هذه عينه من طلبات زواج من موقع يقدم هذه الخدمه
ونلاحظ ان الشىء المشترك هو ان يكون شريك الحياه اوشريكة الحياه.....يمكن ان تستنج بسهوله ...يلا نقرا
1-وتكون ميسورة الحال ولديها شقه
2-اريد زوجااعزب ميسور الحال وعندة امكانيات للزواج
3-وياريت تكون معها شقه وانا قادر على المصاريف الاخرى وانا ميسور الحال والحمد الله ....
4-ونقرا هذا الأعلان الذى يبدا رومانسيا ثم ينتهى مثل الباقين
ابحث عن انسانه جميله
ليس جميلةشكل لا
بل جميلةروح وقلب واحساس ومشاعر وكلام
ابحث عن انسانه ميسورةالحال
5-واعلان آخر
ممكن امراة مطلقة جميلة وثرية للزواج انا شاب عمرى30سنة وعازب وجميل
مارايك
ولاتنسى التعليق على التدونتين السابقتين
الجمعة، ٤ يونيو ٢٠١٠
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٦ تعليقات:
الحب الحقيقى :
ما أجمل الارتباط بين قلبين متحابين عاشقين ، بينهما انسجام روحى وفكرى ، واجتمعا على أن يعيشا معا للأبد ولايفرقهما سوى الموت ، ويقفا جنبا لجنب ، ويتشاركا فى الأفراح والأحزان ، ويجمعهما الصراحة والوضوح والاحترام والثقة المتبادلة ، وكذلك الحوار والنقاش الدائم الهادف عن كل ما يتعلق بأمورهما الخاصة وبمختلف موضوعات الحياة العامة ، وحرصهما على الحفاظ على مشاعر وكرامة واهتمامات وأذواق وما يخص عاما كليهما طوال فترة حياتهما الزوجية ، ويساعدان ويشجعان بعضهما البعض على طاعة الله واداء الفروض والواجبات الدينية ، والاحسان للفقراء والمعاملة الجيدة لأقاربهم وجيرانهم وأصدقائهم ، ومحاولتهما الدائمة عموما فى فعل الأشياء التى ترضى ربهم وضميرهم ، فاذا وجد أى شخص مثل هذه العلاقة الصادقة التى بها أهم الشروط اللازمة لنجاحها واستمراريتها ، فوقتها سيكون وجد الحب الحقيقى الضامن لزواج سعيد ومديد وقادر على الوقوف ضد كافة المشاكل والعقبات الدنيوية ! ، فكثير من الشباب يكونون على اعتقاد قوى أنهم وجدوا شريك العمر المناسب لهم سواء من أول علاقة أو أكثر من ذلك ، ومن الممكن يرون امكانية الزواج به ، وعندما ينهار حلمهم ، يعتقدون انه لاقيمة لحياتهم بعد ذلك ويفقدون أى أمل فى المستقبل وكأنها نهاية العالم ، ويبدأون متعمدين فى تشكيل أفكارهم ومعتقداتهم وشخصياتهم من جديد وفقا لاعتبارات تتخد من العقل فقط أساسا لها ، ويلغون مشاعرهم حتى يستطيعوا أن يرضوا بالارتباط بشخص ، لايتوفر فيه سوى المظهر الخارجى والمستوى المادى الجيد ، فهى المواصفات الضرورية التى تضمن نجاح هذه العلاقة الزوجية لأطول فترة ممكنة من وجهة نظرهم ! ! ، فهؤلاء الأشخاص لو كانوا حاولوا التفكير جديا بشكل صحيح فى أسباب فشل علاقاتهم العاطفية ، سيكتشفون انها توفرت فيها أسباب الفشل مقدما التى لم تكن واضحة لهم ، لخضوعهم لهالة وشغف الهوى فى البداية ، فأما كان الطرفين لايوجد بينهم أى قدر ولو بسيط من التوافق الفكرى أو الأخلاقى أو الثقافى أو العلمى أو الديني ، أو أن أحدهم أو كليهما يفتقر لكثير أو لكل من المميزات الأساسية السابقة ، وكذلك عدم استعدادهم النفسى بالأساس ، ولاوجود الرغبة الصادقة بينهم على الزواج من بعضهما لأسباب ومبررات واهية ، فكل ماسبق تكون نتيجته الحتمية انتهاء ذلك الغرام ، وحتى الظروف المتعلقة بقضاء وقدر الله التى تسبب فى انهاء هذا الهوى كموت أحدهما ، أو تعنت الأهالى كثيرا فى مطالبهم وشروطهم المادية كما يحدث الأن !!! ، فطالما ذلك كان نصيب فرد ما فعليه الرضاء به ويعلم أن بالتأكيد من وراء هذا حكمة لايعلمها الا ربه ، وأنه يريد له أفضل من ذلك الانسان الذى اختاره كشريك لحياته ، فأى عشق وهيام مر به مختلف العشاق فى وقت ما ولم يسفر عن الارتباط الرسمى والشرعى ، يجب عليهم أن يعلمون انها كانت بمثابة تجارب وخبرات مكتسبة وخطوات مرحلية ، لطريق واعر مليء بالمطبات لابد أن يسلكوه ، وأيضا عليهم يتذكروا اللحظات الرائعة التى حالفهم الحظ أن يعيشوها واختصهم ربهم بها عن أناس أخرين لم ينعموا بلحظاتها ، وبنفس الوقت ضرورى أن يتجاوزوا الأوقات السيئة التى أعقبت انقطاع صلتهم بأحبائهم ، ويستفيدوا من الأخطاء التى أرتكبوها ومن أى شىء تسبب فى اختفاء وتلاشى هذا الهيام الذى كان يجمعهم بمعشوقيهم ، وبعد مرورهم بكل تلك المراحل الهامة والضرورية التى تؤهلهم للنضج العاطفى والعقلى ، سيحظون بشركاء حياتهم المناسبين لهم ، الذين سيجدون معهم الحب الحقيقى ، فمن ساعة ولادتنا يكون محدد لنا سلفا من الله شركاء عمرنا الذين سنرتبط بهم ، ولكن لكى نصل لهم ونعرف قيمتهم كتب علينا اجتياز ما ذكرته بالسابق ، فكما قال الأديب الكبير احسان عبد القدوس " فى حياة كل منا وهم جميل يسمى الحب الأول ، لاتصدق فان حبك الأول هو حبك الأخير " .
حاجة تنرفز
وتحرق الدم
وعلى فكرة كتير اوى من الكلام ده
بيبقي ناس فاضية وبتتسلى
اسلام نور
احمد صلاح
اهلا بكماوسعداءيمروركماونعتبركما من الآن ضمن اصدقاء البرنامج الذين نعتز بهم
طبعا انا يسعدنى جدا انها تانى مشاركة ليا معاكو و يارب استمر ع الموظابه ف الرد ع مدوناتكو
طبعا الاعلانات دى بقت منتشرة جدا تقولوش لو الواحد قعد باحترامو يعنى مش هيجيلو عدلو و لا نصيبو مهو هيتجوز هيتجوز ثم انه هما اللى اتجوزوا عملوا ايه ....و لا حاجه اضافة الى ان الملاحظ حاليا ان بقت كل الطموحات المعروضه ف اى جوازة سواء كانت باعلان او صالونات هى المقدرة الماديه من الطرفين يعنى كل واحد حابب ان التانى يكون ميسور الحال و مرتاح ماديا و يكون عندو شقه معرفش فين و عربيه موديل كام ...الخ الخ و لكن بأه نادر اوى انك تلاقى حد بيدور ع انو يرتاح مع الطرف الثانى اولا ثم يبدأ البحث عن الماديات لانها لو اتحسبت بالعقل احنا اللى بنجيب الفلوس و احنا اللى بنعملها يبأه اهم حاجه العاطفة و الراحه النفسية و بعد كدا تيجى نقطة الماديات و لان المعظم طبعا بأه تفكيره مبدأيا الماديات فعشان كدا تلت تربع الزيجات فاشلة .
و بمناسبه الاعلانات
امرأه كانت متزوجه و داخلة فى مرحلة الطلاق يتراوح عمرها ما بين 25 - 26 سنة جميلة تطلب عريس يكون ميسور الحال و وسيم و طويل و كل الصفات الحلوة اللى ف الدنيا ولو حس ان فى عيب يخليه ف حالو بالذوق و ميجيش عشان ما سيجده هو الطرد رميا بالقباقيب زى شجرة الدور كدا ....و عجبى
انا مش عارف الراجل اللى يطلب واحده جميلة وفى الاخر يكتب ثرية انا مش فاهم ازاى يعنى هو مثلا لو حصل وتزوجو هتصرف علية يعنى ولا اية
وبعدين ده والعلاقة اللتى من شروطها الفلوس غالبا تكون قائمة على المصلحة وغالبا لاتستمر
هذا ليس زواجا
هذا مجرد كسل وبحث عن طرق رغدة للعيش بأقل التكاليف
لكن الخاسر الأكبر هو ذلك الانسان الكسول حتى وان كان غنيا
إن كان الأمر كذلك فلماذا خلق الله لنا عقلاً وعضلات ؟
إرسال تعليق