معروف انه فى الأزمات يلجا الناس لأى وسيله تخفف قلقهم وتوترهم ....حتى فى عصر المعلومات والنت وتحليلات الكمبيوتر؟نعم فمع الأزمه الأقتصاديه الطا حنه فى اميركا حيت نسمع كل يوم عن تسريح آلاف الموظفين من اعمالهم يشهد سوق الدجل رواجا غير عادى...الناس تلجا ليس للمحللين الأقتصاديين لأستشارتهم فى كيف يثتثمرون مدخراتهم ولكن للدجالين ليستشيرو كرات البلورالتى يستخدمها هؤلاء الدجالين لقراءة الطالع وكشف المستخبى
هل كنت تتوقع ان يحدث هذا فى بلد متقدم علميا وتكنولوجيا مثل الولايات المتحده؟
هناك ٥ تعليقات:
ولما لا يحدث هذا فى الولايات المتحده انه امر طبيعى لانهم دائما ما يتصورون انهم يستطيعون اكتشاف ماهو غامض وليس له تفسير والتنبؤ بما سيحدث فى المستقبل والاهم انهم كشعب يعتقدون فى الدجل والدجالين وهذا معروف عنهم .
وان كان سوق الدجل يشهد رواجا هذه الايام فذلك بسبب كثرة من تم تسريحهم ومن افلسوا ومن يخشون تسريحهم ومن يخشون افلاسهم ايضا .
كثير من الناس بيعتقدون وبالذت اللى عندهم عقدة الخواجة..ان الثقافة والحضارة والتطور التكنولجى هى التى ستنهى الدجل وغيرة...ولكن هى فى الحقيقة لا ينهية الا الدين ...وليس التطور..فأكثر الناس الذين يذهبون الى الدجالين يكونون مثقفين ومتعلمين ..وليس الامر قاصرا على الأمين فقط.
ولانعدام الدين فى امريكا وعدم الاخذ بالدين ..فمن الممكن جدا ان يدهبوا الى عارفين ودجالين ..فى حالات الضعف.
اما المسلمين المتعلمين دينيهم الصحيح يلجأون الى الله فى حالات الضعف.
والسلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
يا جماعة مش مشكلة مهو ده تطبيق فعلى للمثل ( رزق الهبل على المجانين ) يارب من كون مجانين ابدا يا جماعة حد يقول امين امين
بسم الله الرحمن الرحيم
أحيانا يحتاج الإنسان إلا مالا يحتاج إليه
لما وكيف ؟
تكون الإجابه فى لحظه لا يعرف منبعها ولا يفكر فى مصبها
كل ما يفكر فيه هو التجربه أكانه يسير فى ظلام دامس ويريد أن يرى ماذا فى هذا الظلام وهل سيؤدى إلا ويكون هذى اللحظة هى لحظة ضعف وليست قوه ويسير الإنسان معصوب العقل لا يدرى أين خطوته القادمه وفى منتصف الطريق يظل تائها يسوقه هوى هذا الدجال ورغم التناقضات التى تجرى أثناء الطريق إلا ان لايتسائل أبدا ثم فجأةينتفض عن عقله غبار الشرود ويفيق ليجد نفسه وسط هذى الخزعبلات
وظل يتسائل كيف كيف كيف فعلت هذا وذاك ولا يجد إجابة تشفى غليله وأظن أن الإجابة أنه سار وراء الهوى هوى نفسه وليعى الجميع أن العرب ينفقون 5 مليارات دولار على الدجل السحر من السبع الموبقات التي ذكرت في الحديث والتي أجمع العلماء أنهن أكبر الكبائر ،قال صلى الله عليه وسلم: اجتنبوا السبع الموبقات : الشرك بالله و السحر و قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق و أكل الربا و أكل مال اليتيم و التولي يوم الزحف و قذف المحصنات المؤمنات الغافلات .
وقال صلى الله عليه وسلم: ليس منا من تطير و لا من تطير له أو تكهن أو تكهن له أو تسحر أو تسحر له )
وهؤلاء المشعوذين يدعون علم الغيب وقد قال صلى الله عليه وسلم: من أتى عرافا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد )والله أعلم
عذرا للإطاله حفظنا الله وإياكم من هذى السخافات التى تقفذنا بنا إلى النار
بسم الله الرحمن الرحيم
انا محمد رضا من كفر الشيخ
ممكن ابقى صديق للبرنامج انا كنت بسمع البرنامج من زمان وكنت اتمنى اكتب فيه والنهارده حققت امنيتى
وعلى فكرة الموضوع ده كبير ولا يعلم الغيب الا الله
والمثل بيقول "كذب المنجمون ولو صدقوا"والسلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
إرسال تعليق