سؤال كل يوم وكل ساعه على لسان فتاه حائره:هل هو جاد...هل هو كما يقول شارينى ...هل سيتقدم للزواج؟
والأجابه ؟ممكن تمسك زهره وتبدا فى قطع ورقاتها ورقه ورقه وهى تسال السؤال وتنتظر لتعرف مع آخر ورقه ....ولكن هناك طريقه افضل بكثير...وهى الأنترنت ...ومن خبير فى هذه المسائل ومؤلف كتاب :لو تكلم الرجال ....وحتى لو متكلموش ممكن تعرفى بيفكروا ازاى....اسمعى بيقول ايه المؤلف: الرجل يقول انه سيتزوج بمجرد ما يجد الأنسانه المناسبه ....كلام ...مجرد كلام لأنه لن يجدها الا اذا كان فعلا يبحث عنها بجديه مش مجرد كلام او حجج....واذا وجدها هل سيتقدم لها؟ اذا كانت به هذه الصقات: اولا عدم الأنانيه واستعداده لتبية مطالبها قبل مطالبه ...ثانيا استعداده لأن يكون واقعى ولا يحلم بفتاه حسب المقاييس المثاليه ثالثا ان يكون فعلا قادرا على اتخاذ قرار والألتزام به رابعا ان يكون واثقا فى قرارة نفسه من انه على قدر المسؤوليه غير هياب ان يصيبها بخيبة امل فيه خامسا اذا تحجج بانه مشغول بانهاء شىء اولا اعطيه مهله وموعد محدد ليفرغ من هذا الشىء وبعدها انسيه اذا استمر على حاله سادسا اذا كان من النوع المتردد ولا يقدر على اتخاذ قرار فاحسن الف مره ان لا ترتبطى به من اساسه
ايه رايك
الجمعة، ٢٠ فبراير ٢٠٠٩
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (٢):
الكلام علي قدر كبير من الصحه ، لكن مفيش مخلوق ليه كتالوج
بالتالي الموقف والانسان وحده هو اللي يحكم
لان الناس مش نسخ مقررة ، ولا الرؤية واحدة للجميع
كما ذكرت أختى شيماء زايد في ردها السابق أن الناس ليست نسخ مكرره .
ولكن صلاح الرجل في دينه.
فالدين وحده هو الدافع الي الخير والعاصم من الشر وليس علي المرأه حرج ان تتطلع الي جمال الرجل وماله ونسبه.
ولكن لتكن نظرتها الي دينه مقدمه علي اي اعتبار .
فقد تندفع المرأه الى رجل غير مناسب . لا يحسن عشرتهاولا يصون عرضها لخبل في عقله او نقص في دينه أو فساد في تكوينه وهي تظن انه سوف يسعدها.
فقد قال رجل للحسن أبن علي:إن لى بنتآ فمن ترى أن أزوجها له؟.
قال زوجها من يتقى الله فأن أحبها أكرمهاوإن ابغضها لم يظلمها.
إرسال تعليق