مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الخميس، ٣١ ديسمبر ٢٠٠٩

معجزه فى نهاية عام وبداية عام جديد

التدوينه القادمه عن معجزه حيرت الأطباء حدث في كولورادو: "أم وابنها يعودان إلى الحياة بعد الموت" التفاصيل بعد قليل لا تنسوا التعليق على التدوينه السابقه والتى قبلها وهذه هى القصه كما روتها البىبىسى والسى ان ان حدث في كولورادو: "أم وابنها يعودان إلى الحياة بعد الموت" في حادثة حيَّرت العلماء والمختصين واعتبرتها هي "معجزة عيد الميلاد"، "عادت امرأة وابنها إلى الحياة" بعد أن كان الأطباء قد أكَّدوا أن كليهما قد فارق الحياة بُعيد وضع الأم لطفلها في المستشفى بولاية كولورادو الأمريكية في 24 ديسمبر/كانون الأول الجاري. "لقد توقَّف قلب الأم تريسي هيرمانستورفير عن النبض تماما"، وكذلك بدا ابنها الوليد للتو، كولتين، "ميتا لا حراك فيه" بعد أن كان الأطباء قد أجروا للأم عملية ولادة قيصرية وأخرجوا الجنين من بطنها. يقول الأطباء إن "موت" الأم وطفلها الوليد استمر عدة دقائق بعد انتهاء العملية القيصرية، وذلك قبل أن يبدأ كلاهما بالتنفس من جديد. عجز عن التفسير تحيِّر الظاهرة الدكتورة ستيفاني مارتن، الأخصائية في مجال صحة الأم والجنين، والتي تقول لبرنامج "صباح الخير أمريكا" إنها تقف عاجزة عن تفسير ما حدث أمام ناظريها، وكيف أن الأم وابنها "قد عادا إلى الحياة من جديد." "لم تقوَ على الاستيقاظ بعد أن أغمضت عينيها. كما توقفت عن التنفس، ويُعتقد أنها أُصيبت بسكتة قلبية قبل أن يتوقف قلبها عن النبض تماما" مايك، زوج تريسي هيرمانستورفير، الأم "العائدة إلى الحياة" وبعد انتهاء المسرحية، التي تتالت فصولها تباعا ما بين مسرحي الموت والحياة في "مستشفى كولورادو سبرينج ميموريال"، تخرج الأم هيرمانستورفير وزوجها مايك ليرويا للبرنامج التلفزيزني الأمريكي ما علق بذهنيهما من تفاصيل ما يعتقدان أنه حدث لهما، وليؤكدا أن ابنهما "ينعم الآن بوافر الصحة، وأن الجميع بات على ما يرام." يقول الزوجان، تريسي ومايك، ولديهما ولدان أكبر من كولتين، إنهما اضطرا للذهاب إلى المستشفى قبل سبعة أسابيع من الموعد الذي كان الأطباء قد توقعوا للأم بأنها ستضع مولودها فيه. لحظات عصيبة ويستذكر الزوج البالغ من العمر 37 عاما تلك اللحظات العصيبة، فيقول إن زوجته بدأت تشعر بالتعب في أعقاب حقنها بإبرة في الظهر خلال المخاض. "هي لم تقوَ على الاستيقاظ بعد أن أغمضت عينيها، لا بل توقفت عن التنفس، ويُعتقد أنها أُصيبت بسكتة قلبية قبل أن يتوقف قلبها عن الخفقان بشكل كامل." يتم استدعاء الدكتورة مارتن على الفور سعيا لإنقاذ الموقف. لكنها عندما تصل، تجد أن "الوضع مروِّع، فالأفق يكون عادة مسدودا في معظم الحالات الشبيهة بحالة تريسي تلك، وذلك على الرغم من أفضل الجهود التي يبذلها غالبا أفراد الطاقم الطبي المعالج، إذ يتعذَّر غالبا إنعاش الأم في مثل تلك الحالات". يحاول الأطباء جاهدين بعدئذ التركيز على إنقاذ حياة الجنين بإجراء عملية قيصرية للأم "المتوفاة" وإخراج ابنها من بطنها. لكن، ما خرجوا به لم يكن إلا مولودا رخوا واهنا لا تبدو عليه أي علامات على وجود حركة أو حياة تدب في عروقه. أخذ وعطاء يقول الزوج مايك في مقابلة مع وكالة الأسوشييتد برس للأنباء: "لقد شعرت فجأة أن كل ما كان لدي في هذا العالم قد أُخذ مني. ولكن، في غضون ساعة ونصف الساعة رُدَّ إلي كل شيء." "على الرغم من إجرائهم كافة الاختبارات، لا يزال الأطباء غير متأكدين بشأن ما الذي قد جرى بالضبط" الدكتورة ستيفاني مارتن، أخصائية في مجال صحة الأم والجنين وبالعود إلى الدكتورة مارتن، نراها تحرص على التأكيد أن "لا تفسير لدي البتة لعودة دقات قلب الأم تريسي بعد كل ما حدث." وتقول: "خلال حوالي أربع أو خمس دقائق لم يكن هنالك أي مؤشر على وجود نبض أو حركة في قلبها، كما أن تنفسها توقف لمدة دقيقة أو دقيقتين قبل توقف قلبها عن الخفقان كليا." في تلك الأثناء يتفرغ الأطباء لعملية إنعاش الطفل الوليد. ما الذي حدث؟ وتتابع الدكتورة مارتن وصف المشهد بقولها: "على الرغم من إجرائهم كافة الاختبارات، لا يزال الأطباء غير متأكدين بشأن ما الذي قد جرى بالضبط." "لقد مُنحت فرصة ثانية بالحياة" تريسي هيرمانستورفير، الأم "العائدة إلى الحياة" لكن الأمر بالنسبة لتريسي ولزوجها مايك قد يكون مختلفا بعض الشيء، فهما ببساطة يعتقدان أن القصة وما فيها "ليس سوى نتاج معجزة." تقول تريسي: "لقد مُنحت فرصة ثانية بالحياة." أمَّا الدكتورة مارتن، فتقول إنها "تأخذ المساعدة من اى مصدر كان". http://www.bbc.co.uk/arabic/scienceandtech/2009/12/091229_dh_miracle_mother_tc2.shtml

