مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الأحد، ١٠ يناير ٢٠١٠

التيلفزيون المجسم قادم

فى مواجهة الأزمه الأقتصاديه العالميه ومنافسة الأنترنت كانت مبيعات التيلفزبونات فى عام2009 قى اقل مستوى لها وهرش مصنعو التيلفزيون رؤوسهم وخرجوا بفكرة التيلفزيون المجسم وشجعهم على ذلك انتشار السينما المجسمه وآخرها فيلم الخيال العلمى افاتار وهى شخصيه ماخوذه من النت هل تعتقد ان عام2010 سيكون فعلا عام التليفزيون المجسم كما يامل صانعوه

هناك ٥ تعليقات:

بنت مصريه يقول...

ازيك يا كمبيوتر
2010 والتليفزيون المجسم وما خفى ف السنوات القادمه كان اعظم مهى البنات بقت تلبس مجسم اشمعنى يعنى التليفزيون اللى مش هيبقى مجسم ....اسكت يا كميوتر يا اخويا دا زمن العجايب هههه

الا قوللى يا كمبيوتر يا اخويا مش انت بتقول انى اسال وانت تجيب ..قوللى بقى انا لو بتفرج على فيلم رعب ف التليفزيون العجيب ده والوحش هياكل البطله ....انا اللى هتاكل وللا ايه

صحيح اللى يعيش ياما يشوف

كانت معكم الحاجه فوزيه هههههه
اصدى انجى البوهى صاحبه مدونه مين فين ليه

بنت النيل يقول...

عزيزى الكمبيوتر

فكرة التيليفزيون المجسم ده فكرة هايلة جداااااااااااا
أولا ولأنى من اب وام من الزمن الجميل وليس لدى اى اخوات فانا اتربيت على ان الراديو والتيليفزيون وسائل هاامة جدا فى حياتنا واستمتع بكل ما ياتى بجديد فى عالم المعلومات والمواد المسموعة والمرئية
كان بابا وماما من اول من احضروا التيليفزيون الابيض والاسود ولما ظهر الالوان كان الجهاز الجديد الاسطورة فى وقته عندنا
اما بقى لما ظهر التيليفزيون بريموت فجه عندنا بعد ماانتشر بسنة يعنى ماجاش علطول
اما الكمبيوتر مااكدبش عليك جه بعد لما انتشر بثلاث سنين وهذا لاسباب تتعلق بدراستى المتوقف حضوره عليها
ولما جه الكمبيوتر وبعدين طلعت الشاشات ال سى دى فكنت من اول من احضروا شاشة كبيييييييييرة وعلقتها فى الحيطة وصوتها جميل وده ليه؟
بينى وبينك اصل بحب صورة ليلى مراد وهى مالية الشاشة وكأنك معها من ضمن ابطال افلامها
احساس الشاشات الكبيرة والمجسمة إحساس عاااااااالى جدا
احساس بمتعة لانك عشت فى هذا العصر الحديث مع بعض التحفظات
احساس بانك تمتلك سينما فى البيت وتتحكم فى المواد المعروضة
احساسك بان العولمة شاشة جهازك تعرضها لك بالكامل
احساس وكانك بتملك الدنيا
احساس وكأنك مش لوحدك
إحساس بالرقى
ادعيلى بقى اجيب بروجيكتور ياااه تبقى الحيطة كلها عفاريت هههههههههه مش تهيئات الليل اللى بتيجى قبل الواحد ماينام
احنا جيل السماليتور والبروجيكتور والبعد التالت أومااااال
رشا على

بعيدا عن الإذاعة
كل سنة وانت طيب ياراجل ياطيب

إيهاب محمد الحمامصى - مدونة أسد مصر 73 يقول...

أستاذنا صلاح بك حجازى

أولا عيد سعيد

وعمر مديد

بمناسبة عيد ميلادك السعيد
******************
************
*******
*****
***
*

كنت منتظر دعوة انا وباقى أصدقاء البرنامج لحضور حفلة تقطيع التورتة

وصدقنى كنت حأحضر

وحآكل كل نصيبى وبدون اختصار!!

هههههه
*
***
***********
****************
*******************
**********************

سمعت عن تقنية الهولوجرام أيضا التى كانوا يتحدثون عنها فى سلاسل القصص البوليسية فى أواسط الثمانينات وبدأت عملية تصنيعها على نطاق واسع الآن

وهى تقنية لا تحتاج لنظارات مرتبطة بشاشة العرض ولقد تطورت تقنية الهولوجرام من ايجاد صورة فى الهواء عبر شعاعى ليزر-لا يمكن رؤيتهما بالعين المجردة - ينطلقان من نقطتين مختلفتين ويظهر شكل ما فى الهواء عند تقاطعهما, ثم تطورت هذه التقنية الى شعاع واحد ينتهى فى نقطة محددة بظهور الصورة المطلوبة, وتم استخدام هذه التقنية فى مصر وخاصة خلال عرض مسرحية انقلاب من بطولة الفنانة نيللى
وهناك هواتف محمولة الآن فى الاسواق تعمل بتقنية الهولوجرام

بركاتك يا تكنولوجيا !!

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

الصديق العزيز ايهاب
وانت طيب وشكرا على التهنئه وعلى فكره حقك فى التورته محفوظ فى اى وقت ...اما الأختصار فى هذا الموضوع بالذات فهو مطلوب لأسباب صحيه واتقاء للسمنه هههههههوليس كالأختصار فى التعليقات الذى يحتمه ضيق الوقت واضفاء نوع من التناسق بين مختلف الآراءوصدقنى اننانعتز بكل كلمه فى التعليق وننوه كثيرا بانه يمكن قراءة كل التفاصيل فى المدونه

فاروق سحير ( فاروق بن النيل ) يقول...

إبن النيل....
طبعا نحن تعلمنا منذ خمس وأربعين عاما بالتعليم العالى نظام الثلاثة أبعاد
( Three Dimension : 3 D)والحقيقةكان أى رسم أرسمه وأنا صغير بالإبتدائى لم أكن أتخيله أو لم يكن قريبا من الحقيقة وعندما رسمت بالأبعاد الثلاثية كنت أكاد ألمس الحقيقة والدليل أنك عندما ترى رسما لعمارة أو مبنى لاتتخيله ولايقترب من مـخك إلا إذا رأيته مجسما ( ماكيت)كما يسميه المعندسون المعماريون والمدنيون ولكى ابسط الأمور فإن عين الإنسان هى التى أوحت للعلماء بإختراع كاميرا التليفزيون الأبيض والأسود ثم الكاميرا الملونة وطبيعى نحن نرى الأشياء والأجسام ثلاثية الأبعاد ( طول وعرض وإرتفاع أو عمق ) وهذا تأخرنا فيه كثيرا وبالتالى لاتتعجبوا وأنتم خلق الله ترون كل شيئ على حقيقته فتبارك الله أحسن الخالقين .بقى شيئ واحد عندما يعرضون فيلما فإنهم يعملون مؤثرات صوتية وملموسة كأمطار وزلزال وحرارة بركان وكأنك تعيش داخله فليس عجيباأن يأتوا بما هو موجود فيك ياإنسان(هى دراستى كمهندس).
farouksam.blogspot.com