هذه القصه الغريبه واقعيه 100% وتتحدث عنها مواقع الأخبار الكبرى على النت
القصه باختصار حدثت لمولودتين فى عام 1953 آن ورينى ...ولدتا فى نفس المستشفى فى الولايات المتحده الأميركيه ...وكانت قد سرت اشاعه منذ سنوات انه حدث خطا وتسلمت كل اسره البيبى الآخر ...وكبرتا كل فى عائلة ليست عائلتها واصبحتا الآن جدتين ....ومنذ ايام تلقيا مكالمه من سيده عجوز فى السادسه والثمانين لتخبرهما بان الشائعه صحيحه ....وبعد فحص الدى ان ايه تبين فعلا انها صحيحه ...
طبعا تلقتا الخبر بانزعاج شديد فى البدايه ....ولكنهما سرعان ما قررا ان تستمر الأمور كما هى واصبحتا صديقتين
هل كان هذا هو التصرف السليم فى مثل هذا الموقف الذى يشبه الأفلام المصريه القديمه او المسلسلات ؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٤ تعليقات:
سبحان الله الله يرحم صلاح ابوسيف مخرج الواقعية ما كنش حيرضي يخرج الفيلم ده
بس صدقني و الله غلطة شبه دي حصلت اثناء ولادتي لأبنتي كان يوجد ام في الحجرة المجاورةاسمها يشبه اسمي و اسم الاب يفرق حرف مثل محمد و محمود مثلا و الاطفال يعرفوا بغويشة بأسم الام فجاء لي بعد الولادة بساعتين ابن السيدة الاخري و ظل معنا في الحجرة ساعتين و انا طبعا تعبانة و الطفل نائم و ابو احمد كل شوية ينظر للطفل الملفوف النائم و يقول تصدقي يا ام احمد شكل انفها تغير في ساعتين و مع تكرار هذه الملحوظة شك جد- احمد في الموضوع و راجع الغويشة و ادرك الخطأ و كانت مشكلة كبيرة
شوفتوا بقي انها بتحصل
_________________________________
انا كأم ارفض قرار الاختين بشدة اما قي لو عدوا الستين حأكون انا مش هنا و متهيالي حيكون قرارهم يبقي الوضع علي ماهو عليه
حكاية غريبة جدا لكنها واردة جدا أن تحدث و يتكرر حدوثها ، وأعتقد أن قرارهم بأن يبقى الحال على ما هو علية هو القرار الصائب فى حالتهم فهم أكتشفوا الحقيقة بعد مرور 50 سنة ، يعنى أصبحت لكل منهم عائلة مستقلة ، ويمكن الأباء و الأمهات الحقيقين لهم توفوا من فترة ، طيب ها يرجعوا لمين وهم أصبح ليهم عائلتهم و حياتهم ، و أبنائهم و أحفاد كمان ، و متهيئ لى أن حضور الأب مع الأم وهى تقوم بالولادة أضمن شيئ أهو ياخد ابنه فى حضنه ويخرج من عرفة العمليات و يبقى معه حتى تفيق الأم و يخرجوا الثلاثة بألف سلامة من المستشفى .
السلام عليكم
القرار صعب ومحتاج فعلا مخرج بارع لينهى هذه القصه الدراميه على خير ما يجب ليحوز على اعجاب جميع المشاهدين
اما انا فأقول ان القرار صعب جدا
اعتقدانة اذا كانت هذة القصة صحيحة فما فعلتة هاتان السيدتان فهو اصح الصحيح لانة رغم صعوبة الموقف لايمكن هدم مابنتة خمسين سنة .وبعدين الصداقة احلى واجمل شئ فى الدنيا. الاسيوطى
إرسال تعليق