ٌٌٌٌٌٌٌٌٍٍٍٍاهل النت يقراون الأخبار فى مجمعات الأخبار اون لاين بالمجان ...اثر هذا على مبيعات الصحف المطبوعه وجذبت النت جانبا كبيرا من الأعلانات ايضا....بدات صحف كبرى مثل النيويورك تايمز التفكير فى تقاضى اموالا مقابل قراءة بعض ماتنشره من مواد ....وعندما سئل اهل النت ....نسبه قليله منهم فقط قالوا انهم مستعدون لدفع مقابل القراءه
مارايك
هناك ٣ تعليقات:
عن نفسى مش هادفع ولا مليم لأنى مهما قرأت على النت لا استغنى ابدا عن الصحف المطبوعة وقتها ها متنع عن القراءة على النت و امسك بالجريدة بيدى و اقلب صفحاتها و اسمع صوت حفيف الأوراق و أنا أقلبها ، و بعدين أنا لى نظام فى قراءة الجريدة الصفحة الأولى أولا ثم الأخيرة ثم ابدا من الأخر للأول غير كدة مش بعرف أقراء الجريدة ، يعنى النت مش ها يوفر لى هذة الطريقة غير أن فى أخبار كثيرو وصفحات لا تكون على الصيحفة الألكترونية ، يعنى مفيش أى أستغناء عن الصحف و الجرائد اليومية الورقية ابدا ولا الكتاب و لا المجلة ، الأمساك بالجريدة أو الكتاب يجعل ألفة و محبة بينك و بين الورق لا يوفرها النت ابدا .
كنت فى استضافة أحد المواقع الالكيترونية المغربية بإعتبارى أحد مؤسسى اتحاد المدونين المصريين والعرب وسألونى هذا السؤال :
رغم انتشار الإعلام الجديد واكتساحه شريحة مهمة من المثقفين إلا أن الجريدة الورقية تبقى المهيمن الأكبر لماذا؟؟
فكانت إجابتى:
الجرائد الورقية والمطبوعات الورقية عموماً لها نكهة خاصة إذ أنها هي التي شكلت وجدان وعقل كل مثقف عربي أو غير عربي على مدى عشرات بل مئات السنين ولا أعتقد أن هذه المكانة الراسخة ستتعرض لأي هزة حقيقية تبعدها عن الصدارة في مجال التثقيف ونقل المعلومة إلى ما شاء الله رغم ما يظهر على السطح من هيمنة الإعلام الرقمي .. وسيظل الإعلام الرقمي تابعاً يلهث خلف المنشورات الورقية أو شريكاً.. مجرد شريك في أحسن الأحوال.
من الصعب نسيان تلك الأيام الخوالي عندما كنت طالباً فى المراحل الدراسية المختلفة وكيف كنا نتبادل القصص والروايات والكتب –غير المدرسية- وكنا ما أن نحصل على كتاب أو قصة جديدة حتى نسرع الخطى آخر اليوم الدراسي للعودة بهذا الكنز إلى المنزل بل ونهمل الطعام وتغيير الملابس ونلتهم السطور التهاماً..القراءة عالم آخر.. عمر بل أعمار أخرى تضاف إلى عمرنا القصير على هذه الأرض..وصدق الله العظيم الذي أنزل أول كلمة على خاتم الرسل “اقرأ”.. والورق هو الرفيق الأزلي لرحلات العمر هذه وصدق القائل ” وخير جليس في الزمان.. كتاب” .. وللمفارقة فهو لم يقل “لابتوب” مثلا.. وإن كان يقصد تحصيل العلم بكل وسيلة.
http://www.nibraschabab.com/?p=366
****
وانا أشارك أم بتول ما قالته
ولا أعتقد أن خدمة الدفع مقابل " الأخبار " ستلاقى قبولا فى كل الدول النامية
إبن النيل....
أدفع لهم همه فاكرينها تكية أبوهم كل حاجة يحبوا يستفيدوا منها علطول يجروا عليها صحيح يهود وصهاينة وربوية ولاد عم .مهندس/ فاروق عبد الحفيظ سحير
مدونتى هى(farouksam.blogspot.com)
إرسال تعليق