هل يمكنك التحكم فى احلامك وانت نائم ؟كيف تجعل نومك حافلا بالأحلام الورديه؟
1-بمساعدة الكمبيوتر
2-بالأستماع الى الموسيقى الهادئه قبل النوم
3-بشم الورود والأزهار
الأجابه الصحيحه من بحث اجرى فى جامعات بريطانيا ...فهل يمكنك تخمين الأجابه الصحيحه؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ١٩ تعليقًا:
انا شخصيا معارض الكلام ده تماما ببساطة لاني اعاني من تجربة مريعة اسمها الجاثوم و لا ادري ان كان المجال يتسع لذكرها او لا لذلك انا بانتظار ردك لمعرفة امكانية سرد الخبرات المروعة التي يمر بها من ابتلي بالجاثوم
صديقنا العزيز محمد
طبعا المجال يتسع ونص ...هذه اول مره نسمع فيهاعن هذا...ياريت تحكى لنا بشىء من التفاصيل..واكيد لن تجد انك الوحيد...لا بد آخرون مروا بشىء مماثل ويمكن ان نستنير بأرائهم....هذه المدونه والبرنامج الأذاعى تبعنا مخصص لهذا ...فى انتظار ان تحكى لنا
اولا الجاثوم هو شئ اشبه بالكابوس و لكن يحدث اثناؤه شلل وقتي لكل اعضاء الجسم و يستمر لمدة تتراوح بين دقيقة و 4 دقائق او اقل و فيه يتخيل الفرد انه موشك على الموت و هو نوعان
1 - نوع بسبب الكل الدسم قبل النوم مباشرة و يحدث في اي وقت يكون الفرد فيه نائما
2 - نوع لا احد حتى الان قادر على تفسيره و ما هي اسبابه نفسية عصبية نشاط زائد لا احد يعرف على وجه الدقة و اكرر لا احد يعرف لان مافيش حد جرب و كل الكلام الطبي بيتكلم عن الحالة البيولوجية فقط بدون التعرض للتجربة المريعة لان مقدار الفزع في التجربة يتوقف على كل فرد انما المعايير البيولوجية اللي هي تقلص العضلات و الحركة السريعة للعين و ارتفاع الحجاب الحاجز للضغط على الرئة كلها معايير تنطبق على الجميع
النوع الاول لا يوجد اي اخطار منه و فقط ينصح بعدم دسامة اي وجبة او الاكثار منها قبل النوم مباشرة سواء اكان النوم نهارا او ليلا
قبل ان ابدء في سرد النوع الثاني اذكر ان الدكتور احمد خالد توفيق في سلسلة ما وراء الطبيعة قد تعرض لها في العدد 28 باسم اسطورة اخر الليل و في العدد 29 باسم الجاثوم و طبعا هو عمل ادبي شيق و لكنه للعلم ليس بعيدا عن الحقيقة الا في مسئلة عبور الماديات من و الى الحلم اثناء الجاثوم و هي مبالغة ادبية مقبولة اما الاسطورة الموجودة في نهاية القصة عن ان الجاثوم روح شريرة يتوارثها سلالة معينة تقذف بها الناس لتحقيق مكاسب شخصية فهي متداولة
نأتي للنوع الثاني
و هو قمة الرعب ان تكون نائما مستلذا بنومك و فجأة في اخر الليل لا تدري ما يجرى بك تحس كانما انت تقبض و تحس قبل قبض روحك بمن يعبث بجسدك كيف يشاء قد تحس انك تسحل و قد تحس انك تعلق من سقف و بالطبع الاحساس بمن يجثم على صدرك و محاولتك جاهدا و غير ذي جدوى التخلص ممن يجثم عليك
هنا يتجلى رعب النوم ذاته و رعب انقضاء الاجل بين اليقظة و النوم تحس انك يقظ و لكنك لا ترى شيئا و ليس بمقدورك ان تدفع عن نفسك الاذى كمن كتفوه و عذبوا مرئاه برؤية السلاح يخترق جسده فلا يسعه الا الالم و انتظار انتهاء المأساة ولكنك في حقيقة الامر نائم و هو مايعطيك شعورا جزئيا بالامان
انا بقى يا استاذ صلاح ابتليت بالجاثوم من و انا عندي 18 سنة
ابتليت به بعد واقعة غريبة جدا ما زلت اذكرها جيدا
كنت ادرس في جامعة المنصورة و بحكم السكن في الاسكندرية و عدم وجود قطارات منتظمة بين المدينتين كنا نضطر لتبديل القطارات في محطة طنطا و محطة طنطا لمن لم يراها هي محطة كبيرة و رصيفها يشبه المسافة من رصيف 11 في محطة رمسيس الى الرصيف اللي قبله 8 او 9
يمعنى رصيف ثم مجرى مزدوج للقطارات التي لا تقف بطنطا ثم رصيف اخر
كنت اعبر السكة الرباعية المذكورة
و اذا بقطار لا يقف قادم من اتجاه الاسكندرية للقاهرة و انا امر و اقطع السكة امامه دون ان اراه او اسمع صراخه و نظري مركز على الوصول الى رصيف الاسكندرية و كل رصيف المحطة يصرخ الى هذا الاحمق ان ينتبه الا انه لا يراهم او يسمعهم و هو من فضل الله لاني لو كنت انمتبهت معاهم كنت اصبت بشلل وقتي و عليه السلام من بعد ذلك
و لكن ماحدث اني عبرت و بمجرد ان خرجت من مجرى القطار احسست بتفريغ هواء هائل خلفي يكاد ينتزع قلبي و احشائي عبر ظهري و اصبت بشلل حركي الى ان مر القطار من خلفي كاملا و بعدها تهاويت ارضا المهم طبعا ولاد الحلال كتير و ساعدوني ان اليوم يعدي لحد ما وصلت اسكندرية وواحد منهم كمان وصلني للبيت
ليلتها لم اجرؤ على النوم الى ان غلبني النعاس عند الرابعة فجرا و هنا جثمت او هاجمني الجاثوم لم اعرف مايحدث الا اني وعيت شيئا واحدا ان الجاثوم ربما يكون هو الحقيقة و ان ماحدث كان حلما
و بالفعل لم تمر اكثر من ثلاثة ايام حتى كنت واقفا على رصيف 6 رصيف الاسكندرية بمحطة طنطا و في نفس الميعاد و نفس عبور ساعة االقطار و .........
اشلااااااااااااااء لمسكين لم ياخذ حذره تماما كما فعلت و نفس المشهد بالكربون حدث امامي الا ان الحظ لم يحالفه كما حالفني و توفاه الله و لكن الغريب هذه المرة ان الواقفون بالمحطة لم يحاول اي منهم تنبيهه او الصراخ مثلما فعلت
و هكذا توالت جواثيمي و اصبحت الليلة التي تمر بلا جاثوم هي ليلة غريبة بالنسبة لي و قد حملت لي بعض الجواثيم رؤى مرعبة تحققت بنسبة كبيرة و بتفاصيل مذهلة و احيانا كانت رؤى سعيدة و هنا للطرافة فقط اذكر انني جثمت ذات مرة و رئيت فوز الاهلي على الزمالك 4 /2 و هو ماتحقق بالفعل بعد ثلاثة ايام من هذا الجاثوم و لكن بالطبع لم يعط الجاثوم السعيد اية تفاصيل فقط اعطى رؤية تحس انك و انت تشاهد المباراة تحفظها لكنك لا تريد او لا تستطيع استباق الاحداث
عموما انصح كل من ابتلى بالجاثوم الا يقاومه فهو لن يقتلك مجموعة تقلصات و تنتهي في اربع دقائق على الاكثر مهم جدا فقط ان تعرف اول تقلص يحدث لك عندما تجثم شخصيا يبدأجاثومي بتقلص عظام الحوض
و اهمية معرفة اول تقلص هي معرفة كيفية المقاومة الصحيحة بدون تشنج او اذى قد يلحق بك
فانا مثلا اذا ما بدء الجاثوم استلقي على ظهري تماما و ليفعل ما يشاء
بيولوجيا يفيدك هذا كثيرا في تقليل وقته و من ثم العودة للنوم سريعا ثانية
و واقعيا كلما قل الوقت يفترض ان تقل كمية الرعب
شئ اخر انا شخصيا متعايش الان مع الجاثوم ولا يرعبني و لكني اعرف يقينا اني ساقبض اما في جاثوم او بعده بقليل نتيجة ضربات القلب المتزايدة
جاثومي الان يمدني ببعض الاخبار و ليست كلها صادقة و لكن اي اختلال في اي رؤيا جاثومية يصاحبه اختلال في الواقع و ان سارت الامور كما رايت لا تحدث اي مشاكل او اختلالات
اسف للطالة و لكن هذه هي معظم تجربتي مع الاحلام فانا لا احلم الا قليلا منذ جاءني الجاثوم و الحمد لله حالتي النفسية و العصبية مستقرة و لا تدعو للقلق ولا يجب على كل مبتلى بالجاثوم ان يعيش في حلقة من الرعب و الوسواس بانه مريض نفسي او عصبي صدقني لن تفلح الا في زيادة ثروة الاطباء النفسيين و العصبيين
هذه أول زيارة لى
لكن واضح أنه بلوج محترم
شكرا على دعوتك وأنا فى انتظار استضافتك لى ؟؟
أما بالنسبة لموضوع الاحلام
فأنشاء الله سوف نتناوله قريبا فى باب المفاهيم النفسية فى مجلة سيكولوجية مصرية
تحياتى
أحمد مصطفى
اسف نسيت ان اوضح شيئا مهما لكي لا تختلط الامور
الجاثوم لا ياتي باخبار
فقط هي احلام تحدث اثناء فترة الجاثوم و غالبا ما تتحقق بحذافيرها
ربما يكون الجاثوم سببا في حالة الشفافية العالية نظرا للحالة العصبية التي يكون عليها المخ و الجسد وقت الجاثوم
الله اعلم لكن الاحلام التي تاتني وقت الجاثوم غالبا ما تتحقق و ليس دائما
المدونه رائعه جدا .. واشكرك على دعوتك لاعداد موضوعى اذاعيا .. وهذا يشرفنى كثيرا ..
بالنسبه لموضوع الاحلام .. ف اعتقد ان الاجابه ع السؤال هتكون هيا الاستماع الى موسيقى هادئه قبل النوم .. ان لم يكن الاجابه هيا كل الاختيارات ف انا راهم جميعا يؤدون الى نوم هادى واحلام ورديه ...
اما عن موضوع الجاتوم ف انا اول مره صراحة اسمع عنه او اراى حاله بمثله .. كنت اعتقد فقط انى رأيتها ف الافلام .. ولا كنت اتصور انها قد تحدث ف الواقع .. ولكن من يعلم ؟؟ وما هيا الافلام الا تجسيد للواقع .. والله اعلم .. تحياتى
اعتقد ان شم الورود والأزهار وملأ الغرفة بها يكون له الاثر الاكبر في رؤية احلام وردية والموضوع ليس علاقة بين "الورود" و "وردية" الاحلام لكن انا اعتقد ان تأثير الرائحة الذكية للورود يستمر اثناء النوم اما الاستماع الي الموسيقي الحالمة مثلا فينتهي اثره قبل البدأ في النوم
فى ملحوظه صغيره لو ملينا الاوضه بالورود اكيد هنقوم مخنقوين !!!
لان الورد بالليل بيتنفس اكسجين ومعتقدش انه لما يسحب الاكسجين من الاوضه دا هيبقى حلم وردى
وبالتالى اعتقد ان احنا نشيل الاختيار دا الا اذا كان الاقصد نشم الورد وبعدين نرميه بره الاوضه
شكرا جزيلا تقبلو تحياتى ومرورى
ملحوظه كمان مهمه اوى الكمبيوتر مش ممكن يساعد على الاحلام الورديه .. لانه ف الاول والاخر اله , معتقدش انها بتبعث الراحه النفسيه ابدا الا اذا كان استخدامه لمجرد سماع اغنيه او موسيقى جميله او بعث حاله نفسيه سعيده ع الشخص . وهوا فعلا الكمبيوتر بقا يعمل المعجزات لاكنى ف الاول والاخر لااعتقد الا انه مجرد اله يحركها الانسان وليس العكس
وبهذا لايبقى سوا سماع الموسيقى الهادئه وهوا الاختيار المناسب
ياريت تقولى ع نتيجه البحث وياترى تخميناتى ف محلها والا لاءعشان انا عاوزه اعرف النتيجه .. اصلى مش بحب اسيب حاجه كده تايهه عنى
وشكرا
السلام عليكم
كل عام وانتم جميعا بخير
اللهم بلغنا و اياكم ليلة القدر
اشكر لكم زيارتكم الكريمه لمدونتى
الاجابة على السؤال ربما تكون الاستماع الى الموسيقى الهادئه قبل النوم ..
اطيب امنياتى لكم جميعا و خالص التحية
rovy
اعتقد ان الاستماع للموسيقى عامل مساعد قوى ولكن الاهم تصفية الذهن من كل ما يحملة من ارهاق ومشاكل اللحياة اليومية
وما نتكلم عنة من التحكم فى الاحلام تحققة اليوجا والتدريب المستمر بصفاء الذهن
اشكرك لدعوتى
تحياتى
استاذ صلاح ايه تعليقك على الكلام اللي كتبته غريب جدا دي اول مرة ماتعلقش على كتابات الزوار
قبل ما اخمن اجابه
اعتقد ان احنا ممكن نتحكم في احلامنا احياناااا وده عن طريق ان احنا لو عاوزين نشوف حلم معين نفكر فيه كتير قبل ما ننام ووده حصل معايا كام مره كده بدون قصد يعنى شيء معين اعد شغل بالىى وتفكيرى قبل ما انام فحلمت بيه
ممكن اخمن ان الموسيقى تكون الاجابه
محمد الكومى
فى سرك وبينى وبينك ...لو علقت بالتفصيل حكشف الأجابه الصحيحه هههههه
وعموما انا نوهت اننا بنسمع ماذكرته لأول مره فشكرا جزيلا وكل سنه وانت طيب
احمد مصطفى
سعداء باشتراكك معنا ونرجو دوام التواصل...ويهمنا جدا رايك دائما لنسترشد به فى اعداد البرنامج الأذاعى وكل سنه وانت طيب
النمله المرحه
انت مش نمله انت عقل ذكى مرح...يارب تستمرى معانا على طول...وكل سنه وانت طيبه
ثروت
ممكن اخوفك؟هل انت متاكد من هذه الأجابه...والا ممكن تغيرها لو فكرت شويه؟ ههههههه لأ لا ننصحك بذلك
وكل سنه وانت طيب
وخليك معانا لأننا سعداء بك
الأخت العزيزه روفى
افتقدنا آراءك الرصينه لفتره طويله...حمد الله على السلامه ويارب يفضل تواصلك مع البرنامج على طول وكل سنه وانت بصحه وخير وسعاده
كلاكيت
اهلا بك صديقه للبرنامج...اجابتك تنم عن عقل منظم ومفكر ...عقل جميل...سعداء بك ونتمنى دوام التواصل مع برنامجنا ...وكل سنه وانت طيبه
تائهه
اولا اهلا بك صديقه عزيزه للبرنامج وفعلا سعداء بك ...ظريفه وعميقه فكرتك ...وخليك معانا بآراءك الكميله...وكل سنه وانت طيبه
تائهه
تصحيح
بآراءك الجميله
انا اقصد تعليقك عالجاثوم يا استاذ صلاح
و عموما كويس برضه ماحنا عايزين نعرف الاجابة الصحيحة
حاجة كمان البرنامج هيبدأامتة بالزبط بعد العيد ولا اول يوم العيد؟
الكلام بتاع الأستاذ محمد الكومي شبه رواية إسطورة الجاثوم رقم 29 في سلسلة ما وراء الطبيعة للدكتور أحمد خالد توفيق
الاول طبعا الاستماع للموسيقى دا حتى برا بيخلوا البقره او الجاموسه تسمع موسيقى عشان تيجيب لبن اكتر !!!! وبعدين بالنسبه للاخ محمد الكومى يعنى والله عزائى ليك انا لو منك كنت موت من الرعب اصلا من الجاثوم وبعدين م حكايه اقطر دى فعلا انت قلبك من حديد وبعدين انا اول مره اسمعه عنه حتى اصلى مش ياقر ما وارء الطيبعه عشان بخاف جدا فاعذرنى
السلام عليكم...
انا اول مرة اشارك معاكم بصراحة بس الموضوع عجبني وانا بقول ان اللي بيساعد علي النوم الهادئ هو سماع الموسيقي لسبب ان الانسان لما بينام حاسة السمع الحاسة الوحيدة اللي بتكون منتبهة وبالنسبة للجاثوم انا كمان بعاني منه بس هو شيئ مش بيستدعي كل الخوف ده منه مع الوقت الانسان بيتعود عليه وبالعكس انا بفتقده لو مجاش يوم ونمت من غيره
إرسال تعليق