تلعب المواقع الاجتماعية الحديثة على شبكة الانترنت أمثال فيسبوك وتويتر دورا حيويا في نقل معلومات عن زلزال هايتي.
وتمثل تلك التقنيات الحديثة تحديا حقيقيا لوسائل الاتصال التقليدية.
شاهد الفيديو باللغة العربيه
وهل سمعت عن خدمة الأنقاذ بالنت USHAHIDI
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (٢):
انا حضرت زلزال 1992 ولن أنسى تلك اللحظة ما حيت ,ولن أنسى صوت زئير الارض وهى تهتز بعنف , ووجدت الدنيا قد انقلبت رأسا ً على عقب فى لحظات!
فالزلزال شئ مخيف حقا خاصة مع عدم وجود تقنيات البناء المقاوم للزلازل فى منطقتنا العربية والشر ق الاوسط كله اللهم الا فى بعض أبراج دول الخليج
المواقع الاجتماعية على الشبكة العنكبوتية حولت الناس بلا استثناء من مجرد متلقين للاخبار الى مشاركين فيها وبفاعلية خاصة مع انتشار وسائل التكنولوجيا الحديثة ورخص سعرها.
يبقى لدى اقتراح وهو ايجاد الية لاستقبال رسائل النجدة على اى موقع على الشبكة وتحويلها الى الجهات المختصة فورا للتعامل معها- على غرار رقم النجدة الشهير122
وذلك طبعا فى حالة عدم وجود هواتف او تعطل الشبكات الخلوية او الارضية
إبن النيل ....
نقل المعلومات بهذه الطريقة( facebook& twitter) ليست طريقة مضمونة أبدا فهى تخضع للتكهنات والأهواء وربما بها أخطاء تضيع سرعة بثها الوثوق بها فهى غير عملية وطرق الأقمار الصناعية (wireless)أفضل وأأمن على ماأعتقد مهو رأيك؟
farouksam.blogspot.com
إرسال تعليق