من اجل الحياة التى اريدها لكما ولكل طفل دخلت السباق الى البيت الأبيض من اجل فرص متكافئه لكل الأطفال بصرف النظر عن الفقر او الغنى او اللون
اريد تكنولوجيا جديده من اجل حياة افضل وبيئة انقى وساعمل على الا نرسل ابناءنا للحرب الا بسبب قضية عادله ولأسباب قويه وبعد ان تستنفد كافة الوسائل السلميه
اريد لكل طفل فرصة للنمو واكتشاف مواهبه وامكانياته والقدرة على الحلم بحياة افضل وعمل ومعاش عند التقاعد ورعاية صحيه
لهذا دخلت فى السباق المضنى الى البيت الأبيض
هل سيحقق مايريد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ١٠ تعليقات:
اتمني ده
اوباما انا شايف انه ممكن بيمثل فعلا الحلم الامريكي المثالي ويعيد امجاد كيندي
والله لو ده يتحقق يبقى فى امل فى تغير حاجات كتير ، بس ربنا يقدره خصوصاً فى ظل هذه الازمة الاقتصادية التى تمر بالعالم .
نفرتارى
والله لو ده حصل يبقى خير
لكن الله أعلم ياترى الكلام ده سراب
ولا هو ممكن يحقق اللى بيقول عليه
فنحن فى انتظار أن نرى جديد مبشر
أنا آلاء
ووجهة نظرى إن أوباما مش هيقدر يحقق اللى هو عايزه
اعتقد انه يقدر يحقق الى عايزة وكمان هيغير حاجات كتير بس في امريكا بس لكن مش حاطه امل كبير انه يغير حاجه متعلقه بالوضع العربي لكن اعتقد يقدر يغير في بلده
والله يمكن .. لكن اشك انه اكيد .. المشكله ان امريكا تحكم حكم مؤسسى ومش كل واحد يقدر يعمل اللى هو عايزه .. فيه كونجرس بيحكم وفيه اللوبى .. لوبى ايه مش مهم لكن فيه لوبى واقواهم اللوبى اليهودى .. امريكا سياستها ثابته لا تتغير بتغير الاشخاص .. امريكا دولة مؤسسات .. مش دولة سلطه وبقدونس
تحياتى
من وجهة نظرى انا شايف شكلة يدعو للتفاؤل بس مش عارف اذا كان الظاهر زى الباطن ولا اية ..على العموم هنشوف (تحياتى)
بعد السلام عليكم
والله انا راأيى ان سياسه امريكا سياسه واحده ولازم اى واحد يجى يطبق النظام الى مخططين له وهوه انهم يصبحو القوه الاوله ولاخيره فى العالم وان مفيش رايى فى العالم يعلو فوق امريكا الام الاعظم لشعوب العالم
وكلنتون وله بوش وله اوبما وله كيندى كلهم بيحققو نفس الهدف بس مع اختلاف الطرق والمناهج وربنا يصحى الاخوه العرب ويفقو
السلام عليكم
أوباما أميركي يجماعه
لكن الطفل أيَ كانت جنسيته أول ون نتمنى له أن يأخذ فرصته في الحياة والتعليم والحرية إلى أن يصبح رجلا ونحكم عليه
استاذ / صلاح
اسمى زينب المسلمى
معلش حضرتك كتبت الإسم غلط فى بوست مواعيد اذاعة الحلقات
اسفه على الإزعاج
تحياتى
إرسال تعليق