Bar» الذي يوجد في برامج تصفح الإنترنت. يجب أن تقوم بكتابة عنوان الموقع الذي تريد زيارته من خلال الشريط، ولا تستخدم أبداًَ عنواناً يصل إليك عن طريق رسالة بريد إلكتروني، ويطلب منك أن تضغط على سطر معين لكي يصلك بالموقع المالي الذي تريد التعامل معه.
قد يكون السطر الذي سينقلك إلى هذا الموقع فخاً، والواقع أنه سينتقل بك الى موقع آخر قد يتشابه في التصميم مع موقع المؤسسة المالية التي تتعامل معها، وبذلك فقد يحصل هذا النصّاب الإلكتروني على رقم حسابك في البنك أو رقم بطاقة ائتمانك أو أي بيانات مالية مهمة أخرى.
إذا شعرت بأي شك في رسالة إلكترونية وصلت إليك فاتصل بالبنك الذي تتعامل معه تليفونيا.
{ احرص على بياناتك المالية
احرص دائماً على عدم استخدام البيانات المالية المهمة من خلال رسائل البريد الإلكتروني، مثل: بيانات حساباتك في البنك أو أي بيانات شخصية يمكن تتبعها أو تتبع رسائل البريد الإلكتروني ومعرفة محتوياتها، ما لم تكن مشفرة، ومعظمنا لا يستخدم تقنية تشفير رسائل البريد الإلكتروني.
{الأموال السهلة
تبدأ عمليات النصب، عادة، سواء في الحياة العامة أو على شبكة الإنترنت عن طريق إغراء الضحية بإمكان الحصول على أموال بطرق أكثر سهولة. كأن يقول المرسل إن لديه حسابات بالملايين في بلده ولا يستطيع تحويلها إلى الخارج ويطلب رقم حسابك لدى البنك، وخطاباً موقعاً باسمك ليحول أمواله عن طريقك، ويغريك بأنك سوف تحصل على عدة ملايين من الدولارات نظير هذه المساعدة، وبمجرد أن يرسل الضحية هذه البيانات سيقوم النصاب بسحب كل الأموال التي توجد في هذا الحساب.
{ تأمين الكومبيوتر
سيحاول النصاب أن يغري مستخدم الإنترنت بإرسال بياناته المالية له، أو سيسعى للحصول على هذه البيانات عنوة، فالنصّاب الإلكتروني عادة ما يكون من قراصنة الشبكة الذين يستهدفون الحاسبات الشخصية لأشخاص قد يعرفونهم أو لا يعرفونهم، ويقومون بالدخول على حواسيبهم الشخصية ومحاولة سرقة البيانات المالية المهمة.
فمثلاً: ملف على حاسوبك يحمل اسم (حسابات البنك) أو (بيانات مالية) سوف تغري قراصنة الشبكة للدخول إلى تفاصيلك المالية، وسرقة بياناتك هذه دون علمك بمرتكب هذه الجريمة. والمطلوب منك هو تأمين حاسوبك، ومنع أي وسيلة اختراق أو تجسس من قبل الآخرين.
إرسال تعليق