هناك ٧ تعليقات:

Unknown يقول...

سبحان الله
لكنها قد تكون غيوبة مؤقتة كما حدث فى حالة الفنان صلاح قابيل رحمه الله
ولكن ام وابنائها مرة واحدة سبحان الله غريبة جدا
اوتار

إيهاب الحمامصى يقول...

وكيف حدد الأطباء انهم ماتوا فعلا ؟

هل هذا دليل على قصور الأجهزة الطبية المستخدمة فى تحديد الموت الاكلينيكى او السريرى او موت الدماغ او علامات توقف القلب وغير ذلك ؟

ام ان هناك اسباب علمية ما زالت غامضة ؟

ام يدخل ذلك فى علم الغيب

او ما يسميه الغرب " الروحانيات "؟

الله اعلى واعلم

رشا على بنت النيل يقول...

عزيزى الكمبيوتر
سبق وان قلت لك مهما وصلت اجهزتهم العمية والاستكشافية الى التقدم فصنع الله كثيييييييييييييييييرا وعظيما
مؤكد هناك اسباب عليمية
ولكن ما السبب العلمى غير إرادة من الله إما ان يوفقنا الله لمعرفته او نخفق فى معرته هذا وما يشاء هو سبحانه
اذا وفقنا الله لعلمه نقول هذا هخو التفسير العلمى وللاسف نكمل الجملة بكلمة (للعلماء) اما اذا اخفقنا معرفة الاسباب فاننا ننسبها للروحانيات
فى تلك الحالتين عزيزى نحن نرجع كل الاحداث اللى صانعها الأوحد الله وننتظر رحمته فى ان يهدينا اللى السبب فنحذر منه فيما بعد او لا يهدينا لانها تلك تكون ارادته التى قد يخفيها عنا من اسرار كلماته ( كن فيكون )
وسبحان الله العلى العظيم

~~Amira Yussuf~~ يقول...

سبحـــــــــــان الله
رغم غرابة الموضوع وأهميته لم أجد سوى كلمة سبحان الله لأعبر بها عما اريد ان اقول
فسبحان الخالق الكريم رب العرش العظيم

ولد تحت الصفر يقول...

