النت وسيله ممتازه لمعرفة آراء الناس من مدوناتهم اومن تعليقاتهم فى المدونات الأخرى ...صح؟ طيب هل يوجد ما هو افضل واسرع واوقع من النت فى ذلك؟ ايوه ....البيتزا!!!!الناس فى مدينة سنت لويس بالولايات المتحده الأميركيه مستعدون للوقوف ساعات فى الطابور للفوز بمنضده فى مطعم للبيتزا كان الرئيس اوباما قد توقف عنده اثناء حملته الأنتخابيه واكل البيتزا التى يصنعها هذا المطعم ومن حبه لها تم استدعاء طاهى من المحل الى البيت الأبيض فى ابريل الماضى لصناعة بيتزا ....المهم علق المحل لا فته تقول يا جماعه انها مجرد بيتزا ...بيتزا عاديه ولكن الناس مصممه على تحمل الأنتظار ساعات طويله للظفر بها
والآن هل تعتقد ان شعبيته الجارفه هذه يمكن ان تساعده فى مواجهة اللوبى المنظم المساند لأسرائيل فى اميركا؟هل يوجد شىء يمكن ان يفعله العرب حتى يستطيع تنفيذ رؤيته لحل الدولتين فلسطين جنبا الى جنب اسرائيل؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٨ تعليقات:
على فكرة هنا العلاقة مش بين البيتزا و النت ، لأ ممكن نقول أنها بين البيتزا و السلطة ، و أعتقد أن سبب تزاحمهم على هذا المطعم يرجع لشعبية أوباما و حب الشعب له ، و الخوف كل الخوف من هذا اللوبى اللعين ، الذى أعتقد انه لن يتركة لينفذ ما يريده و خصوصا ما يخص الكيان الصهيونى ، و المطلوب من العرب هو الوقوف بجانيه و مساندته حتى لا يكون وحده من يقف أمامهم ، و حتى نثبت حسن النوايا و أننا لا نريد سوى الحق و العدل ، و أننا لسنا ارهابين أو متخلفين كما يصورنا دائما ذلك اللوبى اللعين .
مودتى و أحترامى ،،،
هو موضوع جد فعلا،إنها فرصة تاريخية ،اللوبى كيان له خبرة كبيرة فى اللعب بالسياسة والمجتمع الدولى ،لكن النت و ووسائل الاتصال والمعلومات يمكن أن يكون خطرا على اللوبى إذا تجمعت الشعوب مستفيدة من تلك الامكانيات .
نحن فى اختبار كبير على المستوى الفردى والجماعى ،إما ان تحدث نهضة شاملة تحدث تغيرات جذرية تحرر الشعوبى من عبث هذا اللوبى ،أو نسقط إلى درك شديد الظلمة .
لقد ظهر شخصيات مثل أوباما فى التاريخ ،لكن التاريخ أثبت أن التغير يلزمه عمل جماعى يواجة تلك الأزمة العلمية.
اوباما طبعا نزل مصر واكلنا الحلاوه بالبلدى كده
وهو قالها صريحه ان علاقه امريكا باسرائيل مش ممكن تنفصل ابدا او تنكسر
وكمان اتمنى انكم تشوفو الفيديو دا
http://www.youtube.com/watch?v=Mxc_qYabMuk
يا جماعه اوباما مش هيعمل حاجه
احنا اللى بايدينا نغير
وعلى فكره هو معتبر اسرائيل ضحيه وان غزه هى اللى بتظلم اسرائيل
اتفرجوا على الفيديو كويس
واتمنى لكم النجاح بالمدونه وخارجها
واتمنى زيارتكم لمدونتنا وابداء رأيكم
وشكرا
www.elr2y.blogspot.com
اوباما طبعا نزل مصر واكلنا الحلاوه بالبلدى كده
وهو قالها صريحه ان علاقه امريكا باسرائيل مش ممكن تنفصل ابدا او تنكسر
وكمان اتمنى انكم تشوفو الفيديو دا
http://www.youtube.com/watch?v=Mxc_qYabMuk
يا جماعه اوباما مش هيعمل حاجه
احنا اللى بايدينا نغير
وعلى فكره هو معتبر اسرائيل ضحيه وان غزه هى اللى بتظلم اسرائيل
اتفرجوا على الفيديو كويس
واتمنى لكم النجاح بالمدونه وخارجها
واتمنى زيارتكم لمدونتنا وابداء رأيكم
وشكرا
www.elr2y.blogspot.com
ماأخذ بالقوة لايمكن أن يسترد إلا بالقوة
لا تصالحْ !
.. ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك،
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي - بين عينيك - ماءً ؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس - فوق دمائي - ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب ؟
إنها الحربُ !
قد تثقل القلبَ ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ ..
ولا تتوخَّ الهرب !
الشيء الوحيد الذى يمكن أن يستغله العرب من هذا هو زيادة شهرة الآثار المصرية بعد زيارة أوباما لها كما اشتهر هذا المطعم ، وكمان الكلمتين اللى قالهم عن الإسلام .
أما غير هذا فيجب على العرب ألا ينتظروا منه شيئاً لقضية فلسطين
ولو عنده وصفة توحد الفلسطينيين أولاً نكون شاكرين جداً .
تقبلوا تحياتى.
و هل يرضيك أن تكون هناك دولة لإسرائيل أصلاً
دولة إسرائيل قامت على إغتصاب فلسطين العربية الإسلامية سنة 1948 و لن نرضى سوى بعودة فلسطين بكاملها من النهر إلى البحر
و بالنسبة لأوباما فهو عايز يلبسنا العمة
ارجو منكم قراءة آخر 3 بوستات عندي و أنتم تتأكدوا بنفسكم
ام بتول
سمر
حشمت
بديع
رضا
مهندس مصرى
اهلا بكم وبأرائكم التى نعتز بها...وطبعانحن من انصار التفاؤل الحذر أخذين فى الأعتبار حقائق السياسه فى المحتمع الأميركى ...وللأخوه المتشككين نقول نتمنى طبعا ان تعود فلسطين عربيه بالكامل ولكن السؤال المرعب هو كيف؟ بالنظر الى الواقع السياسى الدولى ونذكر بان اليهود ما وصلوا الى ماهم فيه الا بقبول التقسيم الذى رفضه العرب اى انهم ساروا على المبدا مالا يدرك كله لا يترك كله واليهود يتمنون ان نترك الأمر سنينا ليفرغوا من تهويد كل شبر وتخقيق الأمر الواقع على الأرض
إرسال تعليق