فى ضوء ما ظهر من التحايل من جانب بعض من يعانين من مشاكل فى علاقاتهم الزوجيه ولجوءهم للتحايل دون ادنى اقتناع باشهار اسلامهم كمخرج اقترح على المجلس العسكرى ان يصدر قانونا يجعل اشهار الأسلام يتم على مراحل ولتكن اربع مراحل كل منها ست اشهر وفى البدايه يسجل من يريد اشهار اسلامه هذه الرغبه رسميا ثم يعود بعد الفتره الأولى اى بعد ست اشهر لأختباره فى المستوى الأول من الثقافه الدينيه فاذا اجتازها يطلب منه المجىء بعد ستة اشهر لأجتياز المرحله الثانيه وهكذا الى ان يتم اجتياز المستويات الأربع بنجاح فيتم اشهار اسلامه وبذلك نفرق بين الجاد والمتحايل
نسمع اراءكم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٥ تعليقات:
قتراح عجيب للغاية ويصادر على حرية الفرد في اختيار معتقداته لماذا كل هذا التعقيد ومنذ متى نحن مضطرون للتفتيش عن النوايا الحل الوحيد لمشكلة تغيير الديانة أن يحمي القانون حرية الاعتقاد.
لأخ أحمد حمدان مش عاجبه اقتراح الأخ صلاح حجازي بخصوص المشاكل التي تحدث بين المصريين وأعتقد أن اعتراضه بسبب تأكده من موضوع التحايل الذي ذكره صاحب التعليق .
القاعدة الربانية في هذا الأمر تلخصت في الآية الكريمة- فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر - فقضى أحكم الحاكمين بذلك على حكام الأرض حماية الإنسان في اختياره المعلن لدين مّا ، وتُرك للإنسان إثبات صدقه عبر تطبيق صحيح لتعاليم الدين واختص الله لنفسه التحقق من المصداقية في الدنيا ثم المحاسبة عليها في الآخرة .
فيشاوى
اولا اهلا بك
ثانيا انا لم اعترض على حرية الأعتقاد انا اعترض على حرية التلاعب بالأسلام وهو اهانه له واذكرك بان الرسول صلى الله عليه وسلم بعد صلح الحديبيه مع قريش وافق على ان يعيد لهم من يسلم نفاقا وباللسان فقط لأغراض اخرى وقال قولة عظيمه ما معناها: الأسلام لا يحتاج المنافقين الذين لم يعمر الأيمان قلوبهمبل يتخذونه وسيله لغرض دنيوى
إرسال تعليق