مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الخميس، ٢٦ شوال ١٤٣٠ هـ

السؤال الثانى

السؤال التالى لنشوى ...سؤال يبحث فعلا عن اجابه ....يلا نفكر سوا السؤال الذى يحيرني هو أين ذهب الحب الحقيقي والصادق فى حياتنا؟ لماذا لم يعد له وجود فى حياتنا الا قليلا او نادر؟ اين ذهبت الاخلاق ؟ اين ذهبت المبادىء والقيم ؟ وما السبب وراء اختفاء كل هذا من حياتنا؟

هناك ٥ تعليقات:

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

الأخت الفاضله ام احمد
كلنا طبعا نسال هذا السؤال عن انقاذ المسجد الأقصى المبارك مما يحاك حوله من مؤامرات ...والسؤال كبير جدايحتاج لساعات لأنه يتعلق بكل اوضاع السياسه محليا وعالمياولذلك الأجابه عنه ليست سهله....و مانستطيع فعله بشكل مؤثر مرتبط مباشرة بكل هذه الأوضاع المحليه والعالميه...بالنسبه للأوضاع المحليه مصدر حزن عميق الأنقسام بين حماس وفتح والآخذ فى التعمق بينما الأقصى يواجه مؤامره كبيره.... وبالنسبه للعلم اللوبى الصهيونى فى اميركا متخفز ومنتظر اى فرصه لمهاجمة باراك اوباما ان فكر فى تنفيذ ما يحلم به من عدل مما شل حركته ختى الآن ....كما قلت الموضوع كبير جدااذا ادخلنا فيه ايضا موقف العرب المرتبك المتخاذل لأسباب معروفه
شكرا على اهتمامك

أم بتول يقول...

أنا مع أم أحمد فى أن الحب الصادق موجود حتى الآن ، لكن أحنا الى أختلفت أحتياجاتنا و أولويتنا ، أصبح الكثير يبحث و يلهث وراء المادة ، و أصبح عادى جدا ان نرى البنت ضحت بحب عمرها لأنه لاحت لها فى الفق فرصة مادية أحسن ختى و أن كان فى عمر ابيها ، كذلك الشاب ممكن يضحى بحياتة و يرتبط بممكن هى أكبر منه فى سبيل أنها ستوصلة لمنصب و مستوى مادى مرتفع ، أحنا خنقنا الحب الحقيقى بأيدينا بل وفى طريقنا لأنه نقضى علية و يموت فى حياتنا ،طالما أصبحت المادة هى المقياس الرئيسى و المعيار لأختيارتنا فى الحياة ، وليبدأ البرنامج فى طرح دعوة لأستعادة الحب فى حياتنا .

بالنسبة لسؤالك أختى الغالية أشعر بالخجل و العجز ولا أعرف أجابة ولا أملك إلا الدعاء و إن لم أخذ بالأسباب .
دمتم بكل ود ،

إيهاب الحمامصى يقول...

أستاذى الفاضل /صلاح حجازى
الاستاذة عبير صبرى- شفاها الله وعافاها
أسرة البرنامج الأعزاء
الاستماع لكم عادة من الصغر لا ولم ترتبط حتى بظهور الانترنت والمدونات
واعتذاركم هذا ان دل على شئ فإنما يدل على احساس راق نفتقد اليه فى زماننا هذا بشدة
الاستاذة عبير لا بأس طهور ان شاء الله
حفظكم الله لنا دائما وسلمكم من كل سوء

إيهاب الحمامصى يقول...

انا أيضاً أختلف مع أم أحمد خلافاُ لن يفسد للود أية قضية
فنحن لا نضع اسساً لاختيار من نحب وإلا لما كانت هناك مشكلة
فمرآة الحب عمياء وقد تكون أيضا بكماء وصماء
ولماذا يقتصر الحب على العلاقة العاطفية بين رجل وامرأة؟
الحب أشمل وأعمق من هذا بكثير

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

ايهاب
شكرا على كلماتك المشجعه...وسانقل تخيتك للأخت عبير ...متعك الله بالصخة والعافيه