مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الأربعاء، ٢٤ ربيع الأول ١٤٣١ هـ

والفائز بجائزة نوبل للسلام هى

والفائز بجائزة نوبل للسلام هذا العام 2010 قد تكون الأنترنت الاف الجهات رشحوها للجائزه كوسيله للتفاهم والمناقشه والتقارب بين البشر هل ترشحها؟ وهل تتوقع ان تفوز؟ ومن يستحق مبلغ الجائزه الكبير فى رايك؟من ابتكر نظاما تعمل الشبكه الدوليه على اساسه وهو سير لى الأنجليزى ودون مقابل مادى ام من فكر فى حكاية المدونات ام صاحب اكبر موقع اجتماعى وهو الفيسبوك ام من ولا تنسى التعليق على التدوينه السابقه

هناك ٥ تعليقات:

Tears يقول...

اعتقد ان شركة جوجل هى الاولى بتلك الجائزة مناصفة مع يوتيوب فقد منحنا الناس مساحات مجانية للتعبير و التواصل

إيهاب محمد الحمامصى- مدونة أسد مصر 73 يقول...

كل هؤلاء وأولئك وكل من ابتكر لغة إيجابية للتواصل بين بنى البشر يستحق ما أهو أثمن وأغلى من جائزة نوبل

يستحق محبة الناس

فاروق سحير ( فاروق بن النيل ) يقول...

فاروق بن النيل ...
لاأستطيع أن أحدد من يستحق فقد أختلطت لأمور وأصبح لكل هذه الشركات والمسسات أغراض مخفية ولن أدعى أنها خبيثة جدا فقد وصلتنى رسالة تفضح هذه الشركات وقد حددتها مؤسسة فرنسية أنها تخضع لنفوذ الموساد الإسرائلى وتستخدم المعلومات التى يذكرها أى شخص عن حياته
ومعلوماته الشخصية وتجنده دون أن يدرى لكى يكون جاسوسا لحسابها يسمى " جاسوس النيت " ولذا يحذرون الشباب من الفيس بوك والدردشة والشات والنيت والمدونات من أن تذكر تفاصيل دقيقة عنك ولذا أنا محتار ولا أحدد من يستحق فقد إختلط على الحابل بالنابل .
farouksams.blogspot.com

أم أحمد المصرية يقول...

اعتقد ان مستخدمي الانترنت هم من يستحقون جائزة نوبل التساوي كل واحد يستحق سنت او ربع سنت بالعدل
فهؤلاء هم من اعطوا للانترنت هذه القيمة اما الشركات المختلفة فلولا انها تكسب جيدا ما استمرت في هذا المجال فالمسألة للشركات تجارة و ليست مبدأ

يوسف مسعد يوسف يقول...

بصراحه صعب تحديد من يستحق الجائزه من بين المقترحين ولكن الفضل يعود لصاحبه فلولا صاحب الاختراع الاول للشبكه العنكبوتيه ما ظهر الأخرين من شركات وجوجل وفيس بوك فصاحب الفكره الأولى يستحق الجائزه بدون منافس فقد وضع حجر الأساس الذى بنى عليه الأخرون وأصبح العالم واحد حتى أن الحب أصبح طريقه هو شبكه الانترنت . يوسف مسعد يوسف