مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الأحد، ٧ ربيع الأول ١٤٣١ هـ

الكتاب ام الكنافه

هل اثرت النت على عادة القراءه خاصة بين الشباب؟ يمكن ان نتجادل طويلا فى هذا الموضوع ولكن ماذا يقول الواقع؟ لقطة الفيديو من حلب التى اشتهرت بمكتباتها

هناك ٦ تعليقات:

mahmoud يقول...

كنت اظن ذلك حتي زوت معرض الكتاب فشاهدت مدي الاقبال علي الكتاب من كافة الطبقات
فالكتاب وان وجد علي الشبكة العنكبوتية لحملة وقرأتة متعة خاصة لا يضاهيها pdf
وخلي الكنافة لرمضان
تحياتي

Mona يقول...

هذا شىء محزن لكن ليس علينا لوم الشباب فقط بل أن الكتاب أصبح باهظ الثمن ولايتناسب مع أمكانية الشباب - ومع تحميل الكتب من النت (وهو شىء لا أحبه ولا أحبذه) فهذا أيضا أثر على حركة الشراء - وقد فكرت أنا وأصدقائى وخاصة أننا نهوى القراءة وأعمارنا متفاوتة أننا حين نقوم بالشراء لا نشترى نفس الكتب بل ننوع ونقوم بأستبدال الكتب بعد القراءة مما يجعل الجميع يقرأ بكمية أكبر - وهى فكرة يمكن تطبيقها بين الاصدقاء على ثقة برجوع الكتاب لصاحبه الاصلى بعد القراءة.

أميرة الأحلام يقول...

فعلا القراءه وشراء الكتب لم يعد الاقبال عليها كما كان
وليس بسبب الانترنت فقط او لو ثمن الكتاب
ولكن عزوف الكثيرين عن الاهتمام بالقراءه وشراء الكتب والاهتمام بكثير من الاشياء الاخرى
بجد شيء محزن

Unknown يقول...

للاسف تراجعت هواية القراءة لدى الكثيرين وهناك من يفضل القراءة على النت لاسباب اقتصادية بحتة
لكن القراءة من كتاب متعه لا يمكن الاستغناء عنها المشكلة ان اغلب الناس لم يعودو ابنائهم على القراءة ايضا الشباب لا يجدوا وقت كافى لها لان التكلونوجيا وفرت العديد من سبل الترفية غير القراءة مثل النت والفيديو جيم والافلام على النت ايضا فتراجعت القراءة امام تلك الهويات والاشياء الجديدة التى من الممكن ان تشغل الوقت بطريقة اكبر من القراءة التى لا يتعود عليها اصلا ولا يعرف قيمتها

أم بتول يقول...

القراءة من أجمل و أمتع الهوايات التى يمارسها الأنسان ولكن بسبب أرتفاع ثمن الكتب و الذى يصاحبة أرتفاع فى كل متطلبات الحياة أصبح الأنسان يفاضل ما بين الكتاب و لقمة العيش و بالتالى تكسب لقمة العيش ، النت لا يغنى عن الكتاب وعن متعة الأمساك بالكتاب و تقليب صفحاته ، ومن يحب القراءة فعلية البحث عن الحلول البديلة للحصول على الكتاب مثل تبادل الكتاب بين الأصدقاء ولكن هنا تواجهنا مشكلة الأحتفاظ بالكتاب على أرفف المكتبه للرجوع إلية وقتما يحب و يشاء .

غير معرف يقول...

فاروق إبن النيل ...
فكرة قراءة الكتب أصبحت مكلفة ومملة لمن يرى التطورات العلمية والرتم السريع للحياة ( كمبيوتر" ومايتبعه من نيت وفيس بوك و مدونات وويب سايت و شات ... إلخ " ثم الموبايل والفضائيات
والتليفزيونات ..إلخ ) وطبيعى كثير منها يوفر المعلومة السريعة والسهلة والرخيصة وقد تذكرت منذ خمس وخمسون عاما وأنا بمدرسة المعارف الإعدادية فى مدينة منوف ( منوفية ) وأنا صبى بالثالثة عشرة من عمرى فوجئت وأنا بطابور الصباح المدرسى بأن المشرف ينادى على إسمى بالميكروفون وإنزعجت وخفت أن أضرب فلم أكن طالبا بارعا بالرياضة أو ذكيا بالدرجة هذه وذهبت وأنا أرتعد أصفر الوجه ووجدت المشرف ( الأستاذ/على علام )يشد على يدى ويقول للطلبة هذا الطالب تم إختياره ليكون أول طالب بالمدرسة بالقراءة فقد أنهى قراءة جميع القصص والكتب بمكتبة المدرسة وأعطانى كتاب هدية مختوم ومكتوب إهداء من ناظر المدرسة وسط تصفيق حاد وأنا فى ذهول فلم أكن أعرف أننى أنهيت قراءة هذا العدد الكبير على الرفوف والحقيقة أننى كنت أعشق القصص
فكنت أقرأ بعضها بالفسحة الكبيرة(ساعة واحدة) بإستعارة داخليةوأكمل قصة أخرى بالبيت بإستعارة خارجية وكنت لاأهتم بالمذاكرة والكتب المدرسية فلم تكن تشدنى والذنب ليس ذنبى ولكنه ذنب وزارة التربية والتعليم وآسف على التطويل وشكرا لسعة صدركم .
farouksam.blogspot.com