أولاً :أسعدني التواجد هنا في المقر الرسمي لبرنامجي المفضل منذ كنت صغيراً أحلم بأن أملك جهاز كمبيوتر

ثانياً :
" قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق " ، مع أن الانسان لم ير خلقه إلا أن الله يأمره بالبحث و الاستكشاف ...و لا يتأتى ذلك إلا بالسير في الأرض ، لأن الإنسان هو أرض مخلوقة من أرض ، هو كون منبثق من كون ، و بذلك الأمر الإلهي نتأكد أننا نتعلم ، و من الممكن أن نعلم ، و طالما كان الشئ مجهولاً فهو من الغيبيات و طالما لا نفهمه فهو من ظواهر ما وراء الطبيعة


ليس بجديد أن أسمع عن مثل تلك الأخبار عن هذه التي لم تمت أو غيرها ممن حاولت الانتحار فاستيقظت بدلاً من أن تموت ...

أولاً لكي نعرف ماهية الموت لابد لنا من الغرق في التفاصيل الفلسفية التي لا أجرؤ على الاقتراب منها ... لنتجاوز تلك المصطلحات الفلسفية و الروحانية عن الموت و نُعرف الموت علمياً

الموت هو حالة توقف الكائنات (الحية) نهائيا عن النمو والنشاطات الوظيفية الحيوية (مثل التنفس و الأكل والشرب والتفكر والحركة و..و...و الخ).

و الموت بيكون موت سريري أو موت بيولوجي و مش هخوض في التفاصيل

معنى كده ان الموت بيكون حالة توقف ..التوقف عكس الحركة ..طيب لو افترضنا ان التوقف توقف ...



سمعتم عن حالة الخروج من الجسد ؟

الخروج من الجسد
Out of Body Experience

ال OBE يعتبر نوع من الطرح أو الاسقاط قريب جدا من العالم الحقيق ي( المادي ) . غالبا ما يحدث أثناء تجارب القرب من الموت Near Death Experience و هي عندما عندما يخرج الشخص نتيجة حادثة مثل حادثة سيارة * جراحة * ازمة قلبية * ولادة و هكذا .... و الخارجين من الجسد ب OBE يكونون واعين بما يحدث في العلم الحقيقي في الوقت الحقيقي .


أنا قرأت عن الموضوع ده كتاب للأستاذ راجي عنايت الكتاب بنفس اسم الظاهرة ، و فيه ان دكتور أجنبي أراد أن يبحث في هذا الموضوع ، و جعل تلك الظاهرة موضوعاً لرسالته ، و من خلال بحثه وجد العديد من الأشخاص ممن اقتربوا من تجربة الموت أو ماتوا بالفعل ( بمقاييسنا ) ثم عادوا مجدداً ....لن أعود و أشرح الكتاب فليقرأه من يريده .... و الرابط

http://www.scribd.com/doc/24711220/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B1%D9%88%D8%AC-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B3%D8%AF


و ال" دوشة " اللي عملتها السي ان ان كانت علشان تحيي احتفال ، مش احتفال يقام بفلوس و مهرجانات و العاب و صواريخ ، ده مهرجان يقام في القلب بالعقل للروح ، عايزين يفهموا الناس و يربطوهم بما وراء الطبيعة ، بالضبط زي الحقنة اللي مليانة مياه على أنها دواء ، و دي إحدى طرق العلاج


ليها نصيب تعيش ، و طالما عايشين ياما نشوف

الفراشه الحائره يقول...

ما هو الحب جديد على الفراشة الحائرة http://frasha7a2ra.blogspot.com/
*

فاروق سحير ( فاروق بن النيل ) يقول...

إبن النيل....
الذى حدث للأم تريسى والطفل كولتين من الناحية الطبية يسمونه الأطباء معجزة لأنهم يقيسون أى أمر بالدراسات والمسلمات والنظريات ونسوا رب السموات وخالق الإنسان من نطفة ثم علقة ثم مضغة ثم عظاما ثم كسى سبحانه العظام لحما ثم أنشاه تعالى خلقا آخر وأنزل به الروح فتبارك الله أحسن الخالقين الله وحده هو الذى أنقذ هذه الأم لأنه لم يحين أجلها وجميع الأديان تعرف ذلك ولكن نسوا الله فأنساهم أنفسهم(أى خلقهم)كمايقول الله بالقرآن مع تحياتى للجميع بموفور الصحة.
مهندس/ فاروق عبد الحفيظ سحير