المنتجات الصينيه فى كل مكان...صح؟هذه ليست كل ما ينتج فى الصين ....فى الصين انتاج هائل من القصص والروايات على الأنترنت ...وشركات وناشرون يتجولون فى النت بحثا عن اصحاب المواهب الحقيقيه ....لنشر اعمالهم ...فى كل مكتبه كبرى الآن ركن لمؤلفات اهل الأنترنت ....يكتبون بصدق وباسلوب فنى جذاب عن حياتهم ...عن واقعهم...والأقبال هائل على هذه الأعمال ....وشركات تحول هذه القصص الى افلام او مسرحيات موسيقيه او حتى العاب كمبيوتر ...فى الصين يقولون الأميركيون لديهم الحلم الأميركى وفى الصين لدينا الحلم ولكن على الأنترنت
كثيرون يعتقدون ان الأنترنت ثوره ....هل توافقهم؟لماذا؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٤ تعليقات:
أنتم علقتم عندى و قلتوا أنكم عايزين تشيروا للمدونة , بس أنا مش عارفة أتابعكم ازاى عشان أعرف حاجة زى كده
مش عارف لكن بوجود الصين فى كل شئ حتى تجد من يخبط عليك الباب ويحلق لك مقابل خمسه جنيهات و انت فى البيت لا أظن ذلك صعب عليهم
لكن بوجود المعلومات الهائله على النت نفكر سنجد كل واحدا فينا له مطلبه مثال على ذلك صاحب البيكسيلات أو مليونير البيكسيلات لو قرأت عنه
ساره
اهلا بك معنا ...سعداء بمرورك...اولا نخن نرخب بتعليقات الزوار على التدوينات ونذيع تعليقاتهم مع التدوينات فى حلقات البرنامج ...وايضا نحن نخصص حلقات للمدونات المتميزه لنقدمها للناس ونعطى لهم فكره عنها
اعشق فى الليل
اهلا بك وسعداء بتعليقاتك بس ماهوصاخب البيكسيلات او مليونير البيكسيلات ....بائع للوهم متهيالنا ...
بالطبع سيدى أوافقهم بل أييدهم وبشده
نعم فالانترنت غير أنه ثوره علميه مبهره- فهو ثروه لمن يعرف قيمته
فالصينوين عرفوا أن هناك كنوز مختفيه داخل خيوط تلك الشبكه العنكبوتيه .تريد فقط من يخرجها لترى النور -
وهنا في مصر فقد بدأت اولى خطوات تجربه مماثله لتك التجربه الصينيه ولكنها تجربه محدوده
وهى مشروع مدونات مصريه للجيب خرجت تحت شعار حلم أن يسير كل مواطن مصرى بمدونه في يديه وقد طبع بالفعل كتابين ويجهز الان للثالث .
وصدر العدد الاول تحت عنوان :
مشروع وطن
وضم مقتطفات من مواضيع لواحد واربعين مدونه تقريبا .
وصدر العد الثانى تحت عنوان :
مصر في قطعه جاتوه
وضم مقتطفات من مواضيع لتسع وعشرين مدونه .
فأتمنى أن تكون تلك خطوه في الوصول لما وصلت اليه الصين من أستغلال لثروات كان العالم في غفله عنها .
إرسال تعليق