مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الأحد، ٢٣ أغسطس ٢٠٠٩

شهر المسلسلات

الريموت سخن من كتر التقليب ...والنتيجه هو مين رايح فين بكام؟تعليق لياسمين فيصل فى صفحتنا على الفيسبوك يلخص الموقف
تحول شهر رمضان الى شهر المسلسلات ...50 مسلسل من مصر غير مسلسلات دول اخرى بالأضافه للبرامج والمسابقات التى تكدس قى رمضان... كم مسلسل وكم برنامج تتابعها؟ وعلى اى اساس تختار وهل قلل ذلك من ساعات تقضيها على النت فى غير رمضان؟ وما رايك فى تكديس هذا الكم فى رمضان؟ اروى لنا حكايتك اوحكايات من تعرفهم مع المسلسلات

هناك ١٢ تعليقًا:

eman ezzeldin يقول...

كل سنة وانتم طيبين...أولابالكتير مسلسل أو أتنين اللى باتابعهم ومش بأنتظام لانه كل هيتعاد بعد العيد وده حسب أسم النجم وموضوع المسلسل .أما رأيى فياريت يبقى شهر رمضان للعبادة مش للتليفزيون وخاصة أن الجيل الجديد للاسف أتعود على قضاء وقت طويل اماع النت أو التليفزيون أو الموبيل وده على حساب الدين فياريت تكتر البرامج الدينية فى رمضان وغير رمضان وربنا يهدينا وأولادنا جميعا..آمين

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

هز الدين
كل عام وانتم بخير...سعداء بوجودك معنا ضمن باقه جميله من اصدقاء البرنامج ...ونرجوا دوام التواصل

Mona يقول...

كل عام وأنتم بخير - أنا لا أتابع سوى مسلسل ونيس لمحمد صبحى - أما الباقى فلا يعنينى من قريب أومن بعيد متابعته لانه كله غثاء لا قيمة له خاصة مسلسلات الاستخفاف والاستعباط التى يطلق عليها ست كوم - ويارب نترحم من المؤلفين والممثلين والممثلات المقررين علينا فى كل شهر رمضان يجى كده من ربع قرن وأكتر --- والافضل أن التليفزيون يأخذ أجازة للتعبد شوية فى رمضان ويرحمنا علشان ربنا يرحم القائمين عليه

محمود مرسي صاحب مدونة/ من الأعماق يقول...

الحقيقة من كثرة البرامج والمسلسلات فقدت الأمل في حصرها للاختيار منها
فكانت طريقتي للاختيار هي أني أقلب الفضائيات في الوقت المتاح لمشاهدة التليفزيون البعيد عن وقت الصلوات وتلاوة القرآن والعمل بدءاً من القنوات المصرية والمسلسل أو البرنامج الذي يفرض نفسه في هذا الوقت هو الذي أتابعه أي بالصدفة البحتة والحظ .
أما النت فالوقت المقدس لها عندي عقب صلاة التراويح مباشرة
والحقيقة لو توزعت هذه البرامج والمسلسلات على أشهر السنة سيكون أفضل
وكل عام وأنتم بخير

محمود مرسي صاحب مدونة/ من الأعماق يقول...

بالمناسبة أنا أتابع مسلسل أفراح إبليس للفنانة عبلة كامل عقب صلاة العصر بقناة النيل للدراما يليه مسلسل ونيس وأحفاده للفنان محمد صبحي على قناة موجه كوميدي يليه مسلسل إبن الأرندلي على قناة القاهرة والناس
وكنت أتمنى أن أتابع برنامج لماذا للإذاعي طونى ولكنه يتعارض مع صلاة العشاء والتراوييح

Eslam Nour يقول...

عندما الفقراء بمختلف دول العالم يجدون فئات معينة يصلون لمكانة عالية ويحصلون على مبالغ طائلة فى مقابل عدم قيامهم بمايستحق ذلك فبالتأكيد سيولد بداخلهم مشاعرساخطة وحاقدة على تلك الأوضاع المقلوبة وبالتالى فمعظمهم سيحولون أما اتباع سلك هؤلاء الناس حتى لو كان خطأ أوأتخاذهم لردود فعل قوية تجاه ماوقع عليهم من أذى تتمثل فيما نشهده من ارهاب وحوادث النصب على البنوك والبشر والسطوعلى المنازل وفعلهم أى شىء مهما يكن بشاعته لمجرد أ شباعهم لما يعانوه من حرمان مادى و التعبير عن غضبهم على ظلم المجتمع لهم ، فالقضية هنا فى امتلاك بعض الأفراد لثروات أواعطا ئهم أجورغيرمنطقية وظالمة للبعض الأخر ، فنجد بالأمم المتقدمة على سبيل المثال السينمائيين والمغنيين و الرياضيين المشهورين يتقاضون مبالغ ضخمة و بصرف النظرعن ما يبذلوه من أداء رائع فهم لايستحقون ما يأخذونه مقارنة مايقوم به الأخرين من أعمال شاقة وهامة تخدم البشرية مثل العلماء والمدرسين وان كان يتوفرلهم رواتب ومكانة محترمة ولكنهالاتقارن بالطبع مع المميزات التى يتمتع بها غيرهم،أمابعالمنا العربى فلا منزلة ولافرص من الأساس لأصحاب الكفاءات العلمية والمهنية ولوحالفهم الحظ فى العثورعلى وظائف فلا يجنون الاالقليل جدا من الأموال التى لاتكفى سد احتياجاتهم ومتطلبات ما يقعون تحت مسؤليتهم ويصرفون عليهم بينما لاعبى كرة القدم و الممثلون و المغنيون والمشاهيرعاما يحظون بعائدات مادية مجزية وبوضع خاص بمجتمعهم وبالرغم من أن بينهم ما يملكون الموهبة والامكانات العالية بمجال تخصصا تهم المختلفة ولكن بنفس الوقت من الظلم و الجهل ومع ظروف البطالة والفقر وغيرها من الأزمات الموجودة بغالبية الدول العربية حصولهم على تلك المزايا الغير مناسبة مع مايفعلوه من أعمال اذا قورنت مع الذين يشتغلون بمهن تساهم فى نهضة المجتمع كالمعلمين والمهندسين وغيرهم من أصحاب الجهد الأكبر، وفى الأعوام الأخيرة انضم للساحة الغنائية والفنية عاماعدد كبير من الأشخاص عد يمى الموهبة يعتمدون على مايمتازون به من شكل و منظرخارجى و جرأتهم عن الغيرعلى فعل أى شىء يجذب الجماهير من رقصات و تأديتهم لمشاهد خالعة بالكليبات أو بالأفلام وغيرها من الحركات البذيئة حتى الوصول لمرحلة أن كل من يقدم أعمال تافهة سواء من برامج أو أغانى وغيرها يضمن حصوله على كل مايريده من سلطة ومال ونفوذ وهذا يرجع لاقبال الغالبية من الأفراد وخصوصا الشباب عليها نتيجة لضعف ثقافاتهم و أخلا قهم مما أدى لانعدام فكرهم و استعدادهم لقبول كل ماهوجديدعليهم بصرف النظرعن قيمته، ومن الطبيعى حين البسطاء ومتوسطى الدخل والعاطلين عن العمل يرون أناس لايمتازون عنهم بشىء الابالتهريج والرقص والبجاحة وكل ماهو ردىء يأخذون مبالغ طائلة لايستحقونها سيشعرون بسخط وحقد للظلم الواقع عليهم وبالتدريج تحولت مشاعرهم الى رغبتهم فى الوصول للثراء بأ قصرالطرق مهما بلغت مساوئها فأصبحت الرشاوى و المحسوبيات والفهلوة والكذب والنفاق ومختلف الصفا ت السيئة اتجاه عام للكثيرين لاعتقادهم بأنهم لن يوصلوا لما يريدونه الابفعلهم لذ لك، فالتخلف والمشاكل الاقتصادية التى يعانيها مجتمعنا العربى بديهى و مستحق طالما الغير أكفاء ينالون كل التقدير المادى والأدبى الرفيع من شعوبهم وحكوما تهم ويتم تجاهل أصحاب الحقوق الشرعية فى هذا ، فالساحة العربية حاليا مكانا فقط للذين يتواجدون بالمجالات الفنية و الرياضية أو لمن لديهم مميزات وطباع رديئة يعرفون كيف يستغلونها فى تحقيق كل مايرغبون فيه فكأن أصبح هزالوسط بأختلاف أشكاله وسيلة وشرط أساسى لكل من يحلمون بالمجد و الغنى ! ! !

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

منى
محمود مرسى
اسلام نور
كل سنه وانتم طيبين وبخير وصعاده...منورناوالله >>وسوف نطرخ هذا الموضوع فى برنامجنا بعد العيد ان شاء الله

أم بتول يقول...

كل سنة و أنتم طيبين ، للأسف ما يحدث فى رمضان كأنه متعمد من قبل التلفزيون ليلهى الناس عن شهر العبادة ، يعنى وسط هذا الكم الهائل من المسلسلات من الجيدة حتى الهايفة حوالى 20 تقريبا على مختلف القنوات تقدر تقول لى فيه مسلسل دينى واحد ، أو على الأقل مسلسل أجتماعى واحد يناقش قضايا دينية و أخلاقية !!!!!!!! كأنهم مصممين على تخريب و تفريغ هذا الشهر الكريم من أى محتوى دينى و العمل على ألهاء الناس عن الدين الذى هو أساس هذا الشهر الكريم ، حتى أنهم لم يعطوا لربه البيت الوقت الكلفى للقيام بأعمالها المنزلية ... و اين لها الوقت وهى تلهث وراء القنوات و المسلسلات و القنوات ....
أفضل شيئ فى هذا الشهر هو غلق هذا الجهاز و إلغاؤه من البيوت وهنا سيحاول القائمين على هذا الأمر بتدارك ذلك و نعود لرمضان زماااااان نسمع الراديو على الأفطار ثم نشاهد فزورة دمها خفيف و مسلسل واحد يتبعة مسلسل دسنى وتاريخى جميل مثل محمد رسول الله و غيرة كثير . و ينتهى الأرسال فى الثانية عشر مساءا ليتوجه الجميع لصلاه التهجد و قراءة القرآن حتى الفجر فيصلية حاضر فى المسجد ولا يتركة لأنه يتابع مسلسل فى هذا الوقت ....
على أقل القليل منع المسلسلات أوقات الصلاوات و صلاة التراويح ......
كل سنه و أنتم طيبين و عن التلفزيون بعدين .

eman ezzeldin يقول...

شكرا على الرد وأنا الاسعدكونى من أصدقاء البرنامج الجميل. وأن شاء الله نتواصل وخاصة أنى من أصدقاء ومعجبى الاستاذ صلاح حجازى وطبعا كل فريق البرنامج....وشكرا

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

ام بتول
منورانا...وكل عام وانت بخير وسعاده...حتستعجبى ان فى فى الأعلام ناس عقلاء يقولون ما تقولين ولكن دون جدوى...
المصالح اقوى ولك ان تتخيلى ان هذه المسلسلات تكلفت حوالى مليار جنيه...نجوم وصلت اجورهم الى ستة وثمانية ملايين جنبه عن المسلسل الواحد وبعضهم له اكثر من مسلسل

انت تسال والكمبيوتر يجيب يقول...

اسلام نور
كلامك فى الصميم تماما وربنا يستر من تجاور الحرمان مع الثراء المستفز ...ونقطه مهمه هى ان اصحاب الملايين فى الدول الغنيه برصدون مبالغ طائله كمنج للطلاب الفقراء او للأنفاق على مشروعات خيريه وقانون الضرائب يشجع على ذلك عندما يعفى هذه الأموال المتبرع بهامن اى ضرائب ...نقطه اخرى هى اقبال الناس الواسع على هذه المسلسلات والبرامج يخلق سوقا كبيرا لها ويعنى مزيدا من الأموال لجيوب صانعيهاوالا ما ظهرت من الأصل

إيهاب الحمامصى يقول...

أحاول التفرغ قدر المستطاع للعبادة .. على الأقل لتعويض ما فاتنى طوال العام من التقرب الى الله .. ولذلك لا اجد فى يومى متسعاً اطلاقاً ورغم ذلك فانا اشاهد 3 مسلسلات رغما عنى
الأول مسلسل متخافوش بطولة نور الشريف وهو يتحدث عن سيطرة الصهيونية على وسائل الاعلام العالمية
الثانى أدهم الشرقاوى لأنه يتحدث عن مدينتى الأم " إيتاى البارود"
الثالث الأدهم لانه يتعرض لمحافظتى - البحيرة - وعاصمتها التى أقيم فيها حاليا دمنهور
وان كنت أعيب على هذه المسلسلات ضحالة الفكرة عن المدن والأماكن التى تتعرض لها
والمد والتطويل بدون اى مبرر درامى