وداونى بالتى كانت هى الداء
....والتى كانت هى الداء هى الأنترنت
والشراء اون لاين
...طبعا قلت مبيعات محلات كبيره جدا فى اميركا نتيجة لذلك فكر المسؤولون فيها فلم يجدوا سوى هذا المثل الذى بدانا به وداونى بالتى كانت هى الداء
فقرروا ان يجمعوا مابين الشراء على النت والذهاب للمتجر ....سيعدون تصميم المحل بحيث يسمح لمن اشترى من على النت ان يمر بسيارته ليتسلم مااشتراه من منفذ اعد لذلك
والى جانب ذلك لن تجد بضائع اذا دخلت قسم أخر من المحل ولكن كتالوجات
تختار منها ما تريد وفى دقائق ياتيك من المخازن
طبعا خطر على بالك مثل ما خطر لنا سؤال ....هل ستختفى السوبر ماركت كما نعرفها وهى ايضا فكره اميركيه؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (٢):
ولما لا
فى المستقبل قد تجدهم يغلفون البضائع فى علب أو أكياس أو مغلفات " تطير " بها الى حيث يجلس أحدهم مسترخيا فى " البلكونة " تحت الشمس يقرأ جريدة الصباح" الأليكترونية"!
والأكثر من هذا :
سيتم تصميم تلك البضائع بحيث تستجيب " مغلفاتها " تلقائيا لما يخطر على بال " الزبون " أو العميل- بواسطة اشارات المخ الكهربائيةوطبعا بعد الاتفاق على طريقة الدفع!
فعلا سيكون العالم - يوما ما - عند أطراف أصابعك
وهنيئاً لأحفادنا وكان الله فى عونهم!!!
إبن النيل....
كيف يختفى السوبر ماركت وهو طبعنا؟!
وإين نتمتع بهواية شراؤنا وبيعنا؟!
فنحن نبتاع فلوسانشترى بهاإختيارنا؟!
ويتبادل الرغى جارتنا وذاك جارنا؟!
وتقدم زوجةلرفيق ليعذرلنا تأخيرنا؟!
farouksam.blogspot.com
إرسال تعليق