اخيرا تم التوصل الى السياره التى تحل كل المشاكل ....خفيفه وعمليه جدا ولا تلوث البيئه مطلقا لأنها تسير بغاز الهيدروجين ....ظهرت فى بريطانيا
المهم لأول مره لاتحتفظ الشركه باسرار السياره كما هو العاده عند تسويق ابتكار جديد ولكنها تضع كل شىء على النت حتى تقوم المصانع حتى الصغيره فى اى دوله بادخال اى تحسينات عليها ....مثل فكرة برامج الكمبيوتر مفتوحة المصدر التى يدخل عليها المبرمجون اى تحسينات
هل تعتقد ان النت والكمبيوتر قادران على تغييرات اخرى مماثله
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (٢):
أهلا بيكم أصدقائى ، أكيد النت يقدر يعمل تغيرات كتير و جميلة فى حياتنا ، كفاية أنه اعطانا الفرصة أننا نتعرف على أصدقاء جدد فى شتى المجالات ، و أنا بقرأ الخبر قلت فى نفسى الدنيا لسه بخير ، معقولة فى حد بيبتكر حاجة من غير ما يحتكرها وكمان بيسبها متاحة للجميع بدون مقابل لأضافة التحسينات .
مثلة مثل المؤلف الذى يعطى الجميع حق طبع كتبه مع الألتزام فقط بوضع اسمه عليها من باب الأمانة الأدبية ، كنا بنقول لأنهم أدباء و مفكرين ولهم عالمهم و قيمهم المثالية .
ودى بتدينا فكرة قد أيه أحنا نقدر نغير العالم للأفضل عن طريق النت ، علشان كدة عملت مدونة أسمها تعالوا نحلم ببكرة ، لأننا أكيد كلنا بنحلم و نتمنى أن بكرة يكون أفضل من أنهاردة بكتير ،
مودتى و أحترامى ؛؛؛
تعنى ثورة المعلومات والاتصالات بالنسبة للمواطن العادى بعض التغيرات الطفيفة فى أسلوب حياته وفكرة ،بينما يعنى هذا المصطلح بالنسبة للشركات والمؤسسات الربحية تغيرا شاملا فى سياستها وخاصة سياسة التعامل مع المستهلك والجمهور حيث تنفق تلك الشركات ملايين الدولارات على الأبحاث الخاصة برصد أقل تغير فى اتجاهات المجتمع وفكره لان ذلك يرتبط مباشرة بنسبة المبيعات بالزيادة أو النقصان.
ففى الماضى قرار الشراء يعتمد على سمعت الماركة وشهرتها فى المجتمع حيث يسأل الشخص المقربين له ممن قاموا باستخدامها وتجربتها ،وعادتا تكون الاراء متضاربة ومبالغ فيها فيقع الشخص فى حيرة .
أما بعد ثورة المعلومات والاتصالات يستطيع الشخص أن يدخل على النت فيحصل على كل المعلومات بدقة ووفرة تعطيه درجة من اليقين والرضا عند الشراء.
لذلك فالشركة التى تقدم خدمة المعلومات الكاملة وخاصة عن طريق النت هى الشركة الأكثر ثقة وقرب من
جمهورها ،بينما الشركة التى تخفى أى معلومة عن منتجها ستفقد ثقة الجمهور ومصداقيتها وخاصة بعد تفجر فضائح الكذب والغش والنصب العالمية التى جعلت جميع المؤسسات الربحية تفقد جزءا كبيرا من مصداقيتها أمام الجمهور.
ولاننسى أن احتكار تلك الشركات للمواد الخام وللاسواق جعل دخول الشركات الصغيرة فى مجال المنافسة شبه مستحيل .
إننا أمام عالم جديد يصنعه النت بلمسته السحرية لكل ما حولنا.
إرسال تعليق