فى الأخبار كلام عن الأزمه ....الأقتصاد فى اميركا مريض وبالتالى فى دول اخرى ومنها مدن خليجيه كانت حتى حدوث الأزمه مزدهره ...ولكن الشركات فيها حاليا تسرح العاملين وتخفض رواتب الباقين ....وتطلب من الموظف القيام بعمل من سرحوا
البعض كما نقرا فى المدونات فى ورطه ....هل يقبل ام يعود الى بلده ...واذا عاد باولاده واسرته ولا عمل له فى مصر ماذا يفعل
ونجد منهم من عاش معظم حياته فى الغربه وتعود على الحياه فى بيئه مختلفه عن بلده
مشكله حقيقيه كبيره لو انت فى هذا الموقف ماذا تفعل
هناك ٣ تعليقات:
لابد له ان يعود وبما أنه يعمل في أحدى دول الخليج فهذا دليل علي تميزه المهنى ومن المؤكد أنه يملك الخبره الكافيه التى تؤهله للعمل في مجال تخصصه عندما يعود الي بلده ، أما عن التأقلم مع البيئه ففي وجهه نظري أن هذا الموضوع لن يأخد وقتا طويلا حتي يتم التأقلم علي البيئه الجديده
اي انسان في موقف مشابهه لا يملك إلا الدعاء
لان واقعيا ببساطه ليس لديه خيارات اخري
والمفروض ان كل شخص يعمل في الخارج بيكون محدد لنفسه فتره معينه
لكن ان يفضل في الخارج دائما يبقي هو مقدرش يحسبها بشكل سليم
أنا لو مكانه هفضل قاعد حتى يأتى يوم ويتم تسريحى
فى خلال هذه المده هجتهد فى عمل مشروع فى بلدى او مشترك مع شخص ما فى أحد المشاريع لتى لا تتأثر بالأقتصاد
مثل مطاعم الأكل الشعبى
إرسال تعليق