مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الاثنين، ١٤ نوفمبر ٢٠١١

كيف اختار المرشح فى الأنتخابات

سؤال من الصديق احمد اشرف احمد حامد يساله كل مصرى تقريبا احاول الأجابة عليه نفسى اعرف اختار المرشح ازاى سواء مجلس الشعب او الرئاسة وعايز اعرف رأى حضرتك بالنسبة لوثيقةالسلمى انا كنت من البداية من انصار المنطق البسيط وهو وضع الأساس اى الدستور ثم بناء البيت كما فعلت تونس وكان خطأ كبيرا ترقيع دستور ساقط والحل ليس وثيقة السلمى او غيره ولكن كما قال بلال فضل :والحل يا عم الفيلسوف؟ الحل أن يتذكر الجميع أن هناك ثورة حدثت فى مصر، ويستحيل على أجعص جعيص أن يتحداها، فيظن أنه يمكن أن ينفرد بتغيير موازين الأمور إما بقوته أو حماسه أو تنظيمه، فقد تغيرت قواعد الصراع فى مصر إلى الأبد، ولذلك لا بد أن يدرك المجلس العسكرى عبث تحديه لجيل ثائر يمتلك الأمل والمستقبل، وأن يدرك هذا الجيل الثائر أن هدم الدولة بكسر إرادة أى سلطة تديرها الآن قد يبدو تحديا جميلا ونحن جالسون على القهوة، لكنه فى الواقع أمر مخيف لن ينجو من عواقبه أحد، أيا كان نبله، لذلك الحل ببساطة أن يتراجع الجميع إلى نفس المواقع التى كانوا عليها يوم 11 فبراير لنبدأ من أول وجديد، فما زالت لدينا فرصة ربما لن تتكرر. تحيا مصر، بس نديها فرصة. اما بالنسبة لمعيار انتخاب المرشح فهى فى رايى تقديمه برنامج لأصلاح الأحوال عملى يعنى مش انشا مثل يجب القضاء على البطاله المهم يقول لى كيف وازاى

الخميس، ١٠ نوفمبر ٢٠١١

ليه بنعمل فى نفسنا كده

من مقال لغاده عبد العال فى الشروق

بدأنا أيام الثورة بصور مبارك وده شىء مفهوم، ثم بعد كده انتقلنا لأقسام الشرطة وده شىء متوقع، ثم لمبنى أمانة الحزب الوطنى وده كان شىء جميل الصراحة. وإذا كان الكثيرون بيعتقدوا فى قرارة نفسهم إن كل ده كان رد فعل طبيعى لشعب عانى من سلطته اللى مرمطته فكان طبيعى إنه يحاول الانتقام منها، لكن ليه انتقل الموضوع للانتقام من أى شىء وكل شىء حوالينا رغم إننا لوحدنا اللى هنبقى المضرورين؟، اللى يمشى فى شوارع مصر يحس إن الثورة قامت عشان الناس تضيق على بعضها، عشان يركنوا صف تانى وتالت ورابع وخامس أحيانا.. اللى يعدى على أرض زراعية يحس إن المصريين قرروا يجوعوا بعضهم، وليه تاكل لما ممكن تسكن فى بيت على أرض بورناها من أجلك أنت؟ ،اللى يعدى جنب أى حيطة، جنب أى سور، يحس إن فيه مجموعة من الشباب الواعد قرروا إن البقية الباقية من الجدران النضيفة مالهاش مكان فى البلد دى واحسنلها تشوفله مكان تانى، ده غير تعطيل طريق البشر عشان حوافز أو علاوة ليها أكيد اعتماد فى مغارة على بابا اللى اكتشفناها بعد 25 يناير.

و لا نغفل الناس اللى قررت تغير بإيديها أى شىء مش على هواها دون انتظار لأحكام أو قوانين، «يا عم إحنا فى ثورة صباح الخير» جملة أصبحنا بنسمعها كتير، خاصة لو حد عايز يكسر قاعدة أو ياخد حق مش حقه أو يتعدى على القانون، لحد دلوقتى إحنا دولة متماسكة، بعضنا بيحاول بأقصى طاقته إنه يحتفظ بأخلاق الميدان، حتى لو ما كانش فى الميدان، بعضنا بيحاول يكون جزءا من مستقبل أفضل ويضرب أمثلة أجمل وأروع لأجيال جاية هتقرا عن الأيام دى فى كتب التاريخ، بس البعض التانى مصمم إنهم يدرسوا الفترة دى على إنها الفترة اللى الشعب المصرى ظن فيها إنه عليه إنه يواصل إنتقامه من السلطة واتضح فى النهاية إنه زى اللى بيقطع صوابع إيديه.

الجمعة، ٤ نوفمبر ٢٠١١

اقتراح من مصرى متحضر مستنير

تعليق لقارىء يسنحق التفكير كتب هشام البنى |مطلوب رد عبقرى يليق بالثوره .. مليونيه لفائده مصر كلها بدلا من مليونيات 18 نوفمبر لأستعراض القوى قبل الانتخابات الخميس 3 نوفمبر 2011 - 9:32 ص مليونيه أعاده الاثار والاموال المنهوبه و أستعاده السياحه بأرقام غير مسبوقه - 5 مليون مصرى ( مسيحى و مسلم .. أنجيل و قران) فى ميدان التحرير و روكسى و أمام النصب التذكارى ودوران شبرا بعد صلاه الجمعه و مليون أخر بالاسكندريه على البحر و مئات الالاف بالميادين الرئيسيه بالمحافظات يقفون بشكل حضارى و معهم الشرطه و الجيش فى مهرجان كبير يرفعون أعلام الدول التى بها أموالنا و رسائل و لافتات مهذبه وموحده يتم صياغتها بعنايه و بكل اللغات لحكومات و شعوب هذه الدول بمساعدتنا لاسترداد مليارات مصر المسروقه و كذلك أثارنا و نطلب منهم زيارتنا كسائحيين و نجعلهم يتأكدون أننا بلد أمن ....... أيه رأيك ..... موش كده أحسن ونبقى أتوحدنا تانى بدل من تضييع الطاقه و الوقت فى الاختلاف .