متابعة منا لخبر استعداد وزراء جزر الملاديف لعقد اجتماع تحت سطح المحيط الهندى للفت انظار العالم لخطر غرف جزرهم نتيجة للأحتباس الحرارى نقول ان المجلس فعلا نفذ الفكره ووقعوا تحت الماء على نداء للعالم لأتخاذا مايلزم لمواجهة المشكله
ويمكن مشاهدة الأجتماع من هذا الرابط
http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/south_asia/8311955.stm
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٣ تعليقات:
جميلة بجد ، أنه العلم و التقدم العلمى مين كان يصدق أن دة كان ممكن يحصل ... عقبالنا لما نعمل الأجتماع دة بخصوص دول حوض النيل علشان نلفت نظر الدول دى لأهميته و المحافظة علية من التلوث ، بس طيب سؤال هو الورق الى كان معاهم دة ووتربرووف أى ضد الماء و الحبر الى مكتوب بيه على الورق ضد الماء بردو .... طيب وقعوا أزاى و بأقلام أيه ...... ههههه اسألة عبيطة شوية ، طيب كل واحد منهم كان فى واحد تانى و راه بيعمل أيه فى أنابيب الأكسجين ....
الموضوع جد خطير فعلا..
انا كنت قرأت تقارير علمية موثقة عن الآثار المناخية للاحتباس الاحرارى ومن أخطرها طبعا بعد ثقب الاوزون ذوبان جليد القطب الشمالى وارتفاع منسوب البحار والمحيطات وتعرض الكثير من الجزر والسواحل للغرق وبالتالى اختفاء مناطق سياحية خلابة مثل جزر الكاريبى والانتيل وسولومون والكنارى والمالديف والريفيرا وسان تروبيز وميامى بيتش ..الخ وأجزاء كبيرة من المناطق الساحلية لمعظم بلاد العالم ومنها طبعا دول حوض البحر الابيض المتوسط وشمال مصر !
الطريف وما يهمنى فى الموضوع عاملين:
1- أن حدود غرق المنطقة الشمالية فى مصر ستصل حتى قريتى نكلا العنب التابعة لمركز إيتاى البارود بمحافظة البحيرة وهى من أكبر التجمعات الريفية فى العالم حوالى ربع مليون نسمة وتقع على نهر النيل فرع رشيد
وهذا دفعنى للتفكير بجدية- رغم اقامتى فى دمنهور - التى ستتعرض لنفس الخطر هى الأخرى - الى ايجاد بدائل عديدة لانقاذ ما يمكن انقاذه .. وربما يتوقف هذا التسونامى الجديد عند حدود نكلا العنب وبالتالى فستتحول البلدة الى مصيف دائم- ملتقى النيل مع المتوسط - بلا حاجة الى تكبد عناء الحصول على اجازة للتصييف!
2- ان هذا الخطر الجديد ربما يؤدى الى حل جذرى للقضية الفلسطينية
لأنه ببساطة سيغرق معظم " أرض الميعاد"!
وان لم يسارع "شعب الله المختار" بالهرب والعودة الى بلدانهم الاصلية فلربما يقع عليهم اختيار القدر للرحيل الأبدى لأماكن أخرى!
قولوا معى آمين
آمين
والله أعلم
حزنت الأسرة وهى تنتظر اذاعة تعليقى
فقلت لهم أن الخطأ منى
لأنى تأخرت - لظروف خارجة عن الارادة- فى التعليق
إرسال تعليق