مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الخميس، ٢ أبريل ٢٠٠٩

البنات والسعاده

بحث سيناقش بعد ايام فى مؤتمر علمى فى لندن يقول: البنات فى الأسره يجعلن الحياه فيها اكثر سعاده و اكثر تحملا للأزمات على عكس الأولاد الذكور ....ما رايك؟

هناك ١١ تعليقًا:

غير معرف يقول...

اوبا اوبا اوبا
كده تخبيط في الحلل
يعني ايه البنات تجعل الاسرة اكثر سعادة!؟
مشفتوش زمان لما كان الراجل يخلف بنت !

طبعا الاولاد هما اللي بيخلوا الاسرة اكثر سعادة علي الاقل مش بيمسكوا التليفون رغي 24 ساعة و طلبات عمال علي بطال و ده طبعا بيخلي الاسرة اكثر سعادة بالوفر في فاتورة التليفون و المصاريف

لازم كل الرجالة اللي تعلق بعدي تعلن الحرب علي البنات دي عيبة في حقنا

Ana يقول...

أرى أن المسألة ليست مسألة ولد أو بنت فكلاهما لو أحسنا تربيتهما سيكونان خيرا على الأهل وينطبق عليهما عندئذ قوله تعالى " المال والبنون زينة الحياة الدنيا " وإذا فسدت تربيتهما فسيكونان وبالا على الأسرة ..
ولكن بالفعل وجود البنت حسنة التربية فى المنزل يشيع البهجة فيه لأنها بطبعها فياضة بالحنان وغريزة الأمومة بداخلها تجعلها تسبغ العطف والحب على الجميع من حولها .. ويقول صلى الله عليه وسلم : " من كان له ثلاث بنات فصبر على لأوائهن وضرائهن أدخله الله الجنة برحمته إياهن، فقال رجل: وإن بنتان يارسول الله ؟ قال: وإن بنتان، قال رجل: وإن واحدة يارسول الله ؟ قال: وواحدة " صدق رسول الله .
--------------
ومن الملاحظات الطريفة فى هذا المجال والتى تقف فى صف البنت : أن الجنة مؤنث والجحيم مذكر، وأن الابتسامة والسعادة مؤنث والحزن مذكر ، الصحة مؤنث والمرض مذكر والحياة مؤنث والموت مذكر والمودة والرحمة مؤنث والحقد والحسد والغضب مذكر وأن الاجازة والراحة والمتعة مؤنث وأن الدوام والعمل والقرف والتعب مذكر ..
----------------
وفى أمثالنا المصرية أن ( البنت رزق ) فهى تأتى بالخير معها والميزة الحقيقية فى البنت حسنة التربية أو البنت الأم كما أسميها هى أنها تعطى بلا مقابل بعكس الولد غالبا ، فكثير من الرجال يريد الولد ليعتمد عليه فى كبره وعمله وماله ولكن دوما يكون للولد طموحاته الخاصة وشخصيته المستقلة التى تجنح للانفلات أحيانا بعيدا عن الخط العائلى ، بعكس البنت – وأكرر حسنة التربية – فهى تظل مرتبطة بأسرتها دوما وفى أمثالنا الشعبية :
( ولدك ولدك ليوم جوازه وبنتك بنتك طول حياتها ) وربما يعتبر البعض هذا عيبا لأن الأب والأم يحملان همها طويلا وحتى بعد زواجها ، حتى قيل (هَم البنات للممات ) وللأسف الشديد فكثير من أمثالنا الشعبية تسخر من البنات بشكل مجحف ومضحك فى نفس الوقت فيقولون : (عقربتين في حيط ولا بنتين في بيت ) وهناك من يتمادى فيقول : (فى الشارع عروسة وفى البيت جاموسة ) .. ولكن يكفى المرأة والبنت فخرا قوله صلى الله عليه وسلم : ( الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة ) ..
وأخيرا يقول المتنبى :
و ما التأنيـث لاسم الشمس عيبٌ و لا التذكيـر فخـرٌ للهـلالِ
ولـو أن النسـاء كمـن فقدنـا لفُضِّلت النسـاء على الرجـالِ .

غير معرف يقول...

ايهاب انت عميل

إبن مصر يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
إبن مصر يقول...

السلام عليكم

اولا انا بختلف مع ايهاب وبختلف مع مطر

فى كل الحالات بتكون الأسره سعيده سواء كانت الأسره كلها ذكور او كلها بنات ولكن بشرط واحد ان يكون الإبن او البنت بار بوالديه وان لا يقولا لهم اوف أبدا ولا ينهرما ابدا

يعنى لو ذكور كويسين ومحترمين معاهم اكيد هتكون حياه سعيده ايه اللى هيعكرها يعنى
ولو بنات وكويسين هتكون نفس الحياه ونفس السعاده ولكن عند الأسره هتكون بالسعاده اكتر لو ولد وعرفوا يربوه :)

مش عارف ان كانت وصلتكوا وجهة نظرى ولا لأ
لو فى أى استفسار فى كلامى ياريت تسيبوا كومنت اوضح اكتر

تحياتى لأسرة البرنامج

بديع النصارى (Badea ELNossary) يقول...

كلام جميل كلام معقول ما اقدرش اقول حاجة عنه

Ana يقول...

الصديق ابن مصر
لا أفهم علام اختلافك معى ؟ فهذا ما قلته أنا وكررته عدة مرات المهم حسن التربية ..

Eslam Nour يقول...

المرأة بالمدونة www.eslamegyptian.blogspot.com

غير معرف يقول...

عملااااااااااااء خونننننننننننننة
ايييييييييييييه محدش سمع عن الزوجة النكدية !!!!!!!!!!!!!!

حد سمع عن الزوج النكدي !

إبن مصر يقول...

اخى الكريم إيهاب

إختلافى معك بسيط وهو انك فى تعليقك تميل جهة الذكر قليلا اعلم ان بداية تعليقك بدأ بتعادل ولكن فى مجمله يميل لصالح الولد

ولكن ما اردت ان اقوله
ان من الممكن ان يكون الولد مصدر السعاده وممكن البنت وممكن ان يكونا مصدر التعاسه ولكن هذا يرجع لأخلاقهم مع الأسره والفرد والمجتمع

تحياتى لك اخى إيهاب
والإختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضيه

نغوم الليل يقول...

أشكركم على دعوتكم لى واتمنى لكم المزيد والتقدم دائماً