مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الخميس، ١٩ مايو ٢٠١١

ديوان المظالم

كنت اتوقع ان ارى بين الأحلام ما سبق ان اقترحته وهو انشاء ديوان مظالم فى كل مرفق يتعامل مع الجمهور ليدرس بكل جديه وعنايه اى شكوى ويبت فيها ويخطر صاحبها بالنتيجه واذا ماشعر المصرى بان هناك من يقف الى جواره فى مظلمته هدات نفسه واقبل على العمل ....وهذا ليس اختراعا بل تعمل به شركات كبرى ويكون من مهم الHRاى قسم الموارد البشريه ...بهذا نضمن نوعا من الرقابة الشعبيه وايضا يضمن كل موظف حقه فتخف كثيرا الوقفات الأحتجاجيه وسيرضى اى مصرى بحل ولو بعد فتره ان كان له حق ثانيا معادله فى اسباب الفتنه يجب ان تكون كالآتى ...رياضيا لجمع ما هو متجانس واعطاء وزن لكل عنصر 2 آثارظروف بيئية متدنية + آثارحوادث فردية +4 آثار تآمرية مع اختلاف الدين ــ4 آثار ترتيبات مؤسسية =10 آثار فتن طائفية.

هناك ٣ تعليقات:

كريمة سندي يقول...

10 على 10 = 100 فتنة

إيهاب محمد الحمامصى- مدونة أسد مصر 73 يقول...

سبق لى أن علقت هنا
لكن يبدو أن التعليق طار فى الهواء
بالفعل فإن إنشاء ديوان للمظالم يقوم على إدارته نخبة من أكفأ رجال اى مصلحة لهو كفيل بإزالة أسباب اى شكوى خاصة بالمواطن بشرط تذليل معوقات العمل أمام موظفى هذا الديوان وإعطائهم صلاحيات واسعة حتى لا يكونون مجرد موظفين مبتسمين
و هم فى الحقيقة بطالة مقنعة.. مما يزيد من غضب الجماهير واحتقانهم
فكرة هايلة يا أستاذ صلاح

رضا الكومى يقول...

وليه ديوان مظالم
وفيها إيه لما كل موظف فى أى مصلحة حكومية يقوم بشغله على أكمل وجه
فيها ايه لما الموظف يراعى ربنا دون أى تعقيدات أمام المواطن
ولو المواطن متظلم لماذا لا يذهب لرئيس العمل مباشرة ولا يكون فى معزل عن المواطنين ويخرج من وراء مكتبه المختفى وراءه طوال فترة العمل ليمر على الموظفين ويراعى عملهم أليس هذا من صميم واجباته ؟
أفتكر كده لانجد من يتظلم

عمر بن الخطاب استقال من القضاء فى عهد أبو بكر .. لماذا ؟
قال لأبى بكر :
إذا كان الناس يعرفون حقوقهم ويخشون الله سبحانه وتعالى فلماذا اقضي بينهم
لي عام كامل لم تأتني خصومة واحدة فلا داعي لتولي القضاء

تحياتى لك أ/ صلاح