توقع كثيرون ان تؤدى النت الى تراجع الكتاب ولكننا نرى العكس فكثير من المدونين فرحين جدا لتحول بعض كتاباتهم الى كتب ...ماسر هذا الشعور...هل سيظل الكتاب ملكا متوجا على عرشه رغم انتشار النت؟ولن يحدث تراجع له امام النت كما حدث للتيلفزيون كما تقول الدراسات؟
الأحد، ٨ فبراير ٢٠٠٩
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٨ تعليقات:
بصراحة انا من عشاق القراءة لكن مع وجود النت صعب جدا اكمل اى كتاب للاخر اغلب وقتى على النت ولو حبيت اعرف اى حاجة فى موضوع معين بستعين بالنت بس اكيد الكتاب لسه مش فقد رونقه الكتاب ليه طعم تانى بيخليك تتفاعل مع كل كلمة بعكس القراءة الالكترونية
شخصياً بعتبر نفسى مدمنة انترنت وهوايتى المفضلة أنزل كتب من على النت وأقرأها ووجدت فيها تعويض كبير جداً عن نقص كتب معينة فى الأسواق أو اسعارها المرتفعة لكن من فترة أهدانى صديق أحد الروايات ووجدتنى أقرأها بشغف وأقفل جهاز الكمبيوتر وأستمر فى قراءتها حتى انهيتها،النت ممكن يكون نوع من التعويض لكن الكتاب وإحساسك بالورق والحبر شئ مختلف جداً وله مذاق خاص جداً
هو فعلا الكتاب مش هيفقد رونقة لان القراءة لها متعتها الخاصة اكيد اللى لايمكن النت يعوضها واكيد سعادة المدونين بتحويل مدوناتهم لكتب اكيد لانهم عارفين ان الكتب اقدر فى الوصول للناس واسرع من النت
وليه الانترنت والكتاب مايكملوش بعض
تحياتى
انا لما أعوز أقرا طبعا بيكون الكتاب أفضل تخيل نفسك و أنت بتقرأ قصه ما وإنت قاعد جنب الشباك وكبايه الشاى جنبك و الكتاب فى إيدك بتكون أقوى وخيالك بيسرح مع الكلمات أكثر بكثير من القراءه على شاشه الكمبيوتر غير إن عينى بتوجعنى من القراءه على الشاشه
هو صحيح أنا بعرف أقراء
صعب نستبدل السماء بواحدة أخرى .. السماء سماء !
كذلك الكتاب .. رونق خاص ومتفرد بذاته ، شعور خالص وصافي من وحي الكتب ..
اعتقد بأن الكتاب سيصمد للأبد أمام أي عامل تكنولوجي جديد يحاول منافسة الكتاب !! فمثلاَ أثناء استخدامي للكمبيوتر ، يتشتت تركيزي على عدة أشياء كثيرة في وقت واحد (ممكن استمع لأغنية ، افتح عدة مواقع ، القيام بمحادثة على النت، التململ من القراءة بدعوى إرهاق العينين ) ..
الكتاب كتاب ..
هو ملك متوج على عرش الثقافة ، ولن يزحزحه أي انقلابات تكنولوجية حديثة مهما بلغت درجة دقتها !
فأثناء القراءة يكون التركيز فقط للقراءة .. تأهباً لدخول عالم ساحر وخاص من صنعك بناءاً على وحي ما بين دفتي الكتاب ..
أنتهى تعليقي !
( يعيش الكتاب .. يعيش يعيش يعيش)
ابوشه
السنونو
سلوى
اعشق فى الليل
عرين الغضب
اهلا بكم معنا وسعداء بافكاركم
عزيزى لا تربط بين سعاده المدونين لتحول بعض كتاباتهم الي كتب وبين تراجع الكتاب أمام النت
فلا شئ يربطهما على الاطلاق
من الطبيعى أن يسعد المدون بتحول كتاباته الى كتاب لانه يري في ذالك أنه صار كاتبا عظيما وسيدخل عن طريق هذا الكتاب عالم الاضواء والشهره .
بالفعل تراجع الكتاب بشكل ملحوظ أمام النت ولم يعد ملكا متوجا كما كان في السابق .
سيدى كانت المكتبه من الاركان الاساسيه في كل بيت في السابق .
اما الان فلا أحد يفكر أن يوجد في بيته مكتبه ألا القليل .
مع ضغوط الحياه ورتمها السريع جدااااااا كثير منا لا يتذكر الكتاب سوي مرتين الاولي مع بدايه مهرجان القراءه للجميع
والثانيه مع بدايه فعاليات مهرجان القاهره الدولي للكتاب .
ببساطه المدونه شهادة ميلاد مدون
والكتاب شهاده ميلاد اديب او مفكر او كاتب
إرسال تعليق