مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الثلاثاء، ٢٢ سبتمبر ٢٠٠٩

هذا التصرف من موقع الفيسبوك

العالم كله يطلق عليها مرتفعات الجولان السوريه المحتله منذ حرب 1967 وكان اى سورى يسكن الجولان اذا اراد ان يشترك فى موقع الفيسبوك كان يمكنه ان يختار اما ان يكتب سوريا فى خانة الدوله التى ينتمى اليها او يترك الخانه بيضاء ...ولكن موقعا على النت موالى لأسرائيل قاد حمله ضد الفيسبوك باسم اسرائليين يعيشون كمستوطنين فى مرتفعات الجولان ....فغير موقع الفيسبوك تحت ضغط هذه الحمله الأختيار ليصبح البلد التابع له من يريد ان يشترك فى الموقع اما سوريا او اسرائيل
ما رايك فى هذا الموقف من الفيسبوك

هناك ٦ تعليقات:

Nashwa يقول...

انه موقف خائن ومضلل للحقائق وهذه هى الطريقة التى تتبعها اسرائيل دائما وكل من يساعد فى ذلك فهو يسري على نهجها ولكن علينا الاعتراض والرفض وابدااء ذلك بصورة واضحة حتى ولو كان مجرد كلمات نكتبها لتوضح اننا نعلم الحقائق التى لن يستطيعوا تغييرها مهما فعلوا فليغيروا الاختيار ولكن ذلك لن يجدي فالجولان لاتعني الا سوريا فقط

إيهاب الحمامصى يقول...

ليس الفيس بوك أو اى موقع غيره يستطيع بالطبع تغيير الحقائق
الحقائق فقط هى التى يسعى أصحاب الحق لاثباتها
وذلك بالمقاومة المشروعة بكافة صورها
لكن هذا لا يعفى الفيس بوك من تحمل وزر المشاركة فى مثل هذه الجرائم
وحسنا فعلت ادارة مترو أنفاق لندن عندما استجابت لحملة قادها العرب هناك من أجل نزع ملصق سياحى صهيونى تم فيه تصوير الجولان ضمن خريطة اسرائيل
ما فعله الصهاينة المستوطنون الذين تركوا الارض المحتلة داخل ما يسمى بالخط الأخضر وذهبوا لانتزاع اراضى جديدة للاستيطان فيها بنظام الكيبوتز الزراعى إنما يدل على اليهود المغتصبون ليست لديهم أى نوايا مستقبلية للسلام
فهم قاموا بالاستيطان فى الضفة الغربية التى أسموها " يهودا والسامرا" على خلفية مزاعم توراتية قديمة تقول أن يهودا والسامرا هما مملكتان يهوديتان قديمتان
وماذا عن الجولان ؟ ومزارع شبعا ؟
اليهود لا يكفون عن المحاربة على كافة الاصعدة سواء بالاستعداد العسكرى بما فى ذلك القوة النووية أو العمل الديبلوماسى أو الاعلامى كما سبق وأشرتم
لكن دايما هتفضل الأرض تتكلم عربى
مش عبرى

رضا الكومى يقول...

اليهود لا يملون ولا يتعبون من السعى المستمر لاقتطاع الأرض العربية قطعة بعد أخرى
و تحركاتهم تكون فى كل اتجاه
باستخدام وسائل الإعلام ونشر صور لخرائط مزيفة أو التأثير على مؤسسات دولة أو التوعد بشن حملات تشويه ضد أخرى وغيرها من الوسائل الغير أخلاقية
ولا مانع من أن تنتقل تلك الوسائل إلى النت
فاليهود يؤمنون بوطنهم الكبير
لذلك لا نتعجب أن تكون هى الدولة الوحيدة فى العالم التى تتسع حدودها كل فترة
ولا نتعجب من موقف موقع الفيس بوك لأن هذاالضغط لم يقابله ضغط عربى
فنحن مشغولون بالضغط على بعض

Mona يقول...

أنا مع رضا فى تعليقه فالفيس بوك مجرد أداة ونحن دائما نتخاذل ونهدر حقوقنا

أم بتول يقول...

شعار اليهود من النيل للفرات ، و هم يسعون لتحقيق ذلك بكل السبل ، فما ان يتم أختيار أسرائيل كدولة ينتمى إليها المشترك فى المجموعة حتى يتم بعدها مباشرة ضمها للخريطة و يطويها النسيان و تصبح الجولان مدينة اسرائيلية كما فعلوا بفلسطين التى تحولت على الخريطة من فلسطين المحتلة إلى أسرائيل ،

ام احمد يقول...

انا تعبانه ونفسى حد يسمعنى صاحبتى الوحيدة سابتنى فجأة بعد عشرة سبع سنين ساعتدها فى تعليم اولادها وسخرت لها جوزى واولادى لمساعدتها لانى بحبها وفضلتها على اخواتى واهلى وبدون سابق انذار قلت لى انتى مش صاحبتى وعاملتنى معاملة سيئة جدا حد يقولى ليه ينفع حد يضحك على حد سبع سنين هوه فيه صداقة بجد ولا هيه من عجائب الدنيا السبع (الخل الوفى)