مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الاثنين، ٢٨ ذو القعدة ١٤٣٠ هـ

عندما تكون فى روما لا تفعل كما يقول المثل

يقول المثل عندما تكون فى روما افعل كما يفعل الرومان ....ولكن الدنيا اتغيرت....نحن فى عصر النت ...والنصيحه لا تطبق المثل اذا كنت رئيسا للولايات المتحده الأميركيه ...اوباما يعرف انهم فى اليابان ينحنون عند مصافحة الأمبراطو ر ففعل ذلك عند مقابلته للأمبراطور فهاجت عليه الدنيا فى واشنطن وخاصة من الحزب الجمهورى المحافظ المعارض .....هل تعتقد انه اخطأ ام هى مجرد لفته منه ؟
ولا تنسى قراءة التدوينه السابقه ايضا

هناك ٥ تعليقات:

إيهاب الحمامصى يقول...

وأيضاً هاجت عليه الدنيا الأميركية عندما انحنى احتراما للعاهل السعودى
فلماذا لا تهيج صحافتنا عندما يجلس أحد زعماء الغرب واضعاً ساقاً على ساق فى اى مقابلة مع أى زعيم عربى ؟

ألم تخبرهم تعليمات البروتوكول أن هناك تصرفات غير مقبولة وتفهم فى غير سياقها بالنسبة لباقى دول العالم ؟
هل هو الاستعلاء الغربى الطبيعى ؟

أم أحمد المصرية يقول...

طبعا مستر اوباما الاروبة لم يخطأ او يعمل شيء بدون حساب انه يحاول تحسين صورة امريكا في العالم بأظهار الاحترامات المبالغ فيها للاعراق المختلفة سواء في اليابان او في السعودية فكل رمشة مدروسة و الا ما استحق منصبه
اما الهجوم عليه فأما تقسيم للادوار فالهجوم يظهر اكثر قيمة ما فعله امام الاخرين
او هو الخلاف التقليدي بين الحزبين اذا قال احدهم يمين فلابد ان يقول الاخر شمال

أم بتول يقول...

ها استعير لقب أم أحمد المصرية لمستر أوباما الأروبه ، وهو فعلا كدة أنه يعرف تماما كيف يتعامل مع كل شعب حسب طبيعته وذلك لكسب تأيد من حوله ، وصورة الأنسان المنتحضر الذى يحترم جميع الشعوب و جميع الديانات و الثقافات ، بالنسبة للأنتقادات أما للخلاف المستمر بين الحزبين ، أو لتسليط الضوء أكثر على التصرف .
أنه الكيان ..... الأمريكى .

~~Amira Yussuf~~ يقول...

ما التعارض بين عصر النت والالتزام بالتقاليد والعادات أو قواعد البروتوكول؟؟؟؟؟؟؟؟
إذا وجد التعارض فإنه يبدو واضحا فى الاشخاص
فهناك من يلتزم بآداب التعامل مع الآخرين وعلى النقيض يوجد من يتعالى على تلك الآداب ويعتبرها تقلل من شأنه
أوباما كرئيس دولة يضع ترتيبادقيقا لكل تصرف يقوم به
فهذا التصرف لم يكن وليد اللحظه
لكنه ضمن خطة المقابلة بينه وبين امبراطور اليابان


وبالطبع""" له فيه مآرب أخرى"""
والله أعلم

رضا الكومى يقول...

هكذا فعل عندما زاز مسجد السلطان حسن بالقاهرة فخلع الحذاء ولبس الخف
وعندما زار إسرائيل لبس الطاقية اليهودية وكذلك فعل مع إمبراطور اليابان
أعتقد لو زار قبائل فى أدغال أفريقيا
هيعمل زيهم.

فالتقرب من الآخرين ليس بتقليدهم بل بإظهار العدل للقوى و مساعدة الضعيف