بعد دقائق من اعلان فوز الرئيس اوباما بجائزة نوبل للسلام بدا يظهر فى منقشات اهل الأنترنت فى مواقع مثل تويتر وفى المدونات وعلى الفيسبوك انقسام اهل الأنترنت بين مؤيد ومعارض ....البعض يرى انه لا يجوز ان تمنح له بعد فتره قصيره من توليه السلطه والبعض يرى انه يجب ان يرفضها ومعلقين قالوا كان الواجب الأنتظار حتى يحقق السلام الذى يحلم به
وتقول معلقه من اسبانيا كنت اظن ان الجوائز تمنح بعد انجاز شىء وليس على النوايا بينما يقول أخر من استراليا يملؤنى الفرح بفوزه وأخر يقول اوباما رمز للأمل
الرسم لفنان اسبانى رسم حمامه سوداء وفى فمها غصن الزيتون
رمزا لفوز اوباما الأسود بجائزة نوبل للسلام
مارايك
هناك ٩ تعليقات:
انا ارى ان الرئيس اوباما شخصية رائعة جذبت اليها الكثيرين من العالم العربي وخاصة منا نحن الشباب وانه يستحق الجائزة ان استطاع تحقيق ما يأمله للسلام فى العالم الا انه يحمل النوايا لتحقيق ذلك بالفعل فاذا كانت الجوائز تعطى فى الدنيا على النوايا فهنيئا له الجائزة ويستحقها بالفعل ولكن من الواضح ان الجائزة هذه المرة ليست من اجل انجاز ولكن من اجل امل يأس العالم من تحققه فنجح الرئيس اوباما فى احيائه مرة اخرى بكلماته واسلوبه الرائع.
أما أنا فأرى أن بحر السياسة واسع يظهر فيه أوباما بنوع جديد من السياسة خبئه البحر حتى وقته هذا
وهى نوع من لسياسة ترضى جميع الاطراف دون حل جذرى لجميع مشاكلهم
سياسة تتحدث فقط حتى الان
هل كان الغرض أن يرضى الجميع عن الرئيس الأمريكى أم أن يصل لجائزة بهذه المكانة وهذا التقدير أم أنها تحقق آمال طرف واحد من أطراف المشكلة والتى تستخدم القناع كوسيلة حتى تصل لغايتها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتى لكل اسرة البرنامج
انا مع الرأى القائل بأنه كان يجب الانتظار لرؤية افعال اوباما وليس نواياه
يعنى ماكنش المفروض انه ياخد حاجه دلوقتى
طب بامارة ايه ياخد نوبل للسلام هو عمل ايه اصلا للسلام
مجرد كلمات يقال مثلها الكثير
انما الافعال لسه فى علم الغيب
انما طبعا بما انه رئيس اكبر دولة فى العالم يبقى كلامه كأنه افعال حتى ولو لم ينفذ
وبناءاً عليه يبقى هو يستحق الجائزة
وحسبنا الله
تقبلوا مرورى وتحياتى
بفرض انه حصل عليها من اجل " النوايا الحسنة "!
فماذا تفعل النوايا مع الاستراتيجية النابعة من العقيدة الثابتة للولايات المتحدة ؟
واذا كان حاكم البيت الابيض بكل صولجانه لا يستطيع زعزعة الثوابت والتحرك من خانة النية الى خانة الفعل - وما حدث باليونيسكو خير دليل على ما جاء بخطابه للعالم الاسلامى من قلب القاهرة- فلما اذن تم منحه هذه الجائزة؟
وان كان منح الجوائز سيؤدى مستقبلا الى منع المذابح لكان شيمون بيريز الحاصل عليها سابقاً اولى الناس بها
نشوى
المعتصم
ايهاب
منورنا دايما يارب ...ونقول للمعتصم ونشوى اذا كانا يودان ان نذكر اسميهما كاملا ممكن لو عرفناه
بنت النيل
بنرحب بيك بين مجموعه رائعه من اصدقاء البرنامج...ونامل ان تكونى معنا دائما
لأول مرة أرى أن الجائزة تمنح على النوايا ، فهو إلى الآن لم يقدم أى حل أو يحقق أى وعد تعهد به ، على الأقل بخصوص إسرائيل ، الجائزة للأفعال و ليست على النوايا فقط ، ليست بالنوايا الحسنة فقط يحيا الأنسان ، كان يجب أن ننتظر الأفعال .
سمعت إن خمسة من أعضاء لجنة اختيار جائزة نوبل من حقهم اختيار الشخص الذى يرونه من وجهة نظرهم يصلح لتلك الجائزة ولا تنطبق عليه الشروط
وبما أنهم قد اختاروا الفائزين بالجائزة فى ذلك الوقت و لم يمضِ على تولى أوباما سوى أيام . فيحق لهؤلاء الخمسة اختياره بما يرونه من وجهة نظرهم(مع إن الوقت قد فات )
ولو كانت جائزة نوبل بالنوايا لكان العرب أحق الناس بها لأن صوتهم اتبح من سنين ينادوا بالسلام الذى لا يملكون غيره
ولا يعنى أوباما ابن البطة البيضة .
السلام عليم ورحمه الله وبركاته
اولا فعلا لو جايزة نوبل عن النوايا يبقى كده معظم الروساء بكلامهم الجميل المفروض ياخدوا جوايز وناس كتير تانى ايه اتغير يعنى لما اوباما تولى الحكم مفيش هل اطفال فلسطين خلاص لقوا ماوى غير الخيام وايه مفيش قتلى ولا مذابح كل يوم ايه اتغير يعنى كانا المفروض يحصل ده لو فى سلام عم او حتى بداء فعليا لكن احنا مش شفنا الا كلام ولا حتى النوايا نعلنها النوايا الحسنه لا يعلمها الا الله سبحانه وتعالى ولا فكرة الجايزة يعنى زى اللى بيقدم السبت مثلا عالاشن نجد النوايا تحققت
لا فرق بين عربى ولا اعجمى إلا بالتقوى والعمل الصالح
ولــــــــــــكن
"""ماذا فعل أوباما حتى الآن ليحصل على جائزة نوبل للسلام؟؟؟؟؟؟؟""""""""
أين السلام؟؟؟( خطب...حوارات...شعارات...اجتماعات هنا وهناك من اجل السلام
فهل عم السلام؟؟!!!!!!!!!!!!!!
إرسال تعليق