ا
الأرهاب والتطرف والفتاوى العجيبه فى بعض الفضائيات اساءت بشكل كبير جدا لصورة المسلمين ولفكرة الناس فى الغرب عن الأسلام
المهم كيف نمحو هذه الصور المشوه فى عقول الناس فى الغرب ....الوسائل كثيره ولكن من اكثرها قربا من الناس الضحك ...عدد من ابناء المسلمين الذين نشاوا فى الغرب ويعرفون كيف يخاطبون الناس هناك هم حاليا من نجوم الكوميديا يتناولون بشكل كوميدى هذه الصور المشوه عن المسلمين والأسلام ويحاولون السخريه منها منهم الفلسطينى الأصل دان عبد الله فى الولايات المتحده وكثيرون فى بريطانيا مثل جيف ميرزا الباكستانى الأصل...ما رايك ...هل تعتقد ان هذا الأسلوب يمكن ان يحقق نتائج مؤثره وبالمناسبه من التعليقات الكثيره على خطاب اوباما اعجبنى جدا من رد على الخطاب الذى بداه اوباما بالسلام عليكم بان رد وقال يااوباما وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ....
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٨ تعليقات:
تظل الفنون والكوميديا والضحك ونقد السلبيات من أقوى وسائل تغير المجتمعات ونشر الأفكار بشكل عميق وقوى وفعال.
لكن ذلك ليس فقط هو كل شىء بل الاهم أن نصلح أنفسنا ونصحح أخطأنا وإلا كان تزيف للواقع وفن يهدف إلى تغطية السلبيات وهذه إن كانت تنفع فى الماضى فلن ينفع ذلك مع ثورة الاتصالات.
سمر
اهلا بك معنا...سعداء بمشاركاتك ...ومعلهش للتاخير فى الرد
اجمل المنى
السخرية و الكوميديا شيئ جميل و ممكن عن طريقها نوصل لتأثير إيجابى عن طريق نقد بعض العيوةب فيها و السعى لأصلاحها ، لكن لى أعتراض وهو استخدام الكوميديا و السخرية للتعبير عن أنتقدادنا لبعض من يعطى صورة مشوهه عن الدين ، يجب أبعاد الدين عن كل مجال للسخرية ، فهو أقدس من ذلك بكثير حتى و إن كان ممن يسيئون للدين ببعض الفتاوى أو التطرف الذى يبثونه ، فيجب الأعتراض بالحجة و ليس بالسخرية ، كل شيئ يحتمل السخرية فى حياتنا حتى ألامنا ، لكن الدين لا و ألف لا ، فهو لن أقول جزء منا بل هو كل حياتنا و تكويننا ، أسفة أنا أرفض هذا الأسلوب الرخيص الذى يثير و ينتزع الضحكات بسخريتة من بعض الفتاوى ، تفتكروا لو واحد من هؤلاء حاول السخرية من بعض قرارات المسؤلين او رءساء الدول "" و لله المثل الأعلى "" هل سيسمحون له أو لو حاول النبيل من فكرة طبية أو وصفة علاجية هل سيسمحون له ، أعتقد لا ، فيجب علينا أن نرفض أى شيئ يمس ديننا بالسخرية و التهكم ، حتى و إن كان من بعض الفتاوى الغريبة و البعيدة عن الدين .
مودتى و أحترامى
ممكن جداً عن طريق الفن عامة وليس الكوميديا فقط ، أن نعرّف الآخرين بحياتنا وديننا .
سواء أكان التمثيل أو الرسم أو الغناء
ولكن يجب أن يكون بـحذر شديد حتى لا يشوهون الدين دون أن يدروا .
وكمان ممكن فى نهاية الحفل إذاعة جزء من خطاب أوباما ...
تقبلوا تحياتى .. رضا الكومى
ربما و لكن إن أثر هذا فى الغرب فها يؤثر في العرب ؟؟ أشك
لقد أسمعت إذ ناديت حيا
و لكن لا حياة لمن تنادى
رغم أن واقع مجتمعاتنا يحمل تناقضات كبيرة أى يصلح ليكون مادة غنية للابداع والتميز فى مجال الكوميديا العالمية إلا أن القائمين على تلك الفنون فى البلاد العربية يحصرون أنفسهم فى نطاق ضيق وهذا يجعل تسويق الكوميديا وفنونها صعب وخاصة فى المهرجانات العالمية والدولية.
هناك مدونات بدأت تستعين بالسيرة الذاتية لتقدم نصوص عالية الجودة فى مجال الكوميديا ،خاصة أن تلك النصوص مصرية عربية مئة فى المئة ولم تتأثر أو تقلد أى من الاعمال الموجودة الآن.
قوة ابداع تلك المدونات ينبع من أن أصحابها لم يتدخلوا فى مجرى الاحداث بل هى بالفعل كوميديا القدر والبيئة،وهى كوميديا راقية تبعد عن الابتزال وتخاطب العقل والفكر وتعبر عن الشخصية المصرية بدقة تجعل منها أعمال صالحة لدخول المنافسة العالمية.
فصاحبة مدونة الدنيا مقلب كبير وعنوانهاhttp://farakaa.maktoobblog.com/
تتعرض لموقف كوميديا سوداء فى ذلك الوقت حيث تقف فى المستشفى مع أختها التى تقوم بعملية قلب مفتوح نسبة الانسداد فى الشراين 80%
لكن الكوميديا أن الاطباء اكتشفوا عندما فتحوا القلب أن القلب سليم وكأنه قلب طفل .
حدث خطأ فى الاشعة.
لكن المستشفى تطالب بدفع تكاليف العملية ،لان الاطباء يعتبرون أن ماحدث ليس خطأ بل معجزة وكرامة لان صاحبة المدونة محبوبة من الجماهير ولم يرض الله أن تواجه هذا الموقف فاصلح لها قلب اختها.
سمر
هذه المدونه تحتاج لحلقه مستقله ...شكرا لتعريفنا بها
إرسال تعليق