مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الخميس، ٨ أبريل ٢٠١٠

هذا الرجل قرر ان يكشف الأسرار

موقع على النت حديث العالم كله الموقع ينشر الأسرار من اى شخص يمكنه الحصول عليها ويرفعها للموقع ويتلقى يوميا 10000 وثيقه سريه من مختلف انحاء العالم وآخرها فيلم لهجوم طائرتى هليكبوتر لمدنيين فى العراق فى شارع ببغداد فقتلت 12 منهم بينهم صحفيان لوكالة رويترز عام 2007 وذكر الموقع ان الذى سرب الفيلم هم من داخل وزارة الدفاع الأميركيه ولا يعرف الكثير عن شخصية صاحب الموقع الغامضه سوى انه من استراليا وكان هاكر سابق واسمه جوليان اسانج الذى يظهر فى الصوره على خلفية الهجوم هل سمعت عن هذا الموقع؟ وتفتكر ما هو هدفه؟

هناك ٤ تعليقات:

إيهاب محمد الحمامصى - مدونة أسد مصر 73 يقول...

حقيقة لقد شاهدت الفيلم على شاشة إحدى الفضائيات وكالعادة عانيت لساعة بعد ذلك من ضراوة ألم القولون العصبى المرتبط بواقعنا الأليم
اذا كيف يقتل أى كائن مهما كان - ناهيك عن البشر بهذه الطريقة - مع ما يظهر عادة من جانب جنود الاحتلال من قمة اللامبالاة

وكم من شهيد بل ملايين الشهداء ذبحوا بهذه الطريقة بما فيهم ألاف العلماء العرب فى شتى المجالات

لقد تعجبت من قيام موقع اليكترونى غربى بنشر هذه الوثيقة

لكن ذلك قد يكون مرجعه الموضوعية البحتة وربما البحث عن شهرة للموقع على غرار ووتر جيت وغيرها

وبمجرد دخول هذا الموقع او غيره من وسائل الاعلام الى دائرة الضوء فإنه يتمتع بحصانة تلقائية من كافة الملاحقات الأمنية بفضل قوانين النشر وحرية الحصول على المعلومات وتداولها

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

اضفنافيلم الهجوم الذى نتحدث عنه نقلا من البى بى سى

فاروق سحير ( فاروق بن النيل ) يقول...

فاروق بن النيل ...
الحقيقة هذا الموقع سوف يفضح الجيش الأمريكى أكثر من الأفلام الأمريكية (مثل فهرنهيتى )التى صورت بعض التجاوزات لقوات أمريكية فى العراق وأفغانستان وكذا فى معسكرات جوانتناموا الأمريكية وهكذا الذين يتشدقون بالحرية والديمقراطية سوف يحاكمون قريبا أمام العالم كله عامة وأمام شعوبهم خاصة على إهدارهم لحريات وكرامة الشعوب ودماءهم وأعراضهم فليس
بغريب على هؤلاء المستباحة دماءهم وأعراضهم أن ينتقموا منهم وهذا مافهمه الشعب الأمريكى أخيرا بعد أن شوهوا صورة الإسلام أمامهم فإذا هم يدخلون بالإسلام بعدد كبير منهم بعد أن قرأوا عن الإسلام بكتب كانت تفترش بها الطرقات دون أن يلقوا إليها نظرة بيعت كلها بعد حادثة مركز التجارة العالمى فى الحادى عشر من سبتمبر 2001 أوافق تماما على هذا الموقع
farouksam.blogspot.com

rovy يقول...

السلام عليكم ..
تحياتى للأستاذ العزيز صلاح حجازى و جميع العاملين بالبرنامج ..
طبعا لم أجرؤ على مشاهدة الفيلم .. ربنا يرحمنا برحمته و سبحان الله الذى يسلط عليهم من يفضحهم و يفضح جرائمهم ..
لا أعلم هدف هذا الموقع أكيد و لكن من يدرى .. ربما بل أكيد أنه ما زال فى هذا العالم أحياء ضميرهم ما زال حى ..

أرق تحياتى لكم