مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الأحد، ٢٤ أبريل ٢٠١١

عريس بعد 25 يناير

منذ انتهاء الثورة المصرية ونحن نسمع العديد من النكت والطرائف عن أحداث الثورة، ولكن الجديد الآن تغير مواصفات العريس بالنسبة للبنات، ولقد قام العديد من البنات على الفيسبوك بتنقل هذه المواصفات بشكل كوميدى وكانت المواصفات كالآتى: 1. شارك في خمسة أيام على الأقل من إجمالى 18 يوما هى عمر الثورة . 2. شارك فى الاستفتاء بنعم أو لا. 3. ليس له أى نشاط سياسى قبل 25 يناير. 4. لا ليبرالى ولا إخوانى ولا سلفى. 5. شارك فى اللجان الشعبية. 6. وأن يكون من أول 500 ألف مشترك على صفحه كلنا خالد سعيد. وأكد البنات فى النهاية أنه على من تنطبق عليه هذه المواصفات إرسال صورتين الأولى مع دبابة والثانية بالصباع الفسفورى... وربنا يقدم اللى فيه الخير. هل يمكنك اضافة مواصفات اخرى

هناك تعليقان (٢):

إيهاب محمد الحمامصى- مدونة أسد مصر 73 يقول...

سبحان الله.. انا كنت حاطير من الفرحة.. وأرفرف بأجنحة السعادة.. كل المواصفات تنطبق على العبد لله.. لكن يا خسارة.. انا متجوز فعلا..
ولو الحكومة - بتاعتى - سمعت التعليق ده.. مش بعيد كمان تقولى إرحـــــــــل

إيهاب محمد الحمامصى- مدونة أسد مصر 73 يقول...

بمناسبة تعدد الزوجات .كتبت ذات مرة على مدونتى الموضوع التالى:

كتبهاإيهاب الحمامصى ، في 2 يناير 2008 الساعة: 22:37 م

أنا من اشد انصار تعدد الزوجات
هل تعرفن لماذا أيتها السيدات
لقد نظرت حولى فوجدت مجتمعا تنقصه السعادة فى كثير من الأوجه
ومن اهمها انتشار ظاهرة العنوسة لأسباب كثيرة أبرزها زيادة عدد البنات عن البنين فى كثير من بلداننا العربية
انظروا اليهن .
الى تلك النظرة المنكسرة فى اعينهن !!
والتى يحاولن اخفائها بشتى السبل
فتلك تدعى ان خطابها كثير لكنها تفكر وتفكر
واخرى تزايد على الأولى وتقول أنها مترددة
وثالثة تقول ان الرجال لا يستحقونها
ورابعة تقول انها لا تفكر فى هذا الموضوع حالياً
وخامسة قد انضمت لجمعيات الدفاع عن قضية المراة كيداً فى الرجال الذين غفلوا عن جمالها
وسادسة تقول انها قد تزوجت مهنتها أو دراستها ..الخ
وهن بلا شك معذورات
فهن فى النهاية بناتنا وأخواتنا
والرجال معذورون ايضاً
فمنهم من مات على الجبهة
ومنهم من مات معتقلاً
ومنهم من لحق بمستشفى الأمراض العقلية بعدما أجهده التفكير فى متطلبات الزواج
ومنهم من لم يعد من مظاهرات توفير الطعام وجارى البحث عنه
ومنهم من التصق بكرسى المقهى بعدما حصل على درجة الدكتوراه فى فلسفة الدومينو
وآخر وصل الى درجة أستاذ كرسى الشطرنج والطاولة فى القهوة المجاورة
ومنهم من قرر مغالبة الظروف فتحول الى حرامى غسيل
ومنهم من كانت نهايته أبشع
فعلها
وتزوج!!
//////////////////////////
وانظر يا سيدى لتعليقات السيدات والرجال ما بين مؤيد ومعارض على الرابط التالى:
http://asdmsr73.maktoobblog.com/732264/%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%84%D8%A7-%D8%9F%D8%9